أخبارنا:
2025-05-22@19:48:22 GMT

إسرائيل تدمر منزل الراحل ياسر عرفات في غزة (صور)

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

إسرائيل تدمر منزل الراحل ياسر عرفات في غزة (صور)

أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية، الخميس، أن إسرائيل دمرت منزل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في قطاع غزة.

وقال وزير الثقافة عاطف أبو سيف في بيان صحفي: "استهداف الاحتلال لبيت الشهيد القائد المؤسس ياسر عرفات في غزة وتدميره هو استمرار لحربها التي تطيح بكل ما يعني لشعبنا من كرامة ورمزية لنضاله وكفاحه".

ونشرت الوزارة على صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، مجموعة من الصور تظهر حجم الدمار الذي لحق بالمنزل الواقع في قلب مدينة غزة، الذي عاش فيه عرفات بين عامي 1995 و2001.

ولم يصدر تعقيب من الجيش الإسرائيلي عن سبب استهداف منزل عرفات، في القطاع الذي يواصل الجيش حربه عليه لليوم الأربعين بعد المئة.

وأضاف الوزير: "البيت سيظل بما مثله من مكانة ومكان شاهدا على مفاصل مهمة في تاريخنا، كما ستظل جرائم الاحتلال وهدمه دليل آخر على همجية ووحشية هذا المحتل".

وقال: "اعتداء الاحتلال خلال الحرب الدائرة على غزة على الموروث والإرث الثقافي الفلسطيني من مبان تاريخية ومساجد وكنائس ومراكز ثقافية ومواقع تراثية ومتاحف ومكتبات ودور نشر وجامعات، يأتي ضمن نفس النسق الهدام للقيم التي يمثلها الاحتلال وسياساته".

وتوفي عرفات عام 2004، بعدما نقل مقره في رام الله إلى فرنسا لتلقي العلاج هناك.

ودفن الرئيس الراحل في ساحة ذات المقر في رام الله الذي بقي فيه منذ عام 2002 من دون أن يغادره.

ومن أبرز ما شهده المقر حصار الدبابات الإسرائيلية له عام 2002 لمدة 35 يوما، الذي انتهى عبر اتفاق تم التوصل إليه برعاية أميركية بريطانية.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

سيارات تدمر هاتفك عند محاولة تصويرها

أميرة خالد

‎مقطع فيديو نشره مستخدم على موقع Reddit،أظهر م لحظة تلف كاميرا هاتفه الذكي أثناء محاولته تصوير سيارته فولفو EX90، المزودة بنظام ليــدار مثبت على السقف.

‎وبدأ يظهر تأثير ضوئي غريب على الشاشة، سرعان ما تبيّن أنه ناتج عن احتراق بعض وحدات البكسل في مستشعر الكاميرا بفعل نبضات الليزر.

‎رغم أن الليدار يستخدم أشعة ليزر، إلا أن المعهد الوطني الأمريكي للمعايير يؤكد أن أنظمة الليدار في السيارات الحديثة تندرج تحت تصنيف “الفئة الأولى”، أي أنها آمنة تمامًا للعين البشرية، ولا تشكل خطرًا صحيًا على السائقين أو المارة.

‎وتتأثر المستشعرات الرقمية، خاصة تلك المستخدمة في الهواتف الذكية، بشكل مباشر وخطير إذا تعرضت بشكل مركز لشعاع الليدار، خصوصًا في أوضاع التصوير المقربة (telephoto).

‎بحسب الصحفي جانون بورجيت من مجلة Car and Driver، فإن الضرر لم يحدث إلا عندما قام المصور بتفعيل وضع عدسة التقريب على هاتفه.
‎وعندما استخدم الكاميرا ذات الزاوية الواسعة، لم يتعرض المستشعر لأي ضرر ملحوظ، حتى عند وجود الليدار في الإطار.

‎ويعزى هذا إلى أن عدسات التقريب تملك فتحات أصغر وتركيزًا بصريًا أعلى، ما يجعل المستشعر عرضةً أكثر للاحتراق بفعل الشعاع الضوئي المركز الصادر عن نظام الليدار.

 

مقالات مشابهة

  • موعد وقفة عرفات 2025.. استعد وجهز دعواتك لأفضل يوم فى السنة
  • الاحتلال يفجّر منزلًا شرق قلقيلية ويعتقل 12 مواطنا بينهم محررون
  • الكنيست يمدد قانونا مؤقتا يحظر الإعلام الأجنبي الذي يمس بأمن إسرائيل
  • وفاة حارس الأميرة ديانا الشخصي.. الرجل الذي علّم هاري الصغير قيادة الدراجة المائية
  • الاحتلال يُفجّر منزل شهيد في الخليل للمرة الثانية
  • جنبلاط: توسع الاحتلال يستند إلى أيديولوجيا توراتية وخطر إسرائيل الكبرى يتنامى (شاهد)
  • أكثر من 20 شهيدا في الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة
  • موقع أمريكي: التهديد الذي يشكّله “اليمنيون” على عمق إسرائيل حقيقي
  • من المضطر الذي لا يرد الله دعاءه؟.. الشيخ الشعراوي يُجيب
  • سيارات تدمر هاتفك عند محاولة تصويرها