أحيت المطربة مي فاروق حفلها الغنائي المقام بالمملكة العربية السعودية، حيث قدمت مجموعة من أغاني الطرب الأصيل بتوزيع حديث بمشاركة DJs 4 و6 موزعين موسيقيين بقيادة المايسترو الكبير هاني فرحات.

 

تفاصيل حفل مي فاروق 

 

ورفع حفل المطربة مي فاروق والمايسترو هاني فرحات شعار “كامل العدد”، حيث أستوعب مسرح أبو بكر سالم السعة الكاملة للجمهور.

 

وقدمت مي فاروق خلال الحفل مختارات مميزة من أبرز أعمال الغنائية التي تلاقي تجاوب كبير من الجمهور.

 

وخضعت المطربة مي فاروق إلى 6 بروفات أثناء التحضير للحفل.

آخر أعمال مي فاروق
 

ويذكر أن آخر أعمال مي فاروق هي أغنية "كل الحبيبة"، والأغنية من كلمات الشاعر الغنائي تامر حسين، والملحن عزيز الشافعي، والموزع الموسيقى أحمد الموجي، والأغنية من إخراج إيهاب العادلي وأحمد الششتاوى، وتوزيع شركة ديجيتال ساوند.

 

كلمات أغنية كل الحبّيبة
 

وجاءت كلمات أغنية كل الحبّيبة، كالتالي:عارِف كُل الحبّيبة، وكلامهم على أغانيهم، وعدد ناس فرحانه بيهم، أنا عشقي أكتر بشوية، مرة أو اثنين لا ميه، مين فيهم شاف الطيبة، أتحدى أحن ما فيهم لو شوفوا طيبتك بعينيهم، زي ما شُفتها بعينيا، يجوا يشوفوا الحنيه، تعرف ساعات بأستكرتك، على نفسى لما بأبصُ لك، ولما بأسمع ندِهتك، ياما بعينيا أصورك، كل الكلام اللي اتكتب، فى الحُب قبلك ده اتلغىّ، إنت الوحيد اللى اتوهب، وصف الحياة دي كُلها، بكرة يتقال أسامينا، لقلوب لسه بيتلاقوا، هايقلوا فى اتنين ياما دقوا، من الدنيا جمال ليالها، كانوا أغلى حبايب فيها، ده إحنا فى دنيا لوحدينا، ومفيش زينا هنا تاني، لاقيا في حُضنك ده مكاني، طول مانا شايفاك نحوا، أنا مابغمضشى عينيا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المطربة مي فاروق شعار كامل العدد حفل الرياض مملكة العربية السعودية المايسترو هاني فرحات

إقرأ أيضاً:

الفنون الشعبية يحتفي بإسهامات المفكر الراحل الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي

أصدرت وزارة الثقافة المصرية، ممثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، العدد (115) من مجلة الفنون الشعبية، والذي يُعد عددًا خاصًا يحتفي بإسهامات المفكر والناقد الراحل الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، أستاذ الأدب العربي بكلية الآداب، جامعة القاهرة، ومسيرته البارزة في دراسة الأدب الشعبي والأسطورة والسيرة العربية.

يتصدر العدد دراسة موسعة بعنوان "ميلاد البطل في السيرة الشعبية العربية" بقلم الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، يتناول فيها لحظة ميلاد البطل في السيرة العربية بوصفها نقطة فاصلة بين مرحلتين: ما قبل الميلاد وما بعده. ويشير الحجاجي إلى أن هذه اللحظة تمثل التحول الحاسم في حياة البطل والجماعة التي ينتمي إليها، حيث يُعاد تشكيل الأحداث لتدور حول هذا البطل الذي يتسم غالبًا بولادة استثنائية أو ظروف فريدة تحيط بميلاده.

ويصنف الحجاجي أبطال السيرة بحسب ظروف ولادتهم إلى خمسة أنماط: من يولد بين أهله ولادة غريبة دون انزعاج، ومن يولد في ظروف تثير القلق والاغتراب، ومن يولد بعيدًا عن أهله، ومن يولد يتيمًا، ومن يجتمع لديه الغرابة واليُتم. ويرى أن هذه التنويعات تُمهد لرحلة البطل نحو الاندماج والاعتراف به قائدًا لجماعته.

العدد يتضمن أيضًا اثنتي عشرة شهادة مؤثرة كتبها تلاميذ ومحبو الدكتور الحجاجي، تكشف عن الجوانب الإنسانية والعلمية لشخصيته، وتُبرز علاقته الفريدة بتلاميذه وزملائه في الوسط الثقافي، والتي تشبه إلى حد كبير علاقة "الشيخ والمريد". من بين الشهادات نذكر شهادة ابنته حسناء شمس بعنوان "أبي"، وشهادة الدكتور سعيد المصري "العالم المتفرد"، وشهادة الناقد حسين حمودة "عن حضوره المشهود"، وغيرها من الأسماء اللامعة التي رافقته في رحلته الأكاديمية والثقافية.

ويحتوي العدد كذلك على نصين من روائع السرد الشعبي، هما: قصة "حرب أبو زيد الهلالي والزناتي خليفة" التي جمعها الدكتور خالد أبو الليل عن الشاعر الشعبي الراحل سيد الضوي، وقصة "رحلة المواليد" التي جمعها الباحثان أحمد ومحمد الليثي عن الشاعر عز الدين نصر الدين. ويبرز من خلالها أثر الدكتور الحجاجي في احتضان المواهب الشعبية وتقديمها إلى الواجهة الثقافية.

في قسم الدراسات، يقدم الدكتور سامي سليمان أحمد دراسة بعنوان "الحجاجي والإبحار في لُجة الهوية"، يناقش فيها مشروع الحجاجي النقدي القائم على استكشاف الهوية الثقافية العربية من خلال المسرح والأدب الشعبي. بينما يقدم الدكتور خيري دومة قراءة في كتاب "العرب وفن المسرح" للحجاجي، ويحلل فيه كيفية تشكل الأنواع الأدبية بالتوازي مع تطور الوعي الجمعي واحتياجات الجمهور.

ومن بين الدراسات اللافتة أيضًا، مقال بعنوان "الحجاجي: صانع الأسطورة ودارس السيرة" للدكتور خالد أبو الليل، يستعرض فيه مشروع الحجاجي في تحليل البناء الفني للسيرة الشعبية من خلال أعماله المهمة مثل "مولد البطل" و"النبوءة أو قدر البطل". ويكمل الباحث عبد الكريم الحجراوي هذه الرؤية في مقال "الأسطورة مشكاة الحجاجي ناقدًا ومبدعًا"، مبينًا كيف استخدم الحجاجي الأسطورة كأداة منهجية نقدية، وظّفها لتحليل الشعر والرواية والمسرح.

ويُختتم العدد بدراسة للباحث مصطفى القزاز عن كتاب الحجاجي "الأسطورة في المسرح المصري المعاصر"، باعتباره مرجعًا تأسيسيًا في نقد المسرح العربي، يربط بين الأداء المسرحي ومصادره الأسطورية في التراث المصري والعالمي.

بهذا العدد، تؤكد مجلة "الفنون الشعبية" على استمرار دورها الحيوي في توثيق التراث الثقافي غير المادي، وتقديمه برؤية علمية وإنسانية، متجاوزة حدود التوثيق إلى قراءة معمقة لبنية السرد الشعبي وتاريخه، من خلال تكريم أحد أبرز رواده، الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي.

طباعة شارك وزارة الثقافة المصرية الهيئة المصرية العامة للكتاب الدكتور أحمد بهي الدين الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي

مقالات مشابهة

  • الملاجئ الإسرائيلية في مواجهة الصواريخ الإيرانية: قصورٌ في العدد وأسئلة حول الفعالية
  • في تعز:17 قتيلا ومصابا بحفل زفاف
  • وزير الثقافة: الفخراني رمز من رموز الإبداع الأصيل بما يملكه من موهبة فريدة
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة منى ماروكو تهنئ أحمد الصادق وتلقبه بالأسد: (كان نائم في الغابة وقال أمرق بمزاجي وكجونكات حتى الممات)
  • ياسمين صبري تتألق بإطلالة كاجوال في أحدث ظهور لها – صورة
  • الفنون الشعبية يحتفي بإسهامات المفكر الراحل الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي
  • يارا تطلق أول أغنية من ألبومها الجديد.. رحلة موسيقية تنبض بالإحساس بين لبنان ومصر!
  • أنغام تُشعل مسرح الخبر بـ فصلة عفوية .. فيديو
  • حماده هلال يرفع شعار كامل العدد بحفله فى القطامية
  • كلمات أغنية come back to me شعبي لـ تامر حسني.. حملها الآن