سمير عثمان يكشف سبب عدم حصول سالم الدوسري على ضربة جزاء .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
ماجد محمد
أوضح المحلل التحكيمي الدولي سمير عثمان سبب عدم حصول سالم الدوسري على ضربة جزاء في مباراة الهلال والاتحاد .
وقال عثمان خلال مداخلة على برنامج أكشن مع وليد:” أن التنافس كان طبيعي لكن طول لاعب الاتحاد كان له دور .”
يُذكر أن الهلال فاز على منافسه للاتحاد بثلاثة أهداف مقابل هدف في المباراة التي جمعتهما في الجولة 22 ضمن منافسات الدوري.
وارتفع رصيد الهلال ليصل للنقطة 62 في صدارة جدول الترتيب، بينما تجمد رصيد الاتحاد عند النقطة 37 في المركز الخامس.
سمير عثمان يوضح سبب عدم حصول سالم الدوسري على ضربة جزاء : التنافس طبيعي لكن طول لاعب الاتحاد كان له دور
محمد فودة: ضربة جزاء
النقاد يختلفون في احتساب ضربة جزاء لأحمد حجازي أمام الهلال
#أكشن_مع_وليد#الهلال_الاتحاد
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/BNJEbNyCVw pic.twitter.com/CPaDEqQwab
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) March 2, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الهلال سالم الدوسري ضربة جزاء ضربة جزاء
إقرأ أيضاً:
"الجمعية المصرية للحساسية" يكشف أسباب تفشّي العدوى في الشتاء ويقدّم نصائح للعلاج(فيديو)
قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن فصل الشتاء يشهد انتشارًا سريعًا للفيروسات، حيث تنتقل العدوى بسهولة "من أقل لمسة أو عطسة"، ما يتسبب في مشاكل صحية متكررة خلال هذه الفترة، كما أن كثيرين يقعون في "فخ العدوى" بسبب ضعف إجراءات الوقاية، مشيرًا إلى ضرورة معرفة كيفية حماية أنفسنا، وكيفية التعافي السريع عند الإصابة بنزلات البرد أو الالتهابات الموسمية.
سبب قابلية الجسم للعدوىوأوضح بدران، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "إكسترا نيوز"، أن سبب قابلية الجسم للعدوى في الشتاء يعود إلى عدة عوامل مجتمعة، أبرزها انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الرطوبة، ما يؤدي إلى قلة التعرّض لأشعة الشمس وانخفاض مستوى فيتامين (د) وبالتالي تراجع المناعة، مضيفا أن تغيّر نمط النوم، وطول فترات البقاء داخل المنازل والأماكن المغلقة، يزيد من فرص استنشاق هواء ملوث وثاني أكسيد الكربون.
ولفت عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إلى أن التدخين داخل الأماكن المغلقة وعدم التهوية الجيدة يرفعان تركيز الملوثات والفيروسات في الهواء، موضحا أن السلوكيات الخاطئة في الشتاء تُعد السبب الأكبر في ارتفاع نسب الإصابة، من بينها إهمال التغذية الصحية وتناول المشروبات الباردة صباحًا لدى الطلاب، خاصة مع بدء العام الدراسي. وأن هذه العادات تؤدي إلى إضعاف المناعة وتجعل الجسم أكثر عرضة لنزلات البرد والحساسية.
أهمية تغيير نمط الحياة في الشتاءوشدّد الدكتور مجدي بدران، على أهمية تغيير نمط الحياة في الشتاء بدلًا من المبالغة في تجنّب البرد، مؤكدًا أن "السلوك هو الأساس".
وأضاف أن دولًا عديدة تواجه انخفاضًا شديدًا في درجات الحرارة، مثل بعض ولايات أمريكا التي تصل فيها الحرارة إلى 15 درجة تحت الصفر، ورغم ذلك يواصل الطلاب دراستهم دون مشاكل صحية تُذكر، ما يؤكد أن التهوية الجيدة، والغذاء السليم، والنشاط اليومي المنتظم، هي عناصر الوقاية الحقيقية، مؤكدا أن الشتاء في مصر يُعد من أفضل الفصول مقارنة بكثير من دول العالم