المالكي ومسؤول امريكي يبحثان تعزيز العلاقات بين بغداد وواشنطن
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
6 مارس، 2024
بغداد/المسلة الحدث: استقبل رئيس ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي يستقبل نائب مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون العراق وإيران.
المسلة تنشر نص البيان:
استقبل رئيس ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي بمكتبه أليوم نائب مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون العراق وإيران السيدة فيكتوريا تايلور بحضور سفيرة الولايات المتحدة لدى العراق السيدة ألينا رومانوسكي.
وتم خلال اللقاء تبادل وجهات النظر حول المستجدات التي تشهدها الساحتان الإقليمية والدولية، وعدد من القضايا والملفات ذات الاهتمام المشترك.
واشار السيد رئيس ائتلاف دولة القانون إلى اهمية تعزيز العلاقات الثنائية بين بغداد وواشنطن وسبل تعزيزها بما يخدم مصلحة الشعبين الصديقين.
وبشأن الحوار الجاري بين العراق وقوى التحالف الدولي بين السيد نوري المالكي حرص العراق على تفعيل اتفاقية الاطار الاستراتيجي بعد انتهاء دور التحالف الدولي من العراق والإنتقال إلى علاقات شاملة في مختلف المجالات بين البلدين ، مشددا على ضرورة إنهاء العدوان على غزة وفتح ممرات إنسانية آمنة.
من جانبها، أشارت السيدة تايلور إلى علاقات التعاون بين البلدين، والحرص على إدامتها في مجالات عدّة ، موضحة ان الولايات المتحدة تتحرك لإنهاء العمليات العسكرية في غزة بأسرع وقت، والعمل نحو مسار سياسي يضمن الحقوق المشروعة للفلسطينيين .
المكتب الإعلامي للسيد نوري المالكي
٦ / آذار / ٢٠٢٤
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: نوری المالکی
إقرأ أيضاً:
النائبة نصيف: حملات التسقيط الانتخابي لن توقفني
1 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: أكدت النائبة عالية نصيف، أن المحكمة الاتحادية استعادت نصابها بعد عدول أحد القضاة عن الاستقالة، مشيرة إلى أن ما حدث سابقًا كان نتيجة “قرار فردي” بعيداً عن إجماع القضاة التسعة، ما دفعهم لتقديم استقالاتهم.
واعتبرت نصيف في تصريح أن رحيل القاضي العميري يمثل بداية جديدة في المرحلة المقبلة للمحكمة، مضيفة أن “إزالة سبب التفرد في القرار أدى إلى عودة القضاة واستقرار المحكمة بقيادة رئيس مجلس القضاء”.
وفي السياق السياسي، اتهمت نصيف جهة إعلامية تابعة لأحد الفصائل، ومرتبطة بتحالف سياسي كانت جزءًا منه، بشن حملة لتسقيطها انتخابيًا من خلال الترويج لقضية قديمة بهدف ضرب قاعدتها الجماهيرية، لافتة إلى وجود “تزاحم انتخابي واضح في بغداد” ومحاولات للتأثير على حظوظها الانتخابية، لكنها شددت على أن قضايا النشر ليست جرائم مخلة بالشرف، وأنها تملك “قاعدة جماهيرية ترهب الخصوم”.
واتهمت الجهة السياسية التي استهدفتها بأنها “لا تمتلك خصومة سياسية شريفة”، مشيدة في الوقت نفسه بأداء رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، لافتة إلى أن الساحة السنية راضية عن سياسته الإقليمية والدولية، وأنه لأول مرة يحصل تأييد واضح من السنة لحكومة اتحادية بفضل “تحقيق التوازن والعدالة والإعمار في المحافظات”.
وختمت نصيف حديثها بالتأكيد على أن الانتخابات ستُجرى في موعدها المحدد، داعية إلى التمسك بالتنافس الشريف بعيدًا عن حملات التشويه الإعلامي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts