أحمد كمال أبو رية يتسلم تكريم والدته ماجدة زكي بمهرجان المركز الكاثوليكي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تسلم الفنان أحمد كمال أبو رية ، تكريم والدته الفنانة ماجدة زكي من مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما في دورته الـ 72 ، برئاسة بطرس دانيال والتي تغيبت لظروف خاصة.
و يذكر أن أهدى الأب بطرس رئيس المركز الكاثوليكي للسينما الدورة 72 من المهرجان إلى أرواح شهداء فلسطين خلال حفل الافتتاح.
وقال "دانيال" في كلمته خلال حفل الإفتتاح :" نهدي المهرجان لارواح الشهداء الابرياء الذين فقدوا حياتهم بسبب البغض والكراهية، شهداء فلسطين والسودان والعالم أجمع طالبين لهم الرحمة من الله، ونناشد دول العالم ان تتحمل المسؤولية لوقف هذه الحروب.
وتوافد النجوم على افتتاح مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما برئاسة الأل بطرس دانيال والذي يقام أمس
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماجدة زكى مهرجان المركز الكاثوليكي كمال ابو رية المرکز الکاثولیکی
إقرأ أيضاً:
إطلاق البوستر الرسمي لمهرجان قرطاج الدولي الدورة 58.. صورة
تمهيدًا لانطلاقه خلال الفترة القادمة، أطلقت إدارة مهرجان قرطاج الدولي البوستر الرسمي للدورة الـ 58، والتي تضم نخبة من نجوم الغناء العربي، وعددًا من العروض الثقافية والتراسية لـ تونس الخضراء.
موعد بدء فعاليات مهرجان قرطاج الدولي 58ومن المقرر أن تقام فعاليات الدورة 58 من مهرجان قرطاج الدولي في الفترة بين 18 يوليو حتى 17 أغسطس من العام الجاري.
تأتي الدورة 58 من مهرجان قرطاج الدولي بمفاجآت فنية غير متوقعة وعودة الفنانة أصالة إلى مسرح المهرجان بعد غياب أكثر من 10 سنوات، ومفاوضات مع القيصر كاظم الساهر والشاب خالد وغيرهم من أبرز نجوم الأغنية العربية.
جاءت الدورة الماضية من مهرجان قرطاج بقائمة من نجوم الفن من مختلف دول العالم، كما الفنان محمد حماقي حفله الأول بحشد جماهيري ضخم لم يشهده المهرجان سابقًا.
يعتبر المهرجان من أهم المهرجانات العربية والأفريقية والعالمية وأعرقها، وتدور فعاليته في المسرح الأثري بقرطاج، الذي أعيد ترميمه في بداية القرن 20، وله طاقة استيعاب لأكثر من 12 ألف شخص، وتم تطويرها بعد ذلك لتشمل 20 ألف .
نبذة عن تاريخ مسرح قرطاج الأثري ومراحل تأسيس المهرجان العريقتعود الجذور المتأصلة لهذا المهرجان إلى بدايات القرن 20، عندما اكتشف عالم الآثار الفرنسي "لويس كارتون" صدفةً في 4 مارس 1906، أن صدى الصوت بين أرجاء هذا المسرح له جودة استثنائية لا منقطع النظير، وسرعان مابدأ في التفكير في استغلال تلك الخاصية الاستثنائية لمصلحة تونس.
وكانت الفكرة تدور حول إقامة حفل دوري في هذا المعلم الأثري الضخم، ذو المزايا الصوتية الهائلة التي لاتضايهيها الوسائل التكنولوجية الحديثة، وإبراز ذلك الموقع الأثري بشكل أكبر قبل أن يغزوه الزحف العمراني.
وبالفعل تحقق حلم “لويس كارتون” في 27 مارس 1906، ونُظمت أول احتفال ثقافي في ذلك المسرح إلى جانب عرض مسرحي مزج بين أولاح تمثيلية وغنائية ومعرفية لعلامات قرطاج الأثرية.
وقررت بليدة قرطاج وهيئة السياحة المحلية بعد ذلك بسنوات تنظيم مهرجان صغير يقدم فعالياته على مدار 3 أيام في 1961، بدايةً من تقديم النسخة العربية من مسرحية الذئاب للكاتب الشهير جون بول سارتر، ونجحت تلك التجربة نجاحًا لافتًا، وعليه تكررت لعامين متتاليين مع مد فترة المهرجان إلى 4 أيام، وكان من بين العروض آنذاك التي قدمت على المسرح الأثري بقرطاج مسرحية "كاليغولا" لألبير كامو من تقديم الفنان المسرحي المعروف علي بن عياد.
واستلمت وزارة الثقافة التونسية في 1964 بعد الاستقلال زمام الإشراف على هذا المهرجان ليكون ذلك هو التاريخ الرسمي لانطلاق مهرجان قرطاج الدولي على الشكل الذي نشاهده الآن.