بعد مرضه وتصدره التريند.. تعرف على زيجات حلمي بكر
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تصدر اسم الموسيقار الكبير حلمى بكر محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما طمأنت سماح القرشى زوجة حلمى بكر، الجمهور من حول حالته الصحية، مؤكده أنه كان يحتضر منذ 3 شهور، وحالته كانت متدهور وعملتله مستشفى في البيت، متعجبة من غياب زملاءه عنه، قالت: "احنا فى الشرقية من شهر بنغير جو، وفكرة اني خطفت حلمي بكر مستفزة جدا، لأن حلمى بكر شخص جرئ وعنيد ولا يستطع أحد أن يحجر على إرادته والحمدلله هو بخير وبشهادة الطبيب المعالج فحالته بدأت التحسن خلال أسبوع، بعد إتباع النظام الطبي المناسب له داخل المنزل.
ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية عدد زوجات حلمي بكر..
عدد زوجات حلمي بكر
تزوج حلمي بكر 12 مرة، منها الفنانة سهير رمزي، وعلية التونسية، وشاهيناز، وهي والده ابنه هشام، إلى جانب زواجه من سماح القرشي، التي أنجب منها ابنته ريهام عام 2016، وتم انفصال الثنائي، ليقررا العودة مرة أخرى لها، وعقد قرانه عليها في حضور ابنته، بعدما وأنجب منها ابنته ريهام عام 2016،يُشار إلى أن هشام ليس نجل حلمي بكر الوحيد، ولكنه بعد مرور أربعين عامًا رزق بابنته الأخرى ريهام، من زوجته سماح القرشي، واختار هذا الاسم لينتهي بـ الهاء والألف والميم ليكون على وزن ابنه الوحيد هشام.
الحالة الصحية لـ حلمي بكر
وكان الموسيقار الكبير حلمى بكر قد تعرض لأزمة صحية فى يناير العام الماضى 2023، استعدت دخوله إلى المستشفى، ومنها إلى العناية المركزة، إذ كان يعانى من مشكلة احتباس للمياه فى الجسم ومشاكل فى الكلى وارتفاع لمستوى السكر في الجسم، وغادرها في فبراير 2023، لتعود أزمته الصحية من جديد خلال الأشهر الماضية، بعد فقدانه تحريك قدميه.
وظائف عمل بها حلمي بكر
بدأ حلمي بكر حياته المهنية عقب تخرجه من المعهد العالي للموسيقى العربية كمدرس للموسيقى العربية بإحدى المدارس الحكومية، إلا أنه استقال منها بسبب الروتين ثم التحق بالقوات المسلحة لقضاء المدة العسكرية المحددة له، أثناء وجوده بالجيش حضرت الفنانة وردة الجزائرية لإحياء حفل غنائي للقوات المسلحة، وكان بكر مشهورًا في كتيبته العسكرية بعشقه للموسيقى، وعندما استمعت وردة إلى بعض ألحانه أعجبت بها كثيرًا وقررت تقديمه إلى الأستاذ محمد حسن الشجاعي مدير الإذاعة المصرية آنذاك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار حلمي بكر الحالة الصحية لـ حلمي بكر حلمي بكر حلمى بکر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
محمود محيي الدين: نتطلع لنظام عالمي يضمن دوراً أكبر لدول الجنوب
طه حسيب (أبوظبي)
أكد الدكتور محمود محيي الدين، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة والمكلف من أمين عام الأمم المتحدة برئاسة فريق الخبراء لحل أزمة الدين العالمي، أنه يمكن للدول تحقيق التوازن الاقتصادي ومن ثم تحقيق النمو والاستدامة من خلال تعزيز الاستثمار في رأس المال البشري من خلال التعليم والرعاية الصحية والبنية الأساسية، وتمتين الاقتصاد في مواجهة التحديات والأزمات العالمية.
وأشار محيي الدين إلى أهمية الاستثمار في التكنولوجيا، وهذا يتطلب عدم الخوف منها واستقبالها بشكل جيد، وأشاد بسياسة دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصة اعتماد مادة الذكاء الاصطناعي في كل مراحل التعليم الحكومي، من رياض الأطفال إلى الصف الـ 12 بدءاً من العام الدراسي المقبل 2025-2026. جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة بعنوان «نحو عالم أكثر توازنًا: رؤى جديدة للاستدامة»، ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب.
وقال محيي الدين: نشهد حالياً نهاية النظام العالمي الموروث منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، ونتطلع إلى نظام عالمي جديد أكثر توازناً وعدلاً وكفاءةً يكون لدول عالم الجنوب دور فيه يتناسب مع قواها النسبية. وأوضح أن النظام العالمي الجديد سيشهد اهتماماً أكبر بالتوجه الإقليمي في ظل تراجع التعاون والثقة بسبب الصراعات الجيوسياسية، مع تزايد متوقع في التجارة والاستثمار مع دول الجوار، كما سيعتمد بشكل أكبر على البعد المحلي للنمو وتوطين التنمية. وأشار محيي الدين إلى أن تحقيق التنمية المستدامة بالدول النامية يتطلب هدفاً للنمو لا يقل عن 7% بشكل سنوي ويستمر لفترة طويلة، وأضاف: هناك دول وصلت إلى معدلات نمو مرتفعة، وأحرزت تقدماً في مجالات التنمية المستدامة من خلال الاستثمار في التعليم والرعاية الصحية. وأكد أهمية الاستثمارات الأجنبية كرافد حيوي لنقل المعرفة.
ولدى محيي الدين قناعة بأن أسواق المال في الدول النامية تواجه تحديات أهمها وجود تشريعات تنظيمية ورقابة تضمن حقوق المتعاملين. وأبدى محيي الدين تفاؤله بالطاقة المتجددة التي استفادت من الابتكار التقني في تقليل تكلفتها، فعلى سبيل المثال انخفضت تكلفة إنتاج الطاقة الشمسية بنسبة 99% مقارنة بالسنوات التسع الماضية. وأوضح محيي الدين خلال جلسته بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب أن دول المنطقة العربية بات لديها استثمارات ضخمة في الطاقة الشمسية، تقترب من منافسة الهند والصين، حيث لدى الإمارات والسعودية ومصر والمغرب محطات ضخمة في الطاقة الشمسية. وقال محيي الدين إنه على الرغم من أن الابتكار في مجالات الطاقة المتجددة قادم من أوروبا، فإن إنتاج الصين منها ضخم جداً.
وأفاد محيي الدين بأن أهداف التنمية المستدامة التي أجمعت عليها دول العالم في عام 2015 ليست على المسار المأمول لتحقيقها بنهاية عام 2030، حيث إن 15% فقط من هذه الأهداف تمضي في مسارات صحيحة، بينما ينحرف 55% منها عن مسارات التنفيذ، وأصبح 35% منها اليوم في وضع أسوأ مما كانت عليه قبل عام 2015. وأشار إلى أن مؤتمر تمويل التنمية الذي سيعقد في إشبيلية بإسبانيا الشهر القادم يمثل فرصة مهمة أمام العالم لوضع حلول عملية لأزمة الديون العالمية التي تعرقل جهود الكثير من الدول لتحقيق النمو والتنمية، وإيجاد نهج أفضل للتكاتف بين الاستثمارات العامة والخاصة، خاصةً في مشروعات البنية الأساسية، وإعادة وضع التجارة على نظام يحترم القواعد المتعارف عليها والتي تحمي حقوق الدول.
وأكد محيي الدين أهمية الشراكة في دول الجنوب العالمي بين القطاعين الحكومي والخاص، في مجالات كالبنى التحتية: الكهرباء والطرق وتحلية المياه، ذلك لأن هذه القطاعات هي المسؤولة أكثر من غيرها عن مديونية هذه الدول، كما أن الذكاء الاصطناعي بآفاقه الواعدة يحتاج إلى هذه الشراكة. ولدى محيي الدين قناعة بدور المستثمرين المحليين في تشجيع الاستثمار الأجنبي، فكلما كانوا راضين عن مناخ الاستثمار في بلادهم، ازدادت جاذبية الفرص الاستثمارية لدى المستثمرين الأجانب.