صور لطيفة.. الشيف بوراك يصنع البهجة في مخيمات اللاجئين
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
نشر الشيف التركي كزن بوراك عبر صفحته الرسمية بمنصة إنستجرام صورا له من زيارته لمخيمات اللاجئين في سوريا.
وكتب الشيف التركي على انستغرام “جئت لزيارة إخوتي، بمناسبة ليلة النصف من شعبان، أجمل رباط هو الحب، نشكركم”.
وقدم الشيف بوراك العديد من الألعاب للأطفال، كماشاركهم لعب الكرة، وطبخ لهم الطعام على طريقته المعهودة.
وتداول رواد وسائل التواصل الاجتماعي العديد من التعليقات حول ما قام به الشيف التركي. حيث أشادوا بمساعدته للأطفال في وقت الأزمات.
وطالب آخرون الشيف بوراك بالذهاب إلى قطاع غزة، ومنهم فلسطينيون استغاثوا ببوراك في التعليقات ليلبي نداءهم ويذهب إليهم.
وعلق أحدهم: “حن نواجه قصف مستمر وحرب على قطاع غزة، انقذونا قبل فوات الآوان. بينما طالبه آخرون بزيارة قطاع غزة”.
فيما قال آخر.. «أفضل رباط هو الحب بالفعل، كل ما هو مصنوع بحب يحمل معنى. لأنك تبذل به مجهود، لذا يكون الرباط أقوى وأوضح، وينعكس على صاحبه».
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
للاحتفال بثورة 30 يونيو..عرائس ديزني يرسمون البهجة على وجوه الأطفال محاربين السرطان بالأقصر
احتفل فريق من تويس تيم عرائس "ديزني" الذي يتكون من مجموعة من الشباب؛ الأطفال، بثورة 30 يونيو المجيدة، مع الأطفال مرضى السرطان في مستشفى شفاء الأورمان بالأقصر، وأسعدهم بظهورهم في دور شخصيات العرائس المعروفة في برامج الأطفال وهو ما لاقى اقبال من المرضى الذين تفاعلوا مع الفريق، والفقرات المتنوعة.
وأعرب فريق تويس تيم عرائس "ديزني "عن سعادتهم من الزيارة، وأن الهدف منها الاحتفال بثورة 30 يونيو بتقديم الدعم المعنوي والنفسي للأطفال، ومساندتهم في مواجهة المرض، مؤكدين على أن هذه الزيارة لدعم الأطفال وعمل يوم ترفيهى، ويستمتع فيها الأطفال بتلوين الرسومات؛ كما تحدثنا مع الأطفال المرضي عن الصبر وتحمل البلاء والمرض.
وأبدى أعضاء الفريق إعجابهم بهذا الصرح الضخم لمنظومة شفاء الأورمان، مؤكدين أن المستشفى مزود بأحدث أجهزة التشخيص والعلاج طبقا لأحدث المواصفات القياسية العالمية فى مجال الاورام السرطانية، من أجل تحقيق خطة المؤسسة في الوصول إلى أعلى نسب الشفاء من السرطان وإنقاذ أطفال مصر منه.
من جانبه وجه محمود فؤاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان الشكر لفريق "تويس تيم عرائس ديزني"، ورسالتهم النبيلة في التخفيف عن آلام مرضى الأورام والاحتفال معهم بالثورة المجيدة وإدخال الفرحة إلى قلوبهم، مؤكدًا أن هذه الزيارات يكون لها مردود إيجابي على الحالة النفسية للمرضى وذويهم.