بوابة الوفد:
2025-06-26@21:15:38 GMT

فتح باب الترشيح لرئاسة جامعة طنطا

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

أعلن  المجلس الأعلى للجامعات أن اللجنة المختصة بترشيح رئيس جامعة طنطا قررت فتح باب التقدم للترشح لمنصب رئاسة جامعة طنطا طبقاً للجدول الزمني، والذي ينص على فتح باب التقدم للترشح بمقر أمانة المجلس الأعلى للجامعات من يوم السبت 2 مارس 2024 وحتى الخميس 7 مارس 2024 وذلك من الساعة التاسعة صباحا حتى الثالثة عصرا على أن يتم إعلان القائمة المبدئية للمتقدمين يوم الخميس 7 مارس 2024 بعد الساعة الثالثة عصرا على أن يتم تلقي الطعون من الأحد 10 مارس 2024 حتى الإثنين 11 مارس2024، ويتم انعقاد لجنة البت في الطعون وإعلان القائمة النهائية للمتقدمين يوم الأربعاء 13 مارس 2024، ويتم تسليم أوراق المتقدمين لأعضاء اللجان يوم الأحد 17 مارس 2024 على أن يتم تحديد موعد المقابلات للسادة المرشحين للمنصب بعد اجتماع لجنة البت في الطعون وإعلان القائمة النهائية.

وتشمل الأوراق المطلوبة للترشح وتقدم ب (1) نسخة أصل + عدد (9) نسخ : 
• السيرة الذاتية باللغتين العربية والانجليزية وتشتمل على الأبحاث – المهارات العلمية – الاشراف على الرسائل العلمية – المشروعات البحثية المشارك فيها- التعاون الخارجي – بناء شراكات- المشاركة في مشروعات تطوير التعليم الجامعي... الخ). 
• بيان حالة يشتمل على (الاعارات – الاجازات – المهمات العملية بالخارج- الجزاءات) معتمد ومختوم من الجامعة. 
• خطة لتطوير الجامعة . 
• تقديم كل ما سبق من أوراق على أسطوانة مدمجة أو فلاشة.
كما تقدم البنود التالية منفصلة : 
صورة من بيان الحالة للمرشح عدد (4) صور . 
• شهادة قانونية تبين عدم إحالة المرشح لمجلس تأديب أو ليس له جزاءات ولا تحقيقات وغير محال للمحاكم الجنائية ( عن طريق الشئون القانونية المركزية بالجامعة ) عدد ( 1 )شهادة أصل . 
• صورة بطاقة الرقم القومي عدد  (2) صورة. 
• صورة شخصية حديثة عدد (1) صورة 
• سيرة ذاتية مختصرة باللغة العربية عدد(1 ) نسخة 
ملحوظة 
• يتم تقدم المرشح بشخصه أو من ينوب عنه بتوكيل رسمي 
• مراعاة الترتيب سالف الذكر في تقديم الأوراق .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جامعة طنطا فتح باب التقدم بوابة الوفد رئاسة جامعة طنطا مارس 2024

إقرأ أيضاً:

غزة تحت المقصلة.. عندما تحول إسرائيل التجويع إلى عقيدة حرب علنية

الثورة  / متابعات

في مشهد يعيد إلى الأذهان أكثر صفحات التاريخ ظلمةً، يجد الفلسطينيون في قطاع غزة أنفسهم منذ أشهر طويلة في قلب مأساة إنسانية مركبة، يتصدرها هذه المرة سلاح ليس من الحديد والنار، بل من الخبز والماء والدواء.

سلاح التجويع، الذي كان يُمارس لسنوات بغطاء دبلوماسي أو مبررات أمنية، أصبح اليوم يُنفّذ بصورة علنية وممنهجة، وفق ما كشفته صحيفة نيويورك تايمز في تقرير صادم.

وبحسب الصحيفة الأمريكية، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أعاد تفعيل سياسة “التجويع الجماعي” ضد سكان غزة، هذه المرة دون مواربة، وبدعم مباشر من إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

الاستراتيجية، التي تُصنّف دوليًا ضمن جرائم الحرب، تُنفّذ الآن بجرأة، دون اكتراث لقوانين دولية أو لنداءات إنسانية.

من الحصار إلى الجوع المُمنهج

منذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير 2025، شهدت غزة انفراجة محدودة في إدخال المساعدات، سرعان ما تبخرت مطلع مارس عندما أغلقت إسرائيل المعابر كافة. لم يكن الإغلاق قرارًا عابرًا، بل جزء من تكتيك سياسي لليّ ذراع فصائل المقاومة في مفاوضات التهدئة، حسبما نقلت الصحيفة.

نتيجة ذلك، عادت الطوابير أمام المخابز التي سرعان ما توقفت عن العمل، وعاد السكان للشرب من مياه مالحة ملوثة، فيما بدأ مخزون الوقود والإمدادات الطبية ينفد بشكل ينذر بانهيار كامل للمنظومة الإنسانية في القطاع المحاصر.

صيام الجسد والكرامة

حلّ شهر رمضان هذا العام على الغزيين وهم يبحثون عن أدنى مقومات الإفطار.

الخبز بات عملة نادرة، ومياه الشرب النظيفة لم تعد متاحة لأكثر من 600 ألف مواطن، بعد أن أوقفت إسرائيل الكهرباء عن محطات التحلية.

القطاع الصحي، المنهك أصلًا، يئن تحت وطأة نقص الإمدادات.

فقد سُجّلت وفاة ستة أطفال رضع في فبراير الماضي بسبب انخفاض حرارة أجسادهم، وسط نقص حاد في البطانيات والرعاية الطبية.

فيما تعجز المستشفيات عن استقبال حالات جديدة بسبب شح الوقود اللازم لتشغيل المولدات.

المواد الغذائية الطازجة اختفت تقريبًا، ومعها بدأت الأسعار في التحليق إلى مستويات غير مسبوقة، لتجعل وجبة بسيطة حلمًا بعيد المنال لعائلات فقدت مصادر دخلها ومدخراتها.

⭕️ المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل:

▪️في غزة أطفال ينامون بلا طعام وأمهات يخفين دموع الجوع خلف ابتسامة مُرهقة وآباء يعودون بلا شيء إلا الحزن.

▪️الجوع في غزة ليس فقرا بل عقوبة ليس حالة إنسانية بل جريمة ترتكب بحق شعب أعزل.

صمت دولي.. وتواطؤ ناعم

ما يثير القلق أكثر من الجريمة نفسها، هو الصمت الصارخ للمجتمع الدولي. فبينما تحذر الأمم المتحدة من كارثة إنسانية وشيكة، تكتفي الدول الكبرى بالتصريحات “القلقة”، فيما تتعامل بعض العواصم الغربية مع المساعدات الإنسانية كأوراق تفاوض سياسية.

منظمات الإغاثة والأمم المتحدة وصفت هذا التجويع العلني بأنه “انتهاك جسيم للقانون الدولي الإنساني”، لكن دون تحرك فعلي أو مساءلة. أما إسرائيل، فتمضي قدمًا في خطتها مستندة إلى واقع سياسي يسمح لها باستخدام الغذاء كسلاح دون مساءلة.

إعاقة ممنهجة لجهود الإعمار

حتى المبادرات الرامية لبناء مستقبل أفضل لغزة تُواجه بالمنع، منظمات حاولت توزيع بذور زراعية، وأخرى شرعت في إعادة تأهيل شبكات المياه أو إزالة الأنقاض، اصطدمت بقرارات إسرائيلية تمنع دخول المعدات الثقيلة والمولدات وحتى الأنابيب البلاستيكية.

ما يجري في غزة لا يُمكن اختصاره في عنوان إخباري أو تقرير إنساني، بل هو نموذج مكتمل لعقيدة عقاب جماعي، تُمارس بوعي وبغطاء سياسي دولي، وتجعل من الحصار أداة حرب ومن المساعدات ورقة مساومة.

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية: دخول أولى الشحنات الطبية إلى غزة منذ مطلع مارس الماضي
  • الصحة العالمية تعلن إدخال أولى شحناتها الطبية إلى غزة منذ مطلع مارس الماضى
  • جامعة طنطا تشارك في مشروع "هورايزون" لتعزيز الاقتصاد الدائري
  • الصحة العالمية تعلن إدخال أولى شحناتها الطبية إلى غزة منذ مطلع مارس الماضي
  • جواد الزيات يعلن رسميا ترشحه لرئاسة الرجاء الرياضي
  • الأونروا: فلسطينيو غزة مهددون بالموت عطشا
  • وفد جامعة طنطا يواصل زيارته في أسبانيا
  • وفد جامعة طنطا يواصل زيارته لجامعة كانتابريا بإسبانيا لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي| صور
  • غزة تحت المقصلة.. عندما تحول إسرائيل التجويع إلى عقيدة حرب علنية
  • حزب الوعي يفتح أبوابه للكفاءات الوطنية المستقلة الساعية للترشح على المقاعد الفردية