الجزيرة:
2025-05-09@10:02:36 GMT

الكيتونات.. دورها ومخاطر ارتفاعها

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

الكيتونات.. دورها ومخاطر ارتفاعها

تدل الكيتونات الموجودة في الدم أو البول إلى أن جسمك يحرق الدهون بدلا من الغلوكوز للحصول على الطاقة. إذا كنت مصابا بداء السكري من النوع الأول، فقد يكون ارتفاع الكيتونات خطيرا. يمكن أن تعرضك المستويات المرتفعة جدا لخطر الإصابة بمضاعفات مميتة محتملة تسمى الحماض الكيتوني المرتبط بالسكري "دي كيه إيه" (DKA).

ما الكيتونات؟

الكيتونات، أو أجسام الكيتون، هي أحماض يصنعها الجسم عندما يستخدم الدهون بدلا من الغلوكوز للحصول على الطاقة. يحصل جسمك على معظم طاقته من الغلوكوز، وهو السكر الذي يأتي بشكل رئيسي من الكربوهيدرات في نظامك الغذائي. إذا لم تحصل على ما يكفي من الطاقة من الغلوكوز، فسيقوم جسمك بتكسير الدهون للحصول على الطاقة بدلا من ذلك. يؤدي هذا إلى إطلاق الكيتونات التي تنتقل عبر مجرى الدم. تعمل الكيتونات على تغذية أنسجة الجسم، وتخرج في النهاية مع البول.

من الطبيعي والآمن وجود بعض الكيتونات في دمك، لأنه من الطبيعي أن يستخدم جسمك مصدر الطاقة الاحتياطي -الدهون- عندما لا يكون هناك ما يكفي من الغلوكوز القابل للاستخدام.

لكن الكثير من الكيتونات يمكن أن يجعل دمك حمضيا وساما. وهذا ما يسمى الحماض الكيتوني. إذا كنت مصابا بداء السكري، فإن وجود الكثير من الكيتونات يمكن أن يسبب الحماض الكيتوني المرتبط بالسكري، والذي يهدد الحياة إذا لم يتم علاجه. من المهم أن يتم علاجك على الفور.

من أين نحصل على الكيتونات؟

يتم إنتاج أجسام الكيتون بواسطة الكبد، وتستخدم كمصدر للطاقة عندما لا يتوفر الغلوكوز بسهولة.

ماذا يفعل الكيتون في الجسم؟

تعمل الكيتونات على تغذية الدماغ والجسم في غياب الغلوكوز، مصدر الطاقة الأساسي للجسم. الكيتونات هي احتياطي الطاقة لديك عندما ينضب المصدر الرئيسي، أو يكون منخفضا أو غير قابل للاستخدام.

عادة، يقوم الجسم بتفكيك الطعام إلى غلوكوز. يساعد هرمون يسمى الأنسولين الخلايا على استخدام الغلوكوز كمصدر للطاقة أو تخزينه عندما تحتاج إليه لاحقا.

سوف يتحول جسمك إلى الحالة الكيتونية إذا لم تحصل على ما يكفي من الكربوهيدرات. أثناء الحالة الكيتونية، يقوم جسمك بتكسير الدهون للحصول على الطاقة، وإطلاق الكيتونات.

تعمل الكيتونات على تنشيط الخلايا والأنسجة حتى يتمكن جسمك من الاستمرار في العمل. الكيتوزية هي عملية طبيعية. على سبيل المثال، يمكن لجسمك أن يدخل في الحالة الكيتونية (وينتج المزيد من الكيتونات) عندما:

تكون نائما. تكون صائما. وأنت تمارس الرياضة. تتبع نظام كيتو الغذائي.

ويقوم الأشخاص الذين يتبعون نظام كيتو الغذائي بتقليل تناول الكربوهيدرات عن عمد وتناول المزيد من الأطعمة الدهنية حتى تحرق أجسامهم المزيد من الدهون.

إن إحداث الحالة الكيتونية مع نظام الكيتو الغذائي قد يوفر فوائد اعتمادا على صحتك. ولكن يجب عليك دائما التحدث مع مقدم الرعاية الصحية قبل تجربة هذا النظام الغذائي. إنه يسبب تغييرات كبيرة في جسمك وليس للجميع. كما أن نظام الكيتو الغذائي مقيد للغاية، لذلك قد يكون من الصعب الالتزام به لفترات طويلة من الزمن، وفقا لكليفلاند كلينيك في الولايات المتحدة.

أمثلة على الكيتونات؟ أسيتو أسيتات "إيه سي إيه سي" (AcAc). 3-بيتا هيدروكسي بويترات "3 إتش بي" (3HB). الأسيتون. الحالات والاضطرابات المرتبطة بالكيتونات

يعد فهم ما تفعله الكيتونات وتتبع مستويات الكيتون أمرا مهما بشكل خاص إذا كنت مصابا بمرض السكري، وخاصة مرض السكري من النوع الأول.

مرض السكري من النوع الأول هو حالة تمنع جسمك من إنتاج الإنسولين. الإنسولين هو الهرمون الذي يساعد جسمك على استخدام الغلوكوز للحصول على الطاقة.

تتسبب مشاكل الإنسولين في ارتفاع مستويات السكر في الدم (ارتفاع السكر في الدم) ويمكن أن تسبب تراكم الكثير من الكيتونات في الدم. وهذا يمكن أن يؤدي إلى الحماض الكيتوني المرتبط بالسكري "دي كيه إيه" (DKA). يعد الحماض الكيتوني السكري أكثر شيوعا لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الأول، ولكن يمكن أن يحدث مع مرض السكري من النوع الثاني أيضا.

أعراض ارتفاع الكيتونات

اتصل بمزود الخدمة الخاص بك على الفور أو قم بزيارة غرفة الطوارئ إذا كنت مصابا بمرض السكري، ولاحظت أعراض ارتفاع الكيتونات.

تشبه الأعراض المبكرة أعراض ارتفاع نسبة السكر في الدم، وتشمل:

كثرة التبول. العطش الشديد. جفاف الفم. جفاف الجلد. صداع. بدون علاج، يمكن أن يتطور الحماض الكيتوني السكري بسرعة (خلال 24 ساعة أو حتى أقل). تشمل الأعراض ما يلي: استفراغ وغثيان. التعب. آلام في المعدة. ضيق في التنفس. ارتباك. رائحة الفم برائحة الفواكه (تسمى أحيانا "نفس الكيتو"). فحوصات الكيتونات تحاليل الدم

يمكنك إجراء فحص الدم في مكتب مقدم الخدمة الخاص بك أو شراء مجموعة لاستخدامها في المنزل. تتضمن الأدوات المنزلية عادة وخز الإصبع. تضع قطرة دم على شريط اختبار يمكن قراءته. سيخبرك المقياس بمستويات الكيتون الحالية لديك.

تقوم بعض أجهزة مراقبة الغلوكوز (مقاييس السكر) باختبار مستويات السكر في الدم والكيتون. إذا كان لديك واحد، فلن تحتاج إلى شراء اختبار منفصل.

اختبارات البول

تشتمل اختبارات البول عادة على شريط اختبار يتم غمسه وقراءته. تتبول في وعاء، ثم تغمس العصا في البول، وتنتظر حتى يتغير لونه. تحتوي اختبارات البول على مخطط يوضح نطاق الألوان لمستويات مختلفة. قارن شريط الاختبار الخاص بك بالمخطط.

على عكس اختبار الدم، لا يمكن لاختبارات البول أن تخبرك بمستويات الكيتون الحالية في جسمك، ولكنها يمكن أن تخبرك بمستويات الكيتون لديك خلال الساعات القليلة الماضية.

ماذا تعني نتائج اختبار الكيتون؟

يمكن أن تنبهك معرفة مستويات الكيتون لديك إلى أنك معرض لخطر الإصابة بـ"دي كيه إيه" (DKA)، وتحتاج إلى التصرف بسرعة لخفض مستويات الكيتون لديك. تختلف قيم الكيتون حسب الاختبار الذي تجريه. أيضا، ما يعتبر مستوى طبيعيا أو مرتفعا للكيتون يمكن أن يختلف من شخص لآخر.

أقل من 0.6 مليمول/لتر: طبيعي. 0.6 إلى 1.5 مليمول/لتر: خطر منخفض إلى متوسط، اتصل بمزود الرعاية الصحية الخاص بك للحصول على المشورة.  1.6 إلى 2.9 مليمول/ لتر: قم بزيارة غرفة الطوارئ. أكثر من 3.0 مليمول/لتر: قم بزيارة غرفة الطوارئ. أضرار الكيتونات على الجسم

ارتفاع مستويات الكيتون يمكن أن يجعل دمك حمضيا وساما للغاية. وهذا ما يحدث مع الحماض الكيتوني. الحماض الكيتوني المرتبط بالسكري "دي كيه إيه" (DKA) هو النوع الأكثر شيوعا من الحماض الكيتوني.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات السکری من النوع الأول للحصول على الطاقة الکیتونات على السکر فی الدم من الغلوکوز الخاص بک یمکن أن

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للعالم الرقمي أن يُطيل أعمارنا؟

لم يعد التفكير في "تحميل الوعي" أو "العيش الرقمي" حكرًا على الخيال العلمي، بل أصبح موضوعًا يحظى باهتمام متزايد في الأوساط الأكاديمية والتقنية.

فمع التقدم الهائل في علوم الأعصاب الحاسوبية، وواجهات الدماغ-الحاسوب، والذكاء الاصطناعي، باتت الفكرة تُناقش بوصفها أحد المسارات الممكنة لتطوّر العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا.

تتعمق اليوم فرضية أن العقل البشري ليس سوى شبكة من الأنماط العصبية القابلة للتحليل والمحاكاة، وأن الإدراك والذاكرة والشعور بالذات يمكن – نظريًا – إعادة إنتاجها رقميًا داخل بيئات اصطناعية. في هذا الأفق، تلوح إمكانات غير مسبوقة: أن تنتقل الحياة من الجسد إلى السحابة، وأن يعيش الإنسان، بشكل أو بآخر، بعد الموت البيولوجي في عالم رقمي محوسب.

بعيدًا عن أطروحات نظرية المحاكاة، يكتسب هذا التوجّه العلمي زخمًا متزايدًا، مدفوعًا بتقدم تكنولوجيا واجهات الدماغ- الحاسوب التي تسمح بقراءة الإشارات العصبية وربما إعادة إنتاجها.

في مختبرات مثل "مختبر التجسيد الافتراضي" بجامعة ساسكس، يعمل الباحثون على بناء بيئات غامرة تُحاكي التجربة الإدراكية البشرية بكل تعقيدها، محاولةً محاكاة الشعور بالهوية الذاتية والذاكرة والانفعالات داخل فضاء رقمي.

إعلان

وفي مراكز مرموقة مثل مركز العقول والآلات التابع لمعهد MIT، تتواصل الجهود لفهم البنية العصبية للذكاء البشري تمهيدًا لمحاكاتها خوارزميًا، الأمر الذي يغذي طموحات "العيش الرقمي" بوصفه مشروعًا علميًا قيد التشكّل.

ورغم أن هذه التصورات لا تزال بعيدة عن التطبيق الكامل، فإنها تفرض تحديات فلسفية وأخلاقية عميقة حول معنى الوعي وحدوده، وحول ما إذا كان بالإمكان فعلًا نقله من بيئة عضوية إلى أخرى رقمية. هل الوعي مجرّد نشاط كهربائي يمكن ترميزه؟ أم أنه يتجاوز حدود ما يمكن للآلة إدراكه؟ ماذا يحدث للروح، للنية، للشعور بالزمن والانتماء؟ في قلب هذه الأسئلة يتداخل البعد العلمي بالميتافيزيقي، ويُطرح التوتر بين محاكاة التجربة الإنسانية من جهة، وتجسيدها الحقيقي من جهة أخرى.

تظهر في هذا السياق نماذج تخيّلية مثل "دماغ ماتريوشكا" – بنية افتراضية تعتمد على طاقة نجمية هائلة لإدارة حضارات رقمية بالكامل داخل طبقات حوسبة متراكبة – لتجسّد أقصى ما يمكن أن تبلغه هذه التصورات من طموح: أن تصبح الحياة ذاتها مشروطة بالبقاء في الذاكرة الرقمية، لا في الجسد، وأن تصبح "الهوية" شيئًا قابلًا للنسخ والتعديل والحفظ.

ولكن هذه الرؤى – رغم إبهارها – تثير أيضًا قلقًا وجوديًا مشروعًا: هل يكفي أن تُحاكى الذاكرة والسلوك لكي نقول إننا ما زلنا أحياء؟ أم أن الإنسان يتجاوز مجرّد أنماط يمكن تمثيلها رقميًا؟

هنا تبرز الرؤية الدينية كخطاب موازٍ يرفض اختزال الإنسان في بيانات قابلة للترميز. في التصور الديني، لا يُختزل الوعي في تفاعلات عصبية ولا في رموز خوارزمية، بل هو متّصل بنفخة إلهية، وبمصير يتجاوز الحياة المادية.

الموت ليس مجرّد توقف للوظائف البيولوجيّة، بل هو انتقال إلى طور آخر من الوجود لا يمكن للتكنولوجيا إدراكه أو تمثيله. وعليه، فإنّ كل محاولات "تحميل الوعي" تبقى، في أفضل الأحوال، محاولات لمحاكاة القشرة الظاهرة من التجرِبة الإنسانية، دون النفاذ إلى جوهرها الروحي.

إعلان

ورغم كلّ التقدّم في أدوات المحاكاة، تظلّ هناك فجوة لا يمكن ردمها بسهولة بين ما يمكن للآلة أن تحققه، وما يجعل الإنسان إنسانًا حقًا: الشعور بالمعنى، القدرة على التأمل، الإيمان، الحَيرة، التوق إلى الخلود بمعناه الأخلاقي والروحي، لا الرقمي فقط.

صحيح أنّ الخوارزميات قد تتمكن من إعادة إنتاج السلوك البشري، وربما المشاعر المصطنعة، لكن هذا لا يعني أننا نقلنا "الوعي" فعلًا، بل أننا بنينا "مرآة" رقمية له، بلا ذات ولا عمق.

إنّ التقدّم الهائل في علوم الدماغ والواجهات الذكية والبيئات الافتراضية يفتح أمام البشرية أبوابًا جديدة لإعادة تعريف الذات والوجود، ليس فقط من منظور تكنولوجيّ، بل من منظور وجوديّ عميق.

لم يعد الإنسان مجرّد كائن بيولوجيّ يخضع لقوانين الفناء، بل مشروعًا مفتوحًا لإعادة التّشكيل، يمكن له أن يتجاوز حدوده الجسديّة ويتجسّد في صور جديدة من الوجود الرقْمي.

ومع ازدياد الحديث عن تحميل الوعي والعيش الرقمي، يدخل الإنسان مرحلة جديدة من الحوار مع ذاته، تتجاوز الأسئلة التقليدية حول الهوية والمصير، لتطرح إشكاليات أكثر جذرية: من نكون حين ننفصل عن أجسادنا؟ هل يمكن للهوية أن تظل متماسكة إذا ما انتُزعت من سياقها العضوي وزُرعت في بيئة اصطناعية؟ هل يكفي أن تبقى أنماط وعينا محفوظة في خوادم ذكية حتى نستحق أن نُسمى "أحياء"؟ وما الذي يجعل الوعي حيًّا أصلًا: استمرارية البيانات؟ أم الحضور الذاتي، والشعور الأخلاقي، والقدرة على المعاناة، وتطلّع الأمل؟

وفي موازاة هذه الأسئلة، يلوح احتمال آخر لا يقل إثارة للدهشة والأسى معًا، وهو إمكانية إطالة عمر الإنسان عبر تدخلات بيولوجية ورقمية، تطيل من فعالية الجسد أو تُحاكيه حين ينهار. لكن السؤال الأعمق يبقى: هل تطويل العمر يعني تطويل الحياة، أم مجرّد تمديد للزمن دون المعنى؟ وماذا يحدث للذات حين يُصبح الزمن نفسه مشروعًا تكنولوجيًا؟

إعلان

في هذه اللحظة المفصلية، لا يواجه الإنسان فقط تحدي التكنولوجيا، بل تحدي المعنى. فالمسألة لا تتعلق بإمكانية العيش الرقمي أو إطالة العمر بوصفهما إنجازين علميين، بل بقدرتهما على احتواء عمق التجربة الإنسانية بكل ما تنطوي عليه من هشاشة وغموض وحنين إلى ما لا يُختزل في معادلات.

قد تمنحنا هذه التقنيات امتدادات غير مسبوقة للوجود، وقد ننجح في محاكاة جوانب من وعينا داخل أنظمة رقمية فائقة الذكاء. بل قد نعيش أكثر، وأطول، وربما بأجساد أكثر قدرة، وذكريات محفوظة في سُحب ذكية. ومع ذلك، ما لا يجب أن نغفله هو أن الإنسان، في جوهره، ليس مجرد كائن معلوماتي.

فالوعي ليس فقط ما نعرفه، بل أيضًا ما نجهله عن أنفسنا، وما نشعر به دون أن نستطيع ترجمته. وبينما تتسابق التقنيات لمحاكاة الإنسان وإطالة عمره، تذكّرنا الروح بأن هناك دائمًا ما يفلت من المحاكاة، وهو: المعنى.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • العلامة فضل الله: نجدّد دعوة الدولة إلى تفعيل دورها الذي أخذته على عاتقها على الصّعيد الديبلوماسي
  • هل يُغني النظام الغذائي عن تناول أدوية السكري؟
  • بارزاني: لا نريد تغيير واقعنا بالقوة.. ولا يمكن حرمان الكورد من حقوقهم
  • ترامب عن إمكانية خفض الرسوم الجمركية على الصين: يمكن حدوث ذلك
  • هل يمكن للعالم الرقمي أن يُطيل أعمارنا؟
  • تأثير مضاعف لدى النساء.. دراسة: كوبان من القهوة السوداء يوميًا يقيان من السكري
  • عاجل - رئيس وزراء اليونان يشكر مصر على دورها في حل أزمات الشرق الأوسط ويشيد بالعلاقات الثنائية
  • عُمان تواصل إطفاء نار الحروب
  • كندة علوش عن دورها في إخواتي: كنت حابة تبقى العودة بدور يترك أثر
  • تزامنًا مع بدء موسم حج 2025.. إطلاق طلق حملة توعوية لمنع الوسطاء والسماسرة