شكري : حتمية الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة وإنفاذ التهدئة قبل رمضان
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
يبحث وزير الخارجية، السفير سامح شكري، مع كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة الأوضاع الإنسانية المتردية بالقطاع.
أكد وزير الخارجية، السفير سامح شكري، على المسؤولية الإنسانية والقانونية التي يتحملها مجلس الأمن للضغط على إسرائيل للامتثال لأحكام القانون الدولي وإزالة العراقيل التي تضعها أمام عملية إدخال المساعدات لغزة، مشيرا إلى حتمية تحقيق الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، وإنفاذ التهدئة قبل شهر رمضان.
ونوه “شكري” ، إلى المخاطر الإنسانية الناجمة عن المحاولات الممنهجة لاستهداف عمل وكالة الأونروا في غزة.
وأعربت كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة، عن تقديرها للدور الهام والمحوري الذي تضطلع به مصر منذ بدء الأزمة للدفع بإنفاذ التهدئة والحد من الأزمة في القطاع.
وأكدت كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة، حرصها على مواصلة التشاور والتنسيق مع الجانب المصري لضمان تنفيذ مهامها المتعقلة بزيادة إنفاذ المساعدات إلى القطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة وزير الخارجية السفير سامح شكري القانون الدولي شهر رمضان فی غزة
إقرأ أيضاً:
ماكرون: محاولة تغيير النظام في إيران بالقوة ستكون خطأ استراتيجيًا
حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أن الرغبة في تغيير النظام في إيران بالقوة ستكون خطأ استراتيجيًا، ودعا إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران للحفاظ على حياة المدنيين في كلا الجانبين.
وأوضح في تصريحات على هامش مشاركته في قمة مجموعة السبع بكندا، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ الحاضرين في القمة بوجود مناقشات للتوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران.
أخبار متعلقة عراقجي: العدوان الإسرائيلي على إيران يوجه ضربة إلى الدبلوماسيةصفارات الإنذار تدوي حيفا ونهاريا والإسرائيليون يهرعون إلى الملاجئوأضاف: "نريد وقفًا لإطلاق النار، ويجب العودة للتفاوض بشأن برنامج إيران النووي، ويجب الحفاظ على أرواح المدنيين في إيران وإسرائيل".
مفاوضات نووية جادةوأكد الرئيس الفرنسي أن الدول الأوروبية مستعدة للمشاركة في مفاوضات نووية جادة مع إيران في حالة التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وحذر من المضي قدمًا في خطط لتغيير النظام في إيران بالقوة، وقال إن ذلك سيكون خطأ استراتيجيًا، وأكد أن العمليات العسكرية السابقة التي كانت تهدف إلى إحداث تغيير في النظام كانت أخطاء استراتيجية.
وأضاف: "كل من يعتقد أن الضرب بالقنابل من الخارج سينقذ بلدًا رغمًا عنه فهو مخطئ".