مسؤل بـ«تيكتس مارشيه» عن حفل ترافيس سكوت: «الموضوع أكبر من مصطفى كامل وماينفعش نلغيها»
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شهدت أخبار حفل ترافيس سكوت، تطورات جديدة ،وكشفها محمد سراج، العضو المنتدب والمدير التنفيذي لشركة «تيكيتس مارشيه» المخولة بتنظيم الحفل، المفترض إحياءه في الأهرامات بـ28 يوليو الجاري.
أخبار متعلقة
مصطفى كامل: معرفش مين هو ترافيس سكوت.. ومفيش حفلة في هذه الحالة
محمد سراج: حفل ترافيس سكوت مهدد بالإلغاء بسبب المعدات.
مصطفى كامل يكشف لـ«المصري اليوم» موقفه النهائي من إقامة حفل ترافيس سكوت الأسبوع المقبل
وقال محمد سراج، في تصريحات لـ«ET بالعربي»، بشأن ذلك الحفل إن مصيره أصبح مجهولًا، بعدما تم احتجاز معدات ترافيس سكوت، كما مُنع المنظمين من دخول منطقى الأهرامات.
حفل ترافيس سكوت - صورة أرشيفية
وأضاف «سراج» في تصريحاته: «مش عارفين هنعمل إيه؟.. خصوصًا إن كان آخر ميعاد لدخول المعدات الأربعاء، ولو كان دخلت النهاردة كان ممكن نضغط نفسنا، لكن لم يحدث أي جديد حتى الآن، بالإضافة إلى أن غالبية المؤسسات في إجازة رسمية حتى يوم الأحد المقبل».
أما بالنسبة لإلغاء الحفل، قال: «بيان نقابة الموسيقيين الأخير بيقول إنهم بيرحبوا بترافيس سكوت ومنتظرين التصاريح الأمنية، وإن الموضوع أكبر من مصطفى كامل، ومفيش حاجة اسمها أسحب التصاريح بعد ما يتوافق عليها، إحنا مش بنعلب كوتشينة».
ترافيس سكوت - صورة أرشيفية
واستكمل: «إحنا معانا كل التصاريح، ولا نعلم سبب منع دخول المعدات، خاصة وأن نقابة المهن الموسيقية ليست لديها سلطة إلغاء الحفل، ولا تملك الصلاحيات لمنع دخول المعدات، كما أنها أوضحت أن الأمر كله في يد الجهات الأمنية».
ترافيس سكوت - صورة أرشيفية
مستجدات حفل ترافيس سكوت في مصر
وتابع سراج: «أتمنى دخول المعدات، لأن إلغاء الحفل سيُحدث خسائر عديدة، لعدم وجود مبرر واضح ومعلن لإلغاء الحفل».
وأشار إلى أن السوشيال ميديا لها دور في الأمر، متابعًا: «هناك لجان إلكترونية تسعى لإلغاء الحفل، ولا أعرف مصدرها، ما يحدث هو خراب».
ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت إلغاء حفل ترافيس سكوت مصطفى كامل المهن الموسيقية نقابة المهن الموسيقيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت إلغاء حفل ترافيس سكوت مصطفى كامل المهن الموسيقية نقابة المهن الموسيقية زي النهاردة حفل ترافیس سکوت مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
غياب لب الموضوع في كثير من نقاشاتنا سبب استمرار الخلاف
في حاجات بسيطة في الظاهر تشكل لينا جوهر الزول السوداني حتى لو بقى سياسي مشهور . الحاجات البسيطة تتشكل و تبقى زي القاسم المشترك لعدد كبير من الناس.
معليش .. لازم أوضح شوية موضوعي دا عن السودان الكبير، و السودان الكبير هو سودان ما قبل كارثة استفتاء نيفاشا التي جاءت بدولتين من يوم ٩يوليو ٢٠١١م.
من الحاجات البسيطة دي مثلاً تضرب الزول تلفون و بعد تسلم عليه ... تسأله يا فلان انت وين ؟!.. يرد ليك : انا مع فلان ؟!.. يعني زولك يديك رد مختلف عن موضوع السؤال و انا متاكد النوع دا ياهو اللي بيطلع من غرفة الامتحانات يحلف بأن الامتحان كان ساهل و جاوب كل الاسئلة صاح و يكتشف نفسه راسب... بالطريقة دي لازم يرسب ... ياخ انا سالتك انت مع منو عشان تقول لي مع فلان ؟!.
خلاص خلينا السؤال عن المكان لكن كدا اسمع دا .. لمن تسأله .. نتقابل الساعة كم؟.. يقوم صاحبك يرد بسرعة ممكن بعد الفطور ؟!.. و مهما تحاول تحدد معاه يصر و يقول ليك ياخ بعد الفطور مباشرة ح نتقابل... اها يا اخوانا النوع دا نقول عليه شنو ؟!.. تفتكروا زول لسه ما عنده تقييم الزمن و يغيب عنه أهمية تحديد الأوقات .. زول زي دا ح يفيد شنو ؟!.. كتير من المرات حضرت مؤتمرات و سمنارات كان الوقت المحدد في الاعلان يختلف عن وقت الإقامة والسبب غالباً بنلقى القائمين عليها هم سبب التأخير لأنهم حضروا بعد انتظار الحضور لهم.
عدم تحديد ما يريده الشخص حسب تقديري دي واحدة مشاكل ناس كتار، و حتى الناس المؤهلين أكاديمياً بيعانوا من المشكلة إلى درجة أن بعض الجنسيات الأخرى غير السودانيين في الخليج بنلقاهم بيشغلوا وظائف رفيعة لو قارنت السودانيين الموجودين معاهم في نفس المؤسسة بتلقى كفاءات السودانيين الاكاديمية و الشخصية افضل لكن فقط في بداية التقديم للعمل لم يستطع صياغة معارفه في ورقة مكتوبة (السيرة الذاتية).. أو في شكل طلب مكتوب .
من خلال تجربتي العملي واجهتني العديد من المواضيع .. يجيني واحد يحكي لي تجاربه و خبراته و شهاداته و رغبته في كدا و كدا ... يعني تخيل الزول يجي يقيف قدامي و يحكي لي دا كله و عاوز مني اكتب بالنيابة عنه ... لو حصل العكس هو كتب عن نفسه مش كان احسن؟!.. لأنه ببساطة في تلك الحالة الأخيرة سيقوم بالشرح فقط للنقاط غير الواضحة في النص المكتوب.
برضو من الحاجات اللي بنشوفها ساهلة في الشخصية السودانية هو الاختلاف ... الاختلاف هل حول موضوع ام عن الشخص؟!. يعني لو تختلف أ مع ب بسبب سواد عين ج لا يعني بالضرورة أن يختلف د مع ب. لكن في الشخصية السودانية كون أن ب لم يوافق على رأي أ فهو خائن أو العكس
geertong2022@outlook.com