سجل الآن للحصول على دعم ريف وتعزيز مشروعك من خلال رابط ????????????????.????????????.???????? الجديد
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
يعد تسجيل دعم ريف من أهم البرامج التي تقدمها حكومة المملكة العربية السُّعُودية لصغار المزارعين ومربي الماشية بهدف زيادة الإنتاج ورفع الجودة وبالتالي المشاركة الجادة والفعالة في التنمية ودفع عجلة الإنتاج، ويمكن لمن استوفي شروط البرنامج التقديم على الدعم عبر منصة ريف بخطوات سنبينها من خلال تقريرنا، كما سنبين الفئات التي حددها البرنامج وخصها بالدعم ليكون البرنامج أكثر وضوحا في تحديد هدفة ووضع الدعم في موضعه.
توفر الحكومة منصة خاصة بالدعم الريفي، تمكن جميع المستفيدين من الدعم من الحصول على جميع الخِدْمَات التي توفر لهم الدعم بصور بسيطة وسهلة، حيث يتاح للمستفيد التقديم على الدعم من خلالها والاستعلام عن الدعم ومراجعة أهلية استحقاقه وتقديم الشكاوى وعرض الاقتراحات إلى غير ذلك من الخِدْمَات التي تجعل الدعم اكثر فائدة، ويمكن الدخول على المنصة عبر الرابط التالي: ????????????????.????????????.????????.
رابط التسجيل في دعم ريف
استعلام عن دعم ريف عن طريق النفاذ الوطني
استعلم عن دعم ريف عبر المنصة الخاصة بالدعم من خلال الرابط المذكور أعلاه باتباع الخطوات التالية:
تسجيل في دعم ريف
الدخول على منصة دعم ريف من الرابط أعلاه.
اختر تسجيل الدخول عبر النفاذ الوطني.
من الصفحة الرئيسة اضغط على الخِدْمَات الإلكترونية.
انقر على أيقونة طلب الدعم.
ادخل البيانات المطلوبة ثم اضغط التالي.
تظهر لك بيانات الاستعلام عن تفاصيل الدعم الخاص بك.
تسجيل دخول ريف للاسر المنتجة
يمكنك التقديم على دعم ريف عن طريق اتباع الخطوات التالية:
الدخول على المنصة من الرابط المذكور أعلاه.
اضغط من الصفحة الرئيسة على تسجيل.
أدخل رَقَم الهُوِيَّة الوطنية، ثم كلمة المرور.
ومن ثم قم بإدخال الرمز المرئي الظاهر على الشاشة، ثم اضغط على تسجيل الدخول.
يظهر أمامك البرامج المتاحة في دعم التنمية الريفية.
اختر البرنامج المناسب ثم اضغط على أيقونة تقديم.
اكتب البينات المتعلقة بالمتقدم والبيانات المتعلقة بالمشروع.
وبهذا تكون قدمت في الدعم الريفي وسيتم مراسلتك بعد الانتهاء من المراجعة، لكن عليك أن تراجع شروط البرنامج جيدا قبل الدخول على رابط تسجيل دعم ريف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ???????? الجديد الدخول على دعم ریف
إقرأ أيضاً:
إزدهار جرائم قتل الأقارب في مناطق سيطرة الحوثيين ...تسجيل 3 حوادث خلال 48 ساعة
شهدت مناطق تحت سيطرة الجماعة الحوثية في اليمن عودة جرائم قتل الأقارب التي تنفّذها عناصر ممن جرى استقطابهم خلال فترات سابقة للالتحاق بمعسكرات الحوثي الصيفية.
وسجلت العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء ومحافظة إب في غضون يومَيْن وقوع ثلاث حوادث قتل ضد أقارب ارتكبتها عناصر حوثية، بينهم صغار في السن أخضعتهم الجماعة قسرياً لتلقي الأفكار التي تكرّس لثقافة الموت وتمجّد زعيم الحوثيين وسلالته على حساب قيم المجتمع المتوارثة.
وتمثّل آخر هذه الحوادث في إقدام مراهق يُدعى محمد عبد الله حسان (15 عاماً) على ذبح والده باستخدام سلاح أبيض (الجنبية) في مديرية التحرير بصنعاء، عقب عودته من معسكر حوثي صيفي.
وأفادت مصادر محلية بأن الجاني كان قد جرى استدراجه قبل فترة من قِبل أحد مشرفي الجماعة الحوثية إلى مركز صيفي دون معرفة أسرته.
وذكرت المصادر أن الجاني دخل في ملاسنة حادة مع والدَيْه لدى عودته المفاجئة للمنزل وهو يعاني من حالة نفسية حرجة، وأنه جرى توبيخه بسبب غيابه والتحاقه بمعسكر صيفي تابع للجماعة دون علم العائلة، وهو ما دفعه إلى ارتكاب جريمة قتل والده.
وأثارت تلك الواقعة المخاوف لدى الكثير من الأسر والآباء في صنعاء، الذين ألقوا باللوم على المراكز الحوثية الصيفية التي تواصل استهداف عقول الأطفال والمراهقين بإرغامهم على تلقي تعبئة متطرفة تزيد من حدة العنف الاجتماعي والتفكك الأسري.
واقعتان في إب
تزامنت الحادثة مع وقوع أخرى مشابهة، تمثّلت في إقدام عنصر حوثي، يُدعى بسام محمد السادة، على قتل والده المُسن (75 عاماً) بعدة طلقات نارية في إحدى قرى مديرية السياني جنوب محافظة إب.
ووقعت الجريمة إثر خلاف أسرى نشب بين الجاني وعائلته، حيث كان قد جرى إرغامه على تلقي دورات تعبوية مكثفة بمركز حوثي صيفي في قرية الجرافة بالمديرية ذاتها.
وحسب المصادر، فقد سبق للعنصر الحوثي أن اعتدى في وقت سابق على والده ومنعه لمرات عدة من دخول المنزل.
وسبق تلك الحادثة إقدام عنصر حوثي آخر، يُدعى أسامة عمر عبد الله الشرماني، على قتل خاله، شقيق والدته، بدسّ السم في وجبة طعامه حتى أُصيب بالتسمم الحاد وفارق على أثرها الحياة في إحدى القرى التابعة لعزلة السارة بمديرية العدين غرب إب.
وذكر مصدر محلي أن الجاني، وهو خريج سابق من دورة حوثية تعبوية، أقدم على دسّ كمية من السم لقتل خاله، بعد نشوب خلاف بينهما دام نحو أسبوع.
وبينما غابت أجهزة أمن الجماعة الحوثية عن هذه الحادثة، مثل غيرها من الجرائم التي تشهدها إب وأغلب مديرياتها، أفاد المصدر بتمكن الجاني من الهرب عقب ارتكابه الجريمة.
تحذير حكومي
كانت الحكومة اليمنية قد حذّرت في مطلع مارس (آذار) الماضي من خطورة الانخراط في جبهات القتال الحوثية، ومن الالتحاق بما تُسمّى «المعسكرات الصيفية» و«الدورات الثقافية»؛ لما لها من تأثيرات مباشرة على الأطفال والنشء الذين يتحول الكثير منهم فيما بعد إلى قتلة بلا رحمة.
وتحدّث وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني، معمر الإرياني، عن وجود إحصاءات صادمة للحوادث الدامية التي ارتكبتها عناصر حوثية ضد أقاربهم.
وأكد الوزير اليمني أن هذا النهج يعكس تجذر العنف في الفكر الحوثي، وهو ما أدى إلى تزايد معدلات القتل داخل الأسر والمجتمع اليمني. ورأى أن هذه الجرائم لا تُعدّ مجرد حوادث فردية، بل هي نتيجة مباشرة لمنهجية الجماعة في نشر العنف والتطرف، وتحريض الأتباع على استهداف أقربائهم باسم ولائهم المطلق لها.
وكشف الإرياني عن إحصائيات صادمة لجرائم قتل الأقارب التي نفّذتها عناصر حوثية منذ مطلع عام 2020، حيث تم تسجيل 44 جريمة، من بينها مقتل 11 أباً على أيدي أبنائهم، و9 أطفال قُتلوا على يد آبائهم، بالإضافة إلى 5 زوجات قُتلن بأيدي أزواجهن، و4 أشقاء وشقيقات لقوا حتفهم بيد ذويهم، فضلاً عن 10 إصابات خطيرة، منها محاولة قتل لأحد الآباء نجا منها بأعجوبة.
وأشار الوزير إلى أن ما يتم توثيقه عبر وسائل الإعلام لا يعكس بالضرورة الحجم الحقيقي لهذه الظاهرة، حيث تفرض الجماعة الحوثية تعتيماً إعلامياً شاملاً، وتقمع الصحافيين والنشطاء لمنع كشف هذه الجرائم، مما يجعل العدد الفعلي للضحايا أعلى بكثير مما يُعلن.
المصدر: الشرق الأوسط