ذمار.. عرض شعبي لخريجي الدورات العسكرية لقوات التعبئة بمديرية وصاب السافل
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
الثورة نت / أمين النهمي
شهدت مديرية وصاب السافل بمحافظة ذمار، اليوم، عرضاً شعبياً لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة ضمن قوات التعبئة العامة دفعة “طوفان الأقصى” المرحلة الرابعة، في إطار الاستعداد والجاهزية لخوض “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وقدّم الخريجون في العرض الذي حضره عضو مجلس الشورى عبده سعد الفقيه، ومدير المديرية فؤاد القديمي، ومسؤول الحشد والتعبئة بالمديرية صادق التينه، وقيادات تنفيذية، ومحلية، المهارات التي اكتسبوها، ومستوى الجاهزية لخوض المعركة إسنادا للشعب الفلسطيني ضد كيان الاحتلال الصهيوني.
وأعلنوا النفير والاستعداد لخوض المواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي البريطاني الصهيوني.. مباركين العمليات القوات المسلحة اليمنية على السفن الصهيونية، والأمريكية، والبريطانية المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة.
وأكدوا تأييدهم للخطوات التي تتخذها القيادة الثورية، والمجلس السياسي الأعلى في مساندة الشعب الفلسطيني، والتصدي للعدوان على اليمن.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة ذمار طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
تعرف على الدول التي يتعين على النساء فيها أداء الخدمة العسكرية
انضمت الدنمارك إلى مجموعة من الدول الأوروبية التي وسّعت نطاق التجنيد الإجباري ليشمل النساء، في خطوة تُمثّل تحوّلًا مهمًا في سياسات الدفاع والمساواة بين الجنسين. اعلان
وبموجب القرار الجديد، أصبحت النساء الدنماركيات فوق سن 18 عامًا ملزمات بالتسجيل لأداء الخدمة العسكرية، إلى جانب الرجال. كما بات لزامًا على الشبان والفتيات على حد سواء المشاركة في "يوم الدفاع"، الذي يُقيّم فيه مدى أهليتهم، ويُحدَّد عبر نظام القرعة من سيواصل منهم الخدمة، في حال لم يكن عدد المتطوعين كافيًا.
وإلى جانب توسيع نطاق الخدمة، تم تمديد مدتها من أربعة أشهر إلى أحد عشر شهرًا، في مسعى لرفع جاهزية القوات المسلحة وتعزيز تكافؤ الفرص.
Relatedتدرس إعادة الخدمة العسكرية الإجبارية.. ألمانيا تنسلخ عن ماضيها وتعدّ جيشها لمواجهة عدوان محتملوزير الدفاع الألماني يدعو إلى تطبيق الخدمة الإلزامية في الجيش والاستعداد للحربآلاف المجندين في الجيش السويسري يؤدون الخدمة العسكرية من البيت ما هي الدول التي تجبر النساء على الخدمة العسكرية؟لكن القرار لم يخلُ من الجدل الداخلي. فبحسب الباحثة في مركز البحوث الاجتماعية الدنماركي (VIVE)، ستيفاني فينسنت ليك-جينسن، فإن "بعض فئات المجتمع، لا سيما النساء، يعتبرن هذا الإجراء غير منصف، ويطرحن تساؤلات ترتبط بالأدوار البيولوجية، مثل الحمل والولادة. في المقابل، يرى آخرون أن منح النساء فرصة الخدمة العسكرية جنبًا إلى جنب مع الرجال هو خطوة ضرورية نحو المساواة الحقيقية".
وتُعد هذه الخطوة امتدادًا لاتجاه آخذ في التصاعد داخل شمال وشرق أوروبا. ففي النرويج، صوّت البرلمان على توسيع التجنيد الإجباري ليشمل النساء عام 2013، وتم تفعيله فعليًا في 2016. أما السويد، فقد أعادت الخدمة العسكرية المختلطة عام 2017. كما تتزايد الدعوات لتطبيق التجنيد الشامل في كل من لاتفيا وليتوانيا.
ورغم توسع المشاركة النسائية، إلا أن التحديات تبقى قائمة، خصوصًا في ما يتعلق ببيئة العمل داخل المؤسسات العسكرية. وتشير ليك-جينسن إلى أن الجيش الدنماركي اتخذ "عدة تدابير لمعالجة ظواهر التحرش الجنسي والتمييز ضد النساء"، مؤكدة أن "هذه السلوكيات لم تعد مقبولة في المؤسسة العسكرية".
في الوقت الراهن، تُشكّل النساء حوالي 10% من القوى العاملة العسكرية في أوروبا، ويُتوقّع أن تتزايد هذه النسبة في ظل السياسات الجديدة الرامية إلى إشراكهن في الدفاع الوطني على قدم المساواة مع الرجال.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة