جنازة حلمي بكر.. لحظات خروج جثمانه من المسجد لدفنه بمقابر العائلة (صور)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
خرج جثمان الموسيقار حلمي بكر من مسجد السلام في مدينة نصر، بعد أداء صلاة الجنازة عليه عقب صلاة العصر، لدفنه في مقابر العائلة.
جنازة حلمي بكر جنازة حلمي بكر جنازة حلمي بكر سبب وفاة حلمي بكروكشف مصدر مقرب من العائلة لـ "بوابة الوفد الإلكترونية"، سبب وفاة الموسيقار حلمي، قائلًا:" توفى بأحد مستشفيات الشرقية بعد توقف عضلة القلب، حيث تم وضعه على أجهزة التنفس ولكن توفاه الله ".
ومن ناحية أخرى، أعلنت الفنانة نادية مصطفى، وفاة حلمي بكر، وكتبت عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:" لا إله الا الله ولا نقول الا مايرضى الله، البقاء لله استاذ حلمى انتقل الى رحمة الله الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ربنا يصبر ابنه واخواته وكل محبيه المخلصين ".
نعت نقابة المهن الموسيقية، الموسيقار حلمي بكر، الذي رحل عن عالمنا بعد فترة صراع مع المرض .
وتضمن بيان المهن الموسيقية الآتي: "البقاء لله وحده وانا لله وانا اليه راجعون بمزيد من الحزن والأسي ينعي الفنان مصطفي كامل نقيب المهن الموسيقية واعضاء مجلس الإدارة الموسيقار الكبير الملحن حلمي بكر وندعوا الله أن يتغمده بواسع رحمته وان يدخله فسيح جناته ولكل محبيه خالص العزاء وللأسرة الصبر والسلوان ".
جنازة حلمي بكر.. نجله يتلقى العزاء بالمقابر فور وصول جثمان والده (صور)المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلمى بكر الموسيقار حلمى بكر جنازة حلمي بكر صلاة جنازة حلمي بكر صور جنازة حلمي بكر سبب وفاة حلمي بكر زوجة حلمي بكر وفاة حلمي بكر جنازة حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
إطلاق الفيديوهات الموسيقية على سبوتيفاي بريميوم
بعد انتظار طويل، بدأت سبوتيفاي أخيرًا في إتاحة خدمة الفيديوهات الموسيقية لمستخدميها في الولايات المتحدة وكندا، بعد سنوات ظلت فيها هذه الميزة حصرية لأسواق محدودة حول العالم.
ومع بدء التفعيل التجريبي اليوم لمشتركي سبوتيفاي بريميوم، تفتح الشركة الباب أمام واحدة من أكثر الميزات المطلوبة، والتي يمكن أن تغيّر شكل المنافسة بينها وبين يوتيوب وتيك توك في سوق محتوى الفيديو الموسيقي.
ظهرت خدمة الفيديوهات الموسيقية لأول مرة العام الماضي في 11 دولة فقط، لكن غياب الولايات المتحدة – أكبر أسواق البث الموسيقي عالميًا – أثار حينها الكثير من التساؤلات.
السبب كان واضحًا: سبوتيفاي لم تكن تمتلك حقوق بث هذا النوع من المحتوى داخل الحدود الأمريكية، لكن الأمور تغيّرت الشهر الماضي عندما وقّعت الشركة اتفاقية جديدة مع الرابطة الوطنية لناشري الموسيقى (NMPA)، تضمنت بنودًا تسمح بمنح حقوق استخدام الفيديوهات الموسيقية عبر المنصة، وهو ما مهد الطريق لخطوة اليوم.
الميزة الجديدة لا تقتصر على عرض الفيديوهات الرسمية للفنانين، بل تمتد إلى صيغ موسعة تشمل العروض الحية وأغاني الكوفر والمحتوى البصري الإضافي الذي يعزز تجربة الاستماع. وبهذا الانتقال، تضع سبوتيفاي نفسها على مسار جديد يهدف إلى تعزيز تفاعل المستخدمين وزيادة الوقت الذي يقضونه داخل المنصة، خاصة في سوق بات ينظر للفيديو بوصفه عنصرًا أساسيًا في اكتشاف الموسيقى ودعم الفنانين.
يمكن لمشتركي سبوتيفاي بريميوم في الولايات المتحدة وكندا تجربة الخدمة بسهولة عبر النقر على خيار "التبديل إلى الفيديو" أثناء تشغيل أي أغنية تتوفر لها نسخة مرئية. وتعمل التجربة بسلاسة عبر التلفزيونات، وأجهزة الكمبيوتر، وأجهزة iOS وأندرويد.
وعند تبديل وضعية الهاتف إلى العرض الأفقي، ينتقل المشغل إلى وضع ملء الشاشة، ليقترب من نمط تجربة المشاهدة عبر منصات الفيديو الشهيرة. أما العودة للاستماع فقط فتتم بضغطة واحدة على خيار "التبديل إلى الصوت"، ما يمنح المستخدم مرونة كاملة في كيفية استهلاك المحتوى.
ورغم أن الخدمة تنطلق بآلاف فقط من الفيديوهات الموسيقية، إلا أن سبوتيفاي تؤكد أنها تعمل على توسيع مكتبتها بسرعة كبيرة. وتدرك الشركة أهمية توفير محتوى متنوع ينافس المنصات العملاقة في هذا المجال، خاصة مع تزايد الاعتماد على الفيديو في اكتشاف الفنانين والأغاني الجديدة.
وفي تصريحات سابقة، أشارت سبوتيفاي إلى أن المستخدمين الذين يشاهدون الفيديو الموسيقي بعد اكتشاف أغنية جديدة عبر المنصة ترتفع احتمالية استماعهم لها مرة أخرى في الأسبوع التالي بنسبة 34%، وهي نسبة تُظهر بوضوح الفائدة التجارية والفنية التي يجلبها الدمج بين الصوت والصورة.
وما يعزز هذا الاتجاه أن سبوتيفاي بدأت بالفعل في توظيف كوادر جديدة لبناء "تجربة فيديو متميزة" يمكنها منافسة يوتيوب وتيك توك، وفق إعلان وظيفة رصدته صحيفة ذا فيرج. وهذا يعني أن الشركة تسعى إلى تحويل الفيديو من ميزة جانبية إلى ركيزة أساسية في استراتيجيتها المستقبلية، في وقت تتسابق فيه شركات البث على جذب المستخدمين عبر المحتوى المرئي.
وتأتي هذه الخطوة في ظل منافسة حادة بين منصات البث، حيث تحاول كل منها تقديم قيمة مضافة للمستخدمين. فبينما تركز أبل ميوزيك على الجودة العالية للفيديو والصوت، وتستثمر يوتيوب في المحتوى الحصري، تسعى سبوتيفاي الآن إلى الجمع بين قوة مكتبتها الموسيقية الهائلة وإمكانات الفيديو لإعادة تعريف تجربة الاستماع لدى ملايين المشتركين.
وإذا استمرت سبوتيفاي في توسيع خدمات الفيديو بنفس الوتيرة، فقد نشهد تحولًا جوهريًا في طريقة استهلاك الموسيقى، حيث يصبح الدمج بين الصوت والصورة جزءًا طبيعيًا من تجربة المستخدم، بدلاً من الاعتماد على منصات منفصلة لكل نوع من المحتوى.