صحيفة إيطالية : رونالدو تزوج جورجينا سراً في المغرب
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
كشف موقع “Velvet Gossip” الإيطالي ، أن لاعب فريق النصر كريستيانو رونالدو وجورجينا أقاما حفل زفاف سري في المغرب سنة 2019.
وقال مصدر للموقع الإيطالي : “لقد أدركت كل شيء، في 29 غشت 2019 في ذلك اليوم، ذهب كريستيانو رونالدو إلى ماديرا مع محاميه وتغيير وصيته لحماية جورجينا لدخولها في ثروته أيضًا، وقبل ذلك، حيث كانت والدته دولوريس تدير أصوله”.
وبحسب المصدر نفسه، فإن رونالدو يواصل رفض الزواج من جورجينا بسبب أمه دولوريس أفيرو، التي كانت لديها بعض الخلافات في الماضي مع الإسبانية البالغة من العمر 30 عامًا.
وأفاد موقع “فلاش” البرتغالي، أن رونالدو أجرى تغييرات في ثروته بإرادته لمنح جورجينا صلاحيات أكبر، وستظل دولوريس هي الشخص الأول في الوثيقة، لكن هذا التغيير تم، في ماي 2019، في العاصمة البرتغالية لشبونة، وليس في غشت من نفس العام وفي ماديرا، كما قال الموقع الإيطالي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
صحيفة فرنسية: مشارع لبنان التنموية تصطدم بنفوذ حزب الله والأزمة الاقتصادية
يشهد جنوب لبنان، بعد سنوات من النزاعات المتكررة والإهمال الحكومي، جهودًا متجددة لإعادة الإعمار والتنمية، وذلك في خضم تحديات سياسية واقتصادية هائلة.
فالمناطق الحدودية التي تضررت بشدة من الحروب مع إسرائيل وهيمنة الميليشيات المسلحة، تسعى الآن جاهدة لاستعادة الحياة الطبيعية والبنى التحتية الأساسية، حسب ما ذكرت صحيفة "ليز إيكو" الفرنسية.
وبحسب الصحيفة، تتضمن خطط إعادة الإعمار، التي أعلنت عنها الحكومة اللبنانية بالتعاون مع المنظمات الدولية، مشاريع لترميم الطرق والمدارس والمستشفيات، بالإضافة إلى دعم الزراعة المحلية التي لا تزال المصدر الرئيسي للدخل في القرى الجنوبية. كما تُبذل جهود لتعزيز شبكات الكهرباء والمياه التي تدهورت بشكل كبير خلال العقود الماضية.
إلا أن العديد من العقبات تقف في طريق هذه المبادرات، وفق الصحيفة، موضحة أن الانقسامات السياسية، وضعف مؤسسات الدولة، واستمرار نفوذ حزب الله على الأرض في الجنوب، كلها عوامل تعيق التنفيذ السريع لهذه المشاريع. علاوة على ذلك، تحد الأزمة الاقتصادية الحادة في لبنان من قدرة الحكومة على تمويل إعادة الإعمار، مما يجبرها على الاعتماد شبه الكامل على المساعدات الخارجية، حسب الصحيفة
ونقلت الصحيفة عن أحد شيوخ بلدة بنت جبيل قائلًا: "لا نطلب معجزات، فقط أن نعيش بكرامة في أرضنا، مع مدارس ومياه وكهرباء لأطفالنا". تعكس هذه الكلمات مشاعر قطاع كبير من سكان الجنوب الذين ينتظرون حلولًا حقيقية بدلًا من الوعود الفارغة.
واختتمت الصحيفة بالقول إنه على الرغم من كل التحديات، يبقى الأمل قائمًا في أن تستعيد المنطقة دورها كمنارة للثقافة والزراعة والمقاومة، ولكن هذه المرة من خلال البناء لا السلاح.