الحوار الوطني يكشف أبرز الموضوعات النقاشية في جلسات اليوم
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلنت إدارة الحوار الوطني، أبرز الموضوعات النقاشية في جلسات اليوم الثاني للحوار الاقتصادي.
وتضمن اليوم الثاني من الحوار الوطني الاقتصادي، 3 جلسات؛ الأولى عن «هيكل وعجز الموازنة»، والثانية عن «سبل التعامل مع الدين الخارجي»، والثالثة عن «كيفية زيادة الإيرادات العامة للسياسة الضريبية».
أبرز الموضوعات النقاشية اليوم في الحوار الاقتصاديوأوضحت إدارة الحوار الموضوعات كالتالي:
ـ قضايا وإشكاليات شمولية الموزانة والمالية العامة.
ـ موقف الهيئات الاقتصادية والخدمية وموقعها داخل الموازنة العامة للدولة.
ـ موقف التشعريعات والقوانين ذات الصلة بالهيئات العامة والاقتصادية والخدمية، وسياسة الإيردات العامة والسياسة الضريبية.
ـ كيفية إدارة الدين الخارجي وتأثيره على الدولة من مختلف الأوجه.
ـ إعادة هيكلة الدين العام.
ـ تطوير وتشجيع الأسواق الجديدة.
ـ توسيع القاعدة الضريبية.
ـ موقف السنددات التي تطرحها وزارة المالية.
ـ موقف تطبيق قواعد الحوكمة على مؤسسات الدولة.
ـ كيفية تعزيز إيرادات الدولة والاستفادة منها.
ـ تجنب مخاطر عدم استقرار السوق.
ـ آليات الرقابة الضريبية، ومنظومة الفاتورة الإلكترونية.
ـ استغلال الأصول المتاحة لزيادة الفرص الاستثمارية.
انطلاق جلسات الحوار الاقتصاديوانطلقت فعاليات المرحلة الأولى من الحوار الاقتصادي أمس، ويعد انطلاق الجلسات بداية مرحلة جديدة في مسيرة الحوار الوطني شعارها «مساحات مشتركة»، من أجل الوصول إلى مخرجات جدية تخدمُ الوطن والمواطن، وذلك استجابة لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الاقتصادي الحوار الوطني جلسات الحوار الوطني الحوار الوطنی ـ موقف
إقرأ أيضاً:
الشؤون الصحية بالحرس الوطني و”كيمارك” و”كاساو” يستعرضون ريادة المملكة في التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO USA 2025
المناطق_واس
تشارك الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني ومركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية “كيمارك” وجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية “كاساو” ضمن الجناح السعودي في مؤتمر International Convention 2025 الحدث الأكبر عالميًا في مجال التقنية الحيوية والمقام هذا العام في مدينة بوسطن الأميركية.
وتُعد هذه المشاركة أول تمثيل وطني موحد لمنظومة التقنية الحيوية السعودية في المؤتمر، وتجسّد انطلاقة جديدة للمملكة على الساحة العالمية كمركز ناشئ ومؤثر في مجال التقنية الحيوية، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 والإستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية.
ويستعرض “كيمارك” خلال المشاركة مجموعة من الإنجازات الوطنية والمبادرات الرائدة تشمل، أكبر شبكة وطنية للتجارب السريرية تضم أكثر من (100) تجربة قائمة و(11,000) مريض مسجل، وأول وحدة من المرحلة الأولى للتجارب السريرية في المملكة، والبنك الحيوي السعودي المرتبط ببيانات سريرية وشبكة أبحاث متعددة الأوميكس، وبرامج رائدة للعلاج بالخلايا والجينات، وسجل دم الحبل السري، وبنك الخلايا الجذعية المستحثة، وشراكات دولية مع جامعات وشركات رائدة لترجمة الابتكارات إلى تطبيقات علاجية واقعية، ويوفر الجناح السعودي مساحة مخصصة لعقد اجتماعات ثنائية بهدف بناء شراكات مع شركات التقنية الحيوية العالمية، واستكشاف فرص التعاون في البحث والتطوير والتصنيع الحيوي.
وسيشهد الجناح السعودي تقديم خمس جلسات محورية ضمن “جلسات تسليط الضوء” و”الجلسة العامة” أبرزها الجلسة العامة (Super Session) بعنوان “الشراكة من أجل التقدم .. استكشاف الابتكار والفرص في التقنية الحيوية في المملكة العربية السعودية”، ويشارك فيها معالي الأستاذ الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي إلى جانب نخبة من القادة في مجالات الصحة والاستثمار والبحث العلمي.
وسيقدم “كيمارك” عروضًا نوعية ضمن جلسات الشركات تشمل تعزيز الابتكار في التقنية الحيوية عبر العلوم الصحية والأبحاث، البنك الحيوي السعودي ورؤية 2030، الرؤية الإستراتيجية للمملكة في مجال التقنية الحيوية.
وإلى جانب الجلسات العلمية، تُطلق وزارة الصحة من خلال مشاركتها الرسمية برنامجًا مسرّعًا مخصصًا للشركات الناشئة في التقنية الحيوية، بالإضافة إلى تنظيم مناسبة استقبال رفيعة المستوى تجمع نخبة من المستثمرين والخبراء وقادة الشركات من مختلف دول العالم، لتعزيز الحوار وبحث فرص التعاون مع المملكة.
وتعكس هذه المشاركة التزام المملكة الجاد ببناء بيئة متكاملة للبحث والتطوير، مدعومة ببنية رقمية متقدمة، وإطار تنظيمي مرن، وشراكات مؤسسية وطنية ودولية, وتسعى “كيمارك” وكاساو من خلال هذه المشاركة إلى تمكين نقل المعرفة، وتوطين الصناعات الحيوية، وتعزيز مكانة المملكة كمحور عالمي في علوم الحياة والتقنية الحيوية.
وتستقبل المملكة زوّارها في الجناح السعودي خلال فترة المعرض في المنصة رقم (3265) بمركز بوسطن للمؤتمرات والمعارض، للاطلاع على برامجها ومبادراتها في مجالات التقنية الحيوية، وجودة الحياة، والتوطين الصناعي.