واستعرض تقرير مراسل الجزيرة إسماعيل الغول شهادات فلسطينيين كانوا ينتظرون منذ ساعات الصباح، عند دوار النابلسي بغزة، وصول شاحنات تحمل مساعدات إنسانية.

26/2/2024مقاطع حول هذه القصةطوابير طويلة بدير البلح أملا بالحصول على وجبة واحدة باليومplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37صحف عالمية: بايدن في مأزق بسبب إسرائيل وتضارب بين التفاؤل والحذرplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 19 seconds 02:19سرايا القدس تستهدف بقذائف الهاون مواقع وتجمعات عسكرية إسرائيليةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 47 seconds 01:47نافذة إنسانية على غزة.

. قصص مروعة يرويها طبيب فرنسيplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 17 seconds 07:17معاناة مأساوية للنازحين في جباليا مع اشتداد حرب التجويعplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 32 seconds 03:32عشرات الشهداء ودمار هائل إثر قصف إسرائيلي لمنازل بدير البلحplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 06 seconds 03:06كانوا بطريق النزوح جنوبا.. انتشال جثث شهداء تعرضوا لقصف إسرائيلي بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 30 seconds 01:30من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي يدعو الاحتلال إلى مزيد من التدخلات العسكرية في المنطقة

ما زال التورط الإسرائيلي في سوريا بحجة حماية الدروز، يثير كثيرا من علامات الاستفهام في أوساط الاحتلال الإسرائيلي، رغم محاولة البعض التذرع بتحالفه معهم منذ عقود طويلة.

إيتان أوركيفي الكاتب الإسرائيلي في صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، زعم أن قرار الاحتلال "بمساعدة الدروز في سوريا أيضا فرصةٌ لإصلاح بعض الأضرار التي ألحقها بنفسه في هذا الشهر تحديدًا، قبل 25 عامًا حين انسحب من الشريط الأمني في جنوب لبنان، وإهماله المُخزي والإجرامي لحلفائه من جنود وضباط جيش لبنان الجنوبي المتعامل معه، حتى أن وصمة العار الأخلاقية التي لحقت به منذ ذلك الحين بات جزءً لا يتجزّأ من هذا الفشل الاستراتيجي".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم"، وترجمته "عربي21"، أن "الحديث لا يتناول بالضرورة أضرار الانسحاب الإقليمي، التي يُمكن مناقشة تكاليفها السياسية والأمنية، لأن الاحتلال لم يظفر بحدود هادئة مقابل هذا "الاستسلام"، بل إنه منح بفراره أعداءه في لبنان وغزة وإيران ميزةً معرفيةً هائلة، وخسر عمقًا استراتيجيًا تتجلى أهميته الحاسمة في وقت لاحق".


وأوضح أن الاحتلال "تحمّل أضرارًا كبيرة، ودفع أثمانًا باهظة، حين قرر بقيادة إيهود باراك ذلك الانسحاب، معتقداً أنه أفضل من استمرار تورط الجيش في "الوحل" اللبناني، ولعل أحداث الآونة الأخيرة، منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023، بات من الضروري إعادة التفاوض على هذا الإجماع بشأن الانسحاب من جنوب لبنان، تمامًا كما يُسمح الآن بالاعتراف علنًا بأن فك الارتباط عن غزة في 2005 كان خطأً".

وأشار أن الاحتلال "بانسحاباته هذه أعلن صراحة عن تخلّيه الواضح، وبسبب ذلك فقد مُني بأضرار استراتيجية كان من الممكن تلافيه، من خلال تجنّبه الانسحاب من جنوب لبنان قبل 25 عامًا، لأنه في هذه الحالة تخلّى بصورة متعمّدة عن حلفائه، مما شكّل خيانة فظيعة للحلفاء الذين سُفكت دماؤهم في القتال، جنبًا إلى جنب، مع مقاتلي جيش الاحتلال، وفي ظل النشوة الإعلامية لصور آخر جندي يغادر جنوب لبنان بعد 18 عامًا، بدا صعبا تمييز من دفع، ومن سيظل يدفع الثمن الحقيقي".

وأوضح أن "حلفاء الاحتلال في لبنان كانوا رفاق سلاح تخلّى عنهم جيش والحكومة، وهذه المرة كان تخليًا واضحًا، ليس تخلّياً فقط، بل خيانة للحلفاء؛ أكثر من ذلك، بل كان ضررًا استراتيجيًا، وقد أظهر الاحتلال للقوى المعتدلة في الدول المجاورة أنه لا جدوى من التحالف معها والتعاون وبناء محور معها، والثقة بها، بعد عقود من تعاونهما الوثيق، لكن ببساطة انهار هذا التعاون، وانقطعت الاتصالات، وأغلقت الباب خلفها، وتتخلّى عنها حتى الموت، ولم يعد بالإمكان التكفير عن الجريمة الأخلاقية لهذا التخلّي".

وأكد أن الاحتلال "مطالب بإصلاح بعض الأضرار الاستراتيجية الناجمة عن إهمال حلفائه من خلال إثبات جدارته في التحدي الذي ينتظره لتقديم المساعدات للدروز في سوريا، والضغط السياسي، والإمدادات، والإنقاذ الإنساني، والغارات الجوية، إذا لزم الأمر".


وأوضح أن الاحتلال "يعيش التاريخ مرتين، الأولى في لبنان حين تخلى عن حلفائه بالانسحاب منه، والثانية اليوم مع الدروز في سوريا، صحيح أنهم ليسوا بالضرورة حلفاء لنا، وهم موالون للأنظمة التي يعيشون في ظلها، أما أشقاؤهم في دولة الاحتلال، فهم يُظهرون ولاءً لا حدود له وغير مشروط لها ولجيشها، وبالتالي فنحن لسنا أمام مجرد التزام أخلاقي تجاه الدروز، بل عمل ذو أهمية استراتيجية".

وأشار إلى أن الاحتلال "مطالب بالتصرف كقوة إقليمية تمارس نفوذها خارج حدودها، والتوقف عن كونها "فيلّا في غابة"، لأن الظروف تراكمت ووصلت إلى حرب السيوف الحديدية، التي مثّلت انقلابا في العقيدة الاستراتيجية لدولة الاحتلال، وهو تحول يجهله الكثير من المعلقين لأهميته التاريخية، أو يتجاهلونه عمدًا، رغم أن هذه الحرب جعلت الاحتلال قوة نفوذ متعددة الأقاليم؛ فاعلة متعددة التسليح، تُشكّل البيئة الاستراتيجية، ولا تكتفي بـ"معرفة كيفية الاستجابة" للتغيرات التي تحدث فيها، ويجب ألا يتوقف هذا الزخم، وبالتأكيد ليس الآن".

مقالات مشابهة

  • الأونروا: آلاف الشاحنات الإغاثية تنتظر السماح بدخول غزة وسط كارثة إنسانية متفاقمة
  • 4 آلاف مهددون بالبتر.. الوضع الصحي لأطفال في غزة ينذر بكارثة إنسانية!
  • كاتب إسرائيلي يدعو الاحتلال إلى مزيد من التدخلات العسكرية في المنطقة
  • بن غفير: السماح بإدخال المساعدات إلى غزة قرار كارثي
  • بن غفير: السماح بإدخال المساعدات إلى غزة قرار الكارثي
  • عشرات الشهداء والجرحى إثر استمرار حرب الإبادة الجماعية في غزة (حصيلة)
  • عشرات الشهداء والجرحي إثر استمرار حرب الإبادة الجماعية في غزة (حصيلة)
  • استشهاد أربعة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على غزة والنصيرات
  • استشهاد 4 فلسطينين في قصف إسرائيلي على قطاع غزة
  • شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على غزة والنصيرات