شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن اجتماعات دامت 4 أيام مجموعة العشرين تفشل في التوصل لاتفاق حول خفض الوقود الأحفوري، انتهت اجتماعات مجموعة العشرين، التي انعقدت في الهند على مدار 4 أيام، اليوم السبت، دون التوصل لتوافق في الآراء حول التخلص التدريجي من استخدام .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اجتماعات دامت 4 أيام.

. مجموعة العشرين تفشل في التوصل لاتفاق حول خفض الوقود الأحفوري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اجتماعات دامت 4 أيام.. مجموعة العشرين تفشل في التوصل...

انتهت اجتماعات مجموعة العشرين، التي انعقدت في الهند على مدار 4 أيام، اليوم السبت، دون التوصل لتوافق في الآراء حول التخلص التدريجي من استخدام الوقود الأحفوري، وذلك بعد اعتراض بعض الدول المنتجة له.

| في خطوة تصعيدية.. سان جيرمان يستبعد مبابي من مباراة النصر

أزمة الوقود الأحفوري

وحسب "سكاي نيوز"؛ فإن استخدام الوقود الأحفوري كان محل تركيز في المناقشات، لكن المسؤولين لم يتوصلوا لتوافق في الآراء بشأن التقليل من استخدامه.

ومن جانبه؛ ذكر وزير الطاقة الهندي راج كومار سينغ، في مؤتمر صحفي عقب انتهاء الاجتماعات، إن بعض الدول أرادت استخدام عمليات احتجاز الكربون بدلا من التخلص من الوقود الأحفوري.

الوقود الأحفوري

الاجتماعات فشلت أيضا في التوصل لتوافق حول حث البلدان المتقدمة على تحقيق الهدف المتمثل في حشد 100 مليار دولار سنويا، لأجل العمل المناخي في الاقتصادات النامية من عام 2020 إلى 2025، وكذلك حول وضع توصيف للحرب الروسية الأوكرانية.

وكان من المقرر أن يصدر مسؤولو الطاقة بالمجموعة بيانا مشتركا في نهاية اجتماعاتهم، ولكن لم يصدر بسبب خلافات حول عدد من القضايا، بينها الرغبة في زيادة قدرات إنتاج الطاقة المتجددة لـ3 أمثال بحلول 2030.

أزمة التغير المناخي

يأتي هذا في الوقت الذي تسلط فيه ظروف الطقس المتطرف في شتى أنحاء العالم، الضوء على أزمة المناخ التي تتفاقم.

اجتماعات دامت 4 أيام.. مجموعة العشرين تفشل في التوصل لاتفاق حول خفض الوقود الأحفوري للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أمريكا توافق على حضور الشرع اجتماعات الأمم المتحدة.. أول مشاركة منذ 1967

تروج أنباء عن أن الولايات المتحدة وافقت رسمياً على حضور الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، المقررة في سبتمبر/أيلول المقبل، وفق ما أكدته مصادر دبلوماسية وإعلامية أمريكية.

وتشكل هذه المشاركة حدثاً تاريخياً بكل المقاييس، إذ سيكون الشرع أول رئيس سوري يخاطب الجمعية العامة منذ 18 يونيو/حزيران 1967، عندما ألقى الرئيس الراحل نور الدين الأتاسي كلمة سوريا بعد نكسة حزيران، في واحدة من أبرز محطات الخطاب السوري في الأمم المتحدة.

لكن ما يثير الانتباه بشكل خاص هذه المرة ليس فقط الغياب الطويل، بل التحوّل الجذري في موقع أحمد الشرع، الذي كان قبل أعوام قليلة مطلوباً لدى الإدارة الأمريكية على خلفية مزاعم تتعلق بالإرهاب، ليصبح اليوم شريكاً فاعلاً في جهود إعادة ترتيب المشهد الإقليمي، وصناعة السلام في الشرق الأوسط، الذي يمرّ بأخطر مراحله، لا سيما مع استمرار حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ نحو عامين، وسط صمت دولي وشلل أممي غير مسبوق.

من "قائمة المراقبة" إلى منصة نيويورك

ويأتي هذا التطور في ظل جدل أمريكي داخلي متصاعد، على خلفية تصريحات السفير الأمريكي السابق لدى سوريا، روبرت فورد، الذي كشف مؤخراً أنه شارك بدعوة من منظمة بريطانية في جهود "إعادة تأهيل" الشرع، مؤكداً أنه كان جزءاً من مسار "نقله من خانة الإرهاب إلى السياسة".

هذه التصريحات أثارت ردود فعل غاضبة داخل أروقة الكونغرس، وفي أوساط حقوقيين أمريكيين، اتهموا الخارجية الأمريكية بتبني سياسة انتقائية في تصنيفها للفاعلين في الشرق الأوسط.

هذا المسار لم يكن وليد اللحظة، بل بدأ منذ شهور، عندما تم ترتيب لقاءات غير رسمية بين الشرع وممثلين عن الإدارة الأمريكية السابقة، وعدد من حلفاء واشنطن الإقليميين، كان أبرزها لقاء ثلاثي جمعه بالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وُصفت حينها بأنها "محاولة لبناء معادلة ما بعد الأسد".




أبعاد إقليمية ودلالات رمزية

تأتي هذه الموافقة الأمريكية على حضور الشرع في لحظة حساسة من عمر الشرق الأوسط، الذي يشهد انهياراً شبه كامل في منظومة الردع الدولية تجاه الجرائم التي تُرتكب بحق الفلسطينيين، وخصوصاً في قطاع غزة، حيث يقترب العدوان الإسرائيلي من عامه الثاني، وسط تقارير متزايدة عن جرائم إبادة جماعية موثقة من منظمات حقوقية دولية.

وفي هذا السياق، فإن القبول الأمريكي بالشرع، حتى على قاعدة "الضرورة الجيوسياسية"، يعكس تبدلاً في أولويات واشنطن، التي باتت تبحث عن شركاء "قادرين على الإمساك بالأرض وامتلاك مفاتيح التهدئة"، حتى وإن كانوا خصوماً سابقين.

ووفق هذا المنظور فإن "الشرع لم يصبح فجأة صديقاً لأمريكا، لكنه بات جزءاً من لعبة إعادة تشكيل النفوذ، في منطقة لم تعد تتحمّل فراغات جديدة."

عودة بعد 57 عاماً

في 1967، وقف نور الدين الأتاسي مخاطباً العالم من منصة الأمم المتحدة. وفي سبتمبر القادم، سيعيد أحمد الشرع الحضور السوري إلى ذات المنبر، ولكن في مشهد عالمي وإقليمي شديد التعقيد، حيث تُعاد صياغة التحالفات والعداوات في الشرق الأوسط، على إيقاع الحروب المفتوحة من غزة إلى الخرطوم، مروراً بدمشق.


مقالات مشابهة

  • واشنطن تتوصل لاتفاق مع بوينغ لإسقاط تهم جنائية بعد تحطم طائرتين
  • إيران تفاجئ الجميع في روما: عرض اتحاد نووي عربي مقابل خفض التخصيب
  • روائع القرن العشرين بقيادة الصعيدى فى الأوبرا.. اليوم
  • الإمارات تشارك في اجتماع مجموعة العمل الثقافية بمجموعة العشرين في جنوب أفريقيا
  • الإمارات تشارك في اجتماع مجموعة العمل الثقافية بمجموعة العشرين
  • قطر تشارك في اجتماعات مجموعة البنك الإسلامي للتنمية
  • أمريكا توافق على حضور الشرع اجتماعات الأمم المتحدة.. أول مشاركة منذ 1967
  • مسؤول إسرائيلي: المفاوضات لم تفشل بعد وإذا طلب منا وقف القتال سنوقفه
  • خبراء: تسريب تهديد إسرائيل بضرب إيران ورقة ضغط أميركية في مفاوضات النووي
  • ترامب يترك الباب مفتوحاً أمام مشاركته في قمة العشرين