الخارجية السعودية توضح.. كيفية تقديم طلب زيارة عائلية وما هي قيمة الرسوم المطلوبة؟
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
توفر وزارة الخارجية السعودية خطوات بسيطة لتقديم طلب زيارة عائلية عبر المنصة الإلكترونية الخاصة بها، في إطار جهودها لتقديم خدمات إلكترونية ميسرة للمواطنين والمقيمين، وتسعى الوزارة إلى توفير الوقت وتخفيف العبء عن الأفراد، دون الحاجة لبذل مجهود إضافي أو الالتزام بمواعيد العمل الرسمية للمؤسسات الحكومية.
وفيما يلي، تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها تفاصيل كاملة عن كيفية تقديم طلب زيارة عائلية.
يسعى العديد من المقيمين بالمملكة السعودية إلى تقديم هذا الطلب، رغبةً منهم في رؤية أقاربهم من الدرجة الأولى والتي تشمل (الوالدين – الزوجة – الأبناء)، ويتم تقديم طلب الزيارة العائلية من خلال اتباع الخطوات التالية:
الدخول إلى منصة التأشيرات التابعة لوزارة الخارجيةالضغط على زر دخول، ومنها يتم اختيار دخول الأفراد.يتم اختيار طريقة تسجيل الدخول من خلال بوابة النفاذ الوطني الموحد.النقر على تبويب خدمات المواطنين والمقيمين.يتم اختيار خدمات المقيمين.اضغط على طلب زيارة عائلية من بين الخيارات المتاحة مثل الاستعلام عن تأشيرة العمرة.اضغط على زر بدء الخدمة.سجل البيانات المطلوبة بطريقة صحيحة، مثل اسم صاحب الطلب ورقم الهوية الوطنية وتاريخ الميلاد وبيانات خاصة بجهة العمل مع مراعاة كتابة البيانات باللغة العربية في حال كان الشخص مقيم في دولة عربية.قم بإضافة بيانات الأشخاص المطلوبين للزيارة بالتفصيل.اضغط على الموافقة على البنود.قم بتتبع خطوات سداد رسوم التأشيرة.انقر زر موافق.تظهر صفحة تحتوي على رقم الطلب.انقر زر تقديم الطلب.يتم الرد من قبل الوزارة في مدة تتراوح بين ثلاثة أيام وسبعة أيام كحد أقصى. رسوم تأشيرة الزيارة العائليةتبلغ رسوم تأشيرة الزيارة العائلية التي تتراوح مدتها بين أسبوعين وثلاثة أشهر قيمة ألفين ريال سعودي.تبلغ رسوم التأشيرة التي تبلغ مدتها ستة أشهر ثلاثة آلاف ريال سعودي.التأشيرة لمدة عام كامل تتطلب سداد رسوم بقيمة خمسة آلاف ريال سعودي.التأشيرة لمدة عامين كاملين تتطلب رسوم بقيمة ثمانية آلاف ريال سعودي.100 ريال سعودي للتأشيرة التي تبلغ مدتها 48 ساعة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زيارة عائلية طلب زيارة عائلية وزارة الخارجية السعودية ریال سعودی
إقرأ أيضاً:
تحذير من زيادة أسعار الهواتف والحواسيب 34% بسبب رسوم ترامب
أفادت تقديرات جديدة أن أسعار أجهزة الكمبيوتر المحمول والهواتف الذكية قد ترتفع بنحو 250 دولارا في الولايات المتحدة، في حال انتهاء فترة التجميد المؤقت للرسوم الجمركية "المتبادلة" التي فرضتها الحكومة الأمريكية، وإذا ما مضى الرئيس ترامب في تهديده بفرض رسوم جديدة على واردات تشمل أشباه الموصلات.
وحذرت جمعية تكنولوجيا المستهلك CTA من أن استمرار فرض هذه الرسوم قد يؤدي إلى ارتفاع كبير في تكلفة العديد من المنتجات الإلكترونية حول العالم، مما سينعكس على إنفاق المستهلكين الأمريكيين.
ووفقا لتقديرات الجمعية، قد ينخفض الإنفاق السنوي للمستهلكين الأمريكيين بمقدار 123 مليار دولار إذا فرضت رسوم جمركية على عشرة فئات رئيسية من الأجهزة الإلكترونية، من بينها الحواسيب المكتبية، وأجهزة الألعاب، والشاشات.
وتوقعت الدراسة أن ترتفع أسعار الحواسيب المكتبية بمعدل 287 دولارا، تليها الشاشات بزيادة تصل إلى 111 دولارا، في حين قد ترتفع أسعار أجهزة الألعاب بحدود 428 دولارا، في حال تم تحميل المستهلك التكلفة الكاملة للرسوم.
كما أشار التقرير إلى أن أسعار الحواسيب المحمولة والأجهزة اللوحية قد تشهد زيادات تصل إلى 34%، أي ما يعادل 269 دولارا إضافيا على متوسط سعر الحاسب المحمول، و152 دولارا على متوسط سعر الجهاز اللوحي، الأمر الذي قد يؤدي إلى تراجع في مبيعات هذه المنتجات بنسبة تصل إلى 46%.
وقد نشرت التقديرات الأولية في يناير قبل تولي ترامب منصبه، لكن الإدارة الأمريكية بدأت منذ ذلك الحين تنفيذ سياسات جمركية فعلية، من ضمنها فرض رسوم بنسبة 20% على جميع الواردات من الصين، ورسوم "متبادلة" على واردات من دول آسيوية مثل فيتنام والهند وكمبوديا، وهي دول تعد مراكز تصنيع رئيسية للإلكترونيات.
ورغم أن ترامب أعلن مؤخرا عن تجميد مؤقت لمدة 90 يوما لهذه الرسوم، واستثنى مؤقتا الحواسيب والهواتف المجمعة في الصين من الرسوم الكاملة البالغة 145%، إلا أن الجمعية لا تزال قلقة من عودة التصعيد الجمركي وتأثيره على الأسعار.
وقد شملت تقديرات الجمعية الأخيرة سيناريو محتملا تفرض فيه رسوم بنسبة 25% على أشباه الموصلات المصنعة خارج الولايات المتحدة، وهو ما سيؤثر بشكل مباشر على منتجات مثل الهواتف والحواسيب.
ومن المتوقع أن تدفع هذه السياسات الشركات إلى إعادة توزيع خطوط إنتاجها في دول ذات رسوم أقل، ولكن الجمعية تتوقع أن المستهلك سيتحمل في النهاية العبء الأكبر من خلال زيادات في الأسعار.
ويبدو أن التأثير بدأ يظهر بالفعل، إذ أعلنت شركة مايكروسوفت الأسبوع الماضي عن رفع سعر جهاز Xbox Series X إلى 599 دولارا بدلا من 499 دولارا، على الأرجح لتعويض الرسوم المفروضة على الأجهزة المجمعة في الصين.
كما رفعت نينتندو أسعار بعض ملحقات جهاز Switch 2، في حين تحاول شركات مثل آبل تنويع مصادر التوريد خارج الصين، وسط مفاوضات تجارية متواصلة بين البيت الأبيض وعدة دول.