بوراك يوروك متّهم بتقليد كيفانش تاتليتوغ في مسلسل حجرة ورقة مقص
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تتعرض النجمات بالعادة إلى اتهامات بتقليد زميلات لهن في المهنة، سواء من ناحية الأسلوب او الشخصية او حتى الأداء في احد الأدوار، لكن هذه المرة انقلبت الأمور وانتقلت المنافسة بين النجمين بوراك يوروك ومواطنه كيفانش تاتليتوغ.
اقرأ ايضاًتعرض الفنان التركي بوراك يوروك للانتقاد والهجوم واتهامات بتقليد زميله الفنان كيفانش تاتليتوغ، بسبب دوره في مسلسل "حجر، ورق، مقص" الذي يعرض حاليًا ويحقق الكثير من النجاح.
واعتبر الجمهور ان بوراك استنسخ الشخصية التي قدمها زميله كيفانش في فيلم المنظمة بكل تفاصيلها، ونشر الجمهور فيديو مجمع للشخصيتين كاشفين عن الشبه الكبير بينهما
#TaşKağıtMakas dizisinde sosyal medyada en çok konuşulan konulardan biriydi Burak Yörük & Kıvanç Tatlıtuğ benzerliği. Peki siz ne diyorsunuz? Adana mı, Urfa mı? ???????? pic.twitter.com/zSj6p2Lv5M
— Deniz TURAL (@DTural) March 5, 2024
صدمت شخصية يوروك في مسلسل "حجر، ورق، مقص"، المعجبين الذين علقوا انه استنتخ شخصية كيفانش التي قدمها في فيلم المنظمة عام 2019.
اقرأ ايضاًوأول من لفت الأنظار للامر الصحفي دنيز تورال على منصة X، حيث نشر الفيديو المجمع وتحدث عن التشابه الكبير بالأسلوب والستايل والأداء.
وتحدث الجمهور إن بوراك قام بتقاليد تفاصيل ما قدمه تاتلينوغ في المنظمة، من ناحية تسريحة الشعر وحتى انه راح لزيادة الوزن مستنسخًا كل التفاصيل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيفانش تاتليتوغ اخبار المشاهير کیفانش تاتلیتوغ
إقرأ أيضاً:
منظمات إنسانية: لا نستطيع وصف الوضع المأساوي في غزة
الجديد برس|
قالت منظمة أطباء بلا حدود إن “الأزمة الصحية في غزة تفاقمت بشكل خطير منذ 2 مارس ، حيث لم يُسمح بدخول أي مساعدات إنسانية أو طبية إلى القطاع، بقرار من سلطات الاحتلال الإسرائيلية، ما أدى إلى نقص حاد في الإمدادات الأساسية، وعلى رأسها الوقود الضروري لتشغيل مولدات الكهرباء في المستشفيات، وتوفير الحد الأدنى من الرعاية الصحية في ظل تصاعد أعداد الإصابات الخطيرة”.
وجاء في تقرير لأطباء بلا حدود: “في واحدة من أكثر الليالي دموية منذ أسابيع، قُتل ما لا يقل عن 33 فلسطينيًا وجُرح العشرات، في غارات جوية عنيفة استهدفت مدينة غزة ومحيطها مساء أمس، على بُعد أمتار قليلة من أحد المراكز الطبية العاملة في المنطقة، وفق ما أفادت به وزارة الصحة الفلسطينية”.
وقالت المنظمة، التي تعمل فرقها في الميدان، إن طواقمها تعاملت مع تدفق واسع للجرحى، حيث عالجت 28 مريضًا نُقلوا إلى مستشفى الشفاء، بينهم اثنان من أفراد طاقمها الطبي الذين أُصيبوا خلال القصف.
ثلاث كوارث في 24 ساعة
الحادثة لم تكن الوحيدة خلال اليوم نفسه. فقد عالجت فرق المنظمة ثلاث حوادث إصابات جماعية في أقل من 24 ساعة. في الليلة السابقة، وبين الساعة السابعة والحادية عشرة مساءً، وصلت 50 حالة طارئة إلى المستشفى الميداني في دير البلح، خضع 27 منهم للعلاج داخل المستشفى، بينهم ثلاثة أُدخلوا إلى العناية المركزة، وتسعة خضعوا لجراحات طارئة.
وفي مستشفى الأقصى، الذي تدعمه المنظمة أيضًا، استقبل قسم الطوارئ 96 جريحًا، في حين وصل 30 شخصًا متوفين نتيجة غارات جوية إسرائيلية على المنطقة.
انهيار المنظومة الصحية
تقول كلير مانيرا، منسقة الطوارئ في غزة بمنظمة أطباء بلا حدود: “يُقتل ويُجرح الفلسطينيون بأعداد كبيرة مع تكثيف قوات الاحتلال الإسرائيلي هجماتها في أنحاء القطاع. إن غياب المساءلة أمرٌ صادم”.
وأضافت: “نعجز عن التعبير عن الوضع، بينما تُسحق المزيد من الأرواح يوميًا”.
كارثة إنسانية في ظل غياب المحاسبة منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر من العام 2023، يُقتل المدنيون الفلسطينيون بمعدلات مرتفعة، وسط تحذيرات متكررة من منظمات حقوقية وأممية من انهيار البنية التحتية الصحية و”انعدام الحماية” للمرافق الطبية.
ورغم توثيق مئات الهجمات على مستشفيات ومراكز صحية، لا تزال الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار وتوفير ممرات إنسانية عاجلة تصطدم بموقف صهيوني متشدد، وغياب لأي إجراءات فعالة من قبل المجتمع الدولي لمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات المتكررة لقوانين الحرب.
وتبقى الحقيقة الأشد فظاعة، كما تقول فرق الإغاثة العاملة على الأرض: “الأرواح تُسحق، والأطفال يموتون، بينما العالم يشاهد بصمت”.