الآن وبكل سهولة دفع فاتورة الكهرباء من المنزل، يشغل بال العديد من المواطنين كيفية سداد فواتير الكهرباء من المنزل وذلك من باب التسهيل علي المواطنين وتيسير الأمور عليهم حيث انهم يختصوا بهذا الموضوع المواطنين الكبار في العمر ولم يقدروا علي الحركة بسبب العجز أو مرض وغير، كذلك الأم التي تمكث مع أطفالها ولم تتمكن من الذهاب بسبب إنه لا يوجد مسئول في البيت غيرها،  فقد يسرت الشركة القابضة للكهرباء إنه يتاح للجميع تسديد فواتير الكهرباء بكل سهوله من المنزل دون الحاجة للذهاب إلى الشبكات الرئيسية، من خلال تلك الموضوع سنوضح لكم كيفية الاستعلام عن فواتير الكهربا عبر الأنترنت، كذلك الطرق الصحيحة لتسديد هذه الفواتير فى السطور التالية تابعونا.

ألية الاستعلام عن فواتير الكهرباء عبر الأنترنت


يرجي زيارة الموقع الالكتروني الرسمي الخاص بوزارة الكهرباء عبر الأنترنت.
قم بالنقر علي خانة الخدمات الإلكترونية.
ثم انقر علي زر الاستعلام علي فاتورة الكهرباء كما موضح أمامك.
يجب تحديد الشركة التي تتعامل من خلالها.
يتطلب منك إدخال قراءة العداد.
ثم انقر علي إدخال الكود التابع لك.
أخيرا: انقر علي أيقونة الاستعلام، علي الفور سيتم إظهار النتيجة المتعلقة بفاتورتك الخاصة.


أسهل طرق لدفع فواتير الكهرباء


يمكنك الدخول علي الموقع الإلكتروني الخاص بالشركة القابضة للكهربا.
يتاح لك سدادها من ماكينات atm حيث تم تخصيص عشرة الآلاف ماكينة علي مستوي الجمهورية.

كما يتيح لكم تحميل تطبيق ماي فوري علي الجوال الخاص بك وسدادها في مواعيدها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خدمة جديدة فواتیر الکهرباء

إقرأ أيضاً:

هكذا يؤثر إدمان الإنترنت على أدمغة المراهقين بحسب دراسة جديدة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شكا المراهقون الذين يقضون الكثير من الوقت في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي من أنّهم لا يستطيعون إيلاء الاهتمام بأشياء أكثر أهمية، مثل الواجبات المنزلية، أو قضاء الوقت مع أحبائهم.

ومن المحتمل أنّ دراسة جديدة نظرت للأمر بشكلٍ موضوعي، فهي وجدت أنّه بالنسبة للمراهقين الذين يُشخَّصون بإدمان الإنترنت، تعطلت الإشارة بين مناطق الدماغ المهمة للتحكم في الانتباه، والذاكرة العاملة، والمزيد.

والنتائج مأخوذة من مراجعة نُشرت الثلاثاء الماضي في مجلة "PLOS Mental Health"، نظرت لـ 12 دراسة خاصة بالتصوير العصبي لبضع مئات من المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و19 عامًا بين عامي 2013 و2022.

وكتب مؤلفو الدراسة: "أصبح الإدمان السلوكي الناجم عن الاستخدام المفرط للإنترنت مصدرًا للقلق بشكلٍ متزايد منذ العقد الماضي".

وتضمنت معايير التشخيص السريري لإدمان الإنترنت في الدراسات المشمولة التالي: "انشغال الشخص المستمر بالإنترنت، وظهور أعراض الانسحاب عند الابتعاد عن الإنترنت، والتضحية بالعلاقات (من أجل) الوقت الذي يتم قضائه على الإنترنت على مدى فترة طويلة من الزمن (12 شهرًا مثلاً)".

وقال المؤلف الأول للدراسة ومدير التوعية في مؤسسة "Peninsula Family Service" غير الربحية بسان فرانسيسكو، في رسالة عبر البريد الإلكتروني، ماكس تشانغ: "إنّ نمط السلوك هذا يؤدي إلى خلل أو ضيق كبير في حياة الفرد".

ونظرًا للحالة المتغيرة لأدمغة المراهقين مقارنةً بالبالغين، شعر المؤلفون أنّ فهم تأثيرات إدمان الإنترنت على أدمغة المشاركين المراهقين أمر مهم.

وعندما شارك أفراد تم تشخيصهم بإدمان الإنترنت سريريًا في أنشطة تحكمها شبكة الوظائف التنفيذية للدماغ، أي السلوكيات التي تتطلب الانتباه، والتخطيط، وصنع القرار، والتحكم في الدوافع، أظهرت مناطق الدماغ هذه اضطرابًا كبيرًا في قدرتها على العمل معًا، مقارنةً بتلك الموجودة لدى أقرانهم الذين لا يعانون من إدمان الإنترنت. 

ويرى مؤلفو الدراسة أنّ مثل هذه التغييرات في الإشارات قد تشير إلى أنّ أداء هذه السلوكيات قد يصبح أكثر صعوبة، ما قد يؤثر على تطور الشخص ورفاهيته.

 وفي بيان صحفي، أفاد عالِم السلوك في معهد الأمن الرقمي والسلوك بجامعة باث، الدكتور ديفيد إليس: "مع أنّ هذه الورقة تقدم مراجعة منهجية واضحة تشير إلى وجود ارتباطات بين الاتصال الوظيفي في الدماغ وإدمان الإنترنت، إلا أنّ هناك عددًا من القيود الأساسية التي يجب معرفتها، والتي تعتبر بالغة الأهمية لأي تفسير". 

وقال إليس، الذي لم يشارك في الدراسة: "لا يمكن استخلاص الأسباب والنتائج من هذه الدراسات". 

كما أضاف: "ثانيًا، يأتي التركيز على الاتصال الوظيفي على حساب أي نقد حول المقياس الرئيسي للانتباه. وعلى وجه التحديد، إدمان الإنترنت، الذي صاغه في البداية (الطبيب النفسي) إيفان كي. غولدبرغ في عام 1995 على سبيل المزاح".

وشرح إليس: "اليوم، يُعد تصور وقياس إدمان الإنترنت غير مقبول عالميًا، وغير قابل للتشخيص باستخدام أدوات المسح المستخدمة في الدراسات المدرجة كجزء من المراجعة". 

ومن ثم أضاف: "وبالمثل، فإن ضخامة الأنشطة التي يسمح بها الإنترنت يجعل هذا التعريف فائضًا نسبيًا".

وفي الولايات المتحدة، إدمان الإنترنت غير مدرج في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية (DSM-V)، وهو التصنيف المعياري للاضطرابات العقلية الذي يستخدمه متخصصو الصحة العقلية في الولايات المتحدة. ومع ذلك، يُدرج الدليل اضطراب الألعاب عبر الإنترنت.

إلى جانب ذلك، أُجريت جميع الدراسات في وقتٍ واحد، كما قالت أستاذة علم النفس وعلم الأعصاب بجامعة نورث كارولينا في تشابل هيل، والتي لم تشارك في الدراسة، الدكتورة إيفا تيلزر.

وأوضحت تيلزر: "نظرًا لعدم وجود بيانات طولية، فمن المحتمل أن يكون المراهقون المتمتعون باختلافات أساسية في أنماط اتصال الدماغ أكثر عرضة للإصابة بإدمان الإنترنت".

التغلب على إدمان الإنترنت

وأفادت الطبيبة النفسية المتخصصة في الإدمان، والأستاذة المساعدة في الطب النفسي، والعلوم السلوكية في جامعة ستانفورد للطب، الدكتورة سميتا داس، أنّه إذا كان إدمان الإنترنت هو ما تسبب في تعطيل إشارات الدماغ لدى المشاركين، فإن السبب قد يكون مرتبطًا بالمسارات العصبية المرتبطة بالإدمان. 

ولم تشارك داس في الدراسة.

وقال الدكتور تشاغلار يلدريم، وهو أستاذ مشارك في علوم الكمبيوتر في كلية خوري لعلوم الكمبيوتر بجامعة نورث إيسترن ببوسطن، إنّ أنماط الاتصال الوظيفي في أدمغة المشاركين تتماشى في الواقع مع تلك التي لوحظت لدى من يعانون من إدمان المخدرات. 

ولم يشارك يلدريم في الدراسة.

مقالات مشابهة

  • مع ارتفاع درجات الحرارة.. طرق ترشيد فاتورة الكهرباء
  • الإمارات.. الخارجية تستعد لموسم سفر المواطنين لأداء مناسك الحج
  • الإمارات تستعد لموسم سفر المواطنين لأداء مناسك الحج
  • الخارجية تستعد لموسم سفر المواطنين لأداء مناسك الحج
  • وزارة الخارجية تستعد لموسم سفر المواطنين لأداء مناسك الحج
  • أون لاين.. خطوات دفع فاتورة الغاز وطريقة الاستعلام
  • هكذا يؤثر إدمان الإنترنت على أدمغة المراهقين بحسب دراسة جديدة
  • خطوات الاستعلام عن نتائج الطلاب برقم الهوية 1445 عبر نظام نور وتطبيق توكلنا
  • استعلام نتيجة مسابقة البريد المصري 2024
  • سداد فاتورة الكهرباء 2024 أون لاين عبر شبكة الإنترنت وحقيقة وجود زيادة