الحوار الوطني يكشف أبرز الموضوعات النقاشية في جلسات اليوم
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعلنت إدارة الحوار الوطني، أبرز الموضوعات النقاشية في جلسات اليوم الأول للحوار الاقتصادي.
موضوعات الحوار الوطنيوأوضحت إدارة الحوار الموضوعات كالتالي:
السيطرة على غلاء الأسعار وسبل التحكم في معدلات التضخم
الرقابة على الأسواق
حماية المستهلك وتشجيع المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية
المعوقات والتحديات التي تواجه الإنتاج والتصدير
استراتيجية الدولة في توفير النقد الأجنبي
المعوقات والتحديات التي تواجه قطاعي الصناعة والسياحة
كيفية استغلال الموارد المتاحة من البنية التحتية لقطاعي الصناعة والسياحة
أهمية قطاع الزراعة «إنتاج حيواني، نباتي، مبيدات، الأراضي الزراعية» في الاقتصاد المصري.
أهمية التصنيع الزراعي وأهميته في التصدير.
المعوقات والتحديات التي تواجه التصدير الزراعي وكيفية استغلال الطاقات.
أدوات السياسة النقدية من بينها سعر الصرف والفائدة.
سبل زيادة الحصيلة الدولارية والنقد الأجنبي.
انطلاق الحوار الوطني الاقتصاديوكانت انطلقت فعاليات المرحلة الأولى من الحوار الوطني الاقتصادي اليوم، ويعد انطلاق الجلسات بداية مرحلة جديدة في مسيرة الحوار الوطني شعارها «مساحات مشتركة»، من أجل الوصول إلى مخرجات جدية تخدمُ الوطن والمواطن، وذلك استجابة لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتضمن اليوم الأول من الحوار الوطني الاقتصادي، 3 جلسات؛ الأولى «غلاء الأسعار وارتفاع معدلات التضخم، وفقدان السيطرة على الأسواق»، أما الثانية تشمل المعوقات التي تواجه الإنتاج والتصدير «الصناعة - الزراعة - السياحة»، والجلسة الثالثة تتضمن «السياسات النقدية ونقص الدولار والنقد الأجنبي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني الحوار الاقتصادي الأسعار الرقابة على الأسواق التضخم الحوار الوطنی التی تواجه
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".