وزير الخارجية يصل جنيف لترؤّس وفد المملكة المشارك في اجتماعات الأمم المتحدة رفيعة المستوى
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
المناطق_واس
وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم ، إلى مدينة جنيف السويسرية، وذلك لترؤس وفد المملكة المشارك في الاجتماع رفيع المستوى للدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان، واجتماع مؤتمر نزع السلاح رفيع المستوى، في مقر الأمم المتحدة.
ومن المقرر أن يبحث سمو وزير الخارجية مع أصحاب السمو والمعالي المشاركين في الاجتماعات رفيعة المستوى بمقر الأمم المتحدة في جنيف، أبرز القضايا والمستجدات على الساحة الدولية، إضافةً إلى عقد عدد من اللقاءات الثنائية مع ممثلي الدول المشاركة في الاجتماعات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير الخارجية وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
أكد دعمها لـ 54 دولة.. نائب وزير الخارجية: المملكة تتطلع لاستثمار 25 مليار دولار في أفريقيا
البلاد (الرياض)
أكد نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، تطلع المملكة إلى استثمار 25 مليار دولار في أفريقيا، وتمويل وتأمين 10 مليارات دولار من الصادرات، وتقديم 5 مليارات دولار تمويلات تنموية إضافية لأفريقيا حتى عام 2030م.
وقال خلال مشاركته نيابة عن صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية في حفل الاستقبال؛ بمناسبة الذكرى السنوية ليوم أفريقيا، بقصر الثقافة في الرياض: إن المملكة قدمت أكثر من 45 مليار دولار لدعم المشاريع التنموية والإنسانية في 54 دولة أفريقية، مشيرًا إلى أن مساعدات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بلغت أكثر من 450 مليون دولار في 46 دولة أفريقية. وأكّد الخريجي في كلمته، أن أفريقيا اليوم تُعدُّ قارة الفرص الواعدة بثرواتها الطبيعية، وشبابها الطموح، وإمكانياتها المتجددة، ورغم تحديات النزاعات والتغير المناخي تبقى روح التعاون الأفريقي وتطلعات شعوب القارة للسلام والعدالة والتنمية أقوى من أي تحدٍ. وأشار إلى أن الدول الأفريقية تحتل مكانةً مهمة في خريطة السياسة الخارجية للمملكة وشبكة علاقاتها الدبلوماسية، وقال:” تضم أفريقيا أكبر عدد من بعثات المملكة الدبلوماسية والقنصلية، وسترفع المملكة عدد سفاراتها في أفريقيا إلى أكثر من 40 سفارة خلال السنوات المقبلة- بمشيئة الله”. وأكد حرص المملكة على تطوير علاقات التعاون والشراكة مع الدول الأفريقية، وتنمية مجالات التجارة والتكامل، وتعزيز التشاور والتنسيق والدعم المتبادل في المنظمات الدولية تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك.