#سواليف

هذه #حكاية_افتراضية بتقنية #الذكاء_الاصطناعي تروي استنادًا إلى معلومات حقيقية قصة #استشهاد #التوأمين #إيمان_وفتحي_أبوسعدة، وأمهما وأخواتهما الـ7.

نسجا أحلامهما معا.. حكاية افتراضية بتقنية الذكاء الاصطناعي تروي قصة اسـتـ ــشــهاد التوأم إيمان وفتحي#الجزيرة_مباشر | #فلسطين pic.twitter.com/7NfF9qBqBr

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) March 7, 2024

إيمان: ولدنا معًا.

. وكبرنا معًا.. وعلى مدار 21 عامًا، نسجنا كل الأحلام.. وعايشنا كل الأوقات، حلوها ومرها معًا.. وفي الأخير استشهدنا معًا.

مقالات ذات صلة المحكمة الدستورية ترد طعنا بمادة في قانون نقابة المحامين 2024/03/08

فتحي: هذه توأمتي الجميلة إيمان أبو سعدة.. الحنونة صاحبة الشخصية القيادية، والممتلئة بالطاقة الإيجابية والشغف بالحياة.. كانت تتجهز لحفل تخرجها من كلية الفنون بعد أشهر قليلة.. لم يختلف اثنان في نبوغها أو خلقها.

إيمان: اسمه فتحي.. شقيق الروح.. طالب الهندسة المجتهد، والخلوق. بعد استشهاد أبي “مفيد أبو سعدة”، قبل 14 عامًا، كان أبًا لي ولشقيقاتي الـ7، رغم أنه كان الأصغر عمرًا.. فتحي كان، صديق الجميع، وحكيم الأسرة، عذب الصوت، جميل المظهر.

الشهيدة إيمان مفيد أبو سعدة
٢١ عامًا، كانت تدرس تخصص وسائط متعددة، وكانت شغوفة ومحبّة لتخصصها الجامعيّ، وهي في سنتها الدراسية الأخيرة تتجهز لحفل تخرّجها والحياة تتفتّح أمامها. كانت إيمان تحملُ ضحكةً لا تهدأ، تحبّ الحياة واللعب والصور والألوان والملابس الجميلة، تحبّ عائلتها وتحب… pic.twitter.com/Sz0xC6T1Zz

— نور عاشور (@NoorMAshour) February 18, 2024

فتحي: كانت أمي تحلم بيوم زفاف عروستها الجميلة إيمان، وباليوم الذي سأتخرج فيه من كلية الهندسة؛ لأشترك مع شقيقتَيَّ هديل وإسراء، في مكتب هندسي واحد.. كانت تحلم بأن ترى حلم أبي الشهيد يتحقق فينا.

إيمان: في حي الفاخورة، بمدينة #جباليا، شمالي قطاع #غزة، وفي نفس المكان الذي استشهد فيه أبي، ألقت طائرة إسرائيلية قذائفها يوم الـ14 من شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، فوق منزلنا. حصدت قذائف الاحتلال في هذه الغارة وحدها، أرواح سبعين شخصًا كان من بينهم أمي وشقيقاتي السبع، وتوأمي فتحي.. وأنا.

فتحي: كم حلم تم اغتياله مع أرواح سبعين شخصًا! كم قصة حب كانت ستولد! وكم أسرة كانت ستتكون! كم ضحكة لن يتردد صداها!.. وكم أمنية لن تتمناها أمي بعد الآن!.. هل منكم من يستطيع الحساب؟!

655-الشهيدة هديل مفيد أبو سعدة
656-الشهيدة لينا مفيد أبو سعدة
657-الشهيد فتحي مفيد أبو سعدة
658-الشهيدة ألينا محمد أبو سعدة
659-الشهيدة إسراء مفيد أبو سعدة
660-الشهيدة حلا مفيد أبو سعدة
661-الشهيدة إيمان مفيد أبو سعدة
662-الشهيدة إسلام مفيد أبو سعدة
663-الشهيدة سهيلة أبو سعدة pic.twitter.com/tNykLCdrmn

— Raghad???????? (@Raghadm_48) October 20, 2023

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الذكاء الاصطناعي استشهاد التوأمين الجزيرة مباشر فلسطين جباليا غزة

إقرأ أيضاً:

هل كانت روسيا حليفًا متخاذلًا لإيران في اللحظة المفصلية؟

رغم معاهدة الشراكة التي وقعها الطرفان مطلع العام، فإنها لا تتضمن التزامات عسكرية مباشرة. اعلان

بعد اندلاع المواجهة المباشرة بين إسرائيل وإيران، والتي استمرت 12 يومًا، كانت الضربات متبادلة على نحو غير مسبوق. بدأت إسرائيل الحملة الجوية بادعاء تحييد البرنامج النووي الإيراني، لكن استهدافها لقيادات بارزة وعلماء نوويين أوحى بأهداف أعمق، ربما تصل إلى حد تغيير النظام، وهو ما أفصح عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضمنيا بدعوة الشعب الإيراني للثورة على النظام، وتلويحه بإمكانية اغتيال المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.

التصعيد بلغ ذروته مع دخول الولايات المتحدة على خط المواجهة، فشنت فجر 22 حزيران/ يونيو ضربات قوية استهدفت منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية. إيران ردّت بهجوم على قاعدة العديد الأميركية في قطر، ثم انتهى التصعيد بإعلان وقف إطلاق النار. رغم الخسائر، اعتبرت طهران أنها صمدت وأثبتت قدرتها على الرد، لكن اللافت أن هذه المواجهة كشفت طبيعة تحالفاتها، خصوصًا مع موسكو.

روسيا: شريك صامت في لحظة مفصلية؟

رغم الشراكة الإستراتيجية بين روسيا وإيران، اكتفت موسكو بإدانة شكلية للهجمات الإسرائيلية، من دون تقديم دعم فعلي. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعرب عن استعداده للوساطة، دون أن يلوّح بأي تدخل. الكرملين حذّر من محاولة اغتيال خامنئي واعتبرها "غير مقبولة"، لكنه لم يوضح كيف سيرد في حال حدوث ذلك.

حتى تهديد ديمتري ميدفيديف بأن دولاً ثالثة قد تزود طهران بأسلحة نووية بدا بلا تأثير أو تبنٍ رسمي. ووفق قناة "دويتش فيله"، فإن روسيا لم تكن تنوي أصلاً دعم إيران عسكريًا رغم تحالفهاما العميق.

مناورة بحرية مشتركة بين البحرية الروسية والبحرية الإيرانية وبحرية الحرس الثوري الإيراني في المحيط الهندي، الأربعاء 17 فبراير 2021. AP Photo

المواقف الروسية الباردة ليست جديدة. خلال الحرب السورية، سمحت موسكو لإسرائيل بضرب الميليشيات الإيرانية دون تفعيل دفاعاتها الجوية. كذلك، رغم إعلان صفقات لبيع طائرات "سوخوي 35" و"مي-28" لطهران، لم تحصل إيران فعليًا إلا على طائرات تدريب.

وعندما دُمرت أنظمة دفاع جوي إيرانية في تشرين الأول/ أكتوبر 2024، لم تبادر روسيا لتعويضها، ورفض بوتين لاحقًا الإقرار بطلبات دعم جديدة من طهران.

في هذا السياق، تشير صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن إيران طلبت رسميًا من روسيا تزويدها بأنظمة دفاع ومساعدة في ترميم شبكة الطاقة النووية، دون أي تجاوب يُذكر حتى الآن.

Relatedوزير الدفاع الأميركي: تسريب التقرير الاستخباراتي هدفه التشكيك في نجاح الضربة بإيران والنيل من ترامب مستذكرًا تجربة الاتحاد السوفيتي.. وزير بولندي: هكذا يمكن إسقاط حكم فلاديمير بوتينالموساد يشيد بـ"العملية التاريخية" ضد إيران ويشكر الاستخبارات الأميركية

منطق الحسابات الروسية: أين المصلحة؟

رغم معاهدة الشراكة التي وقعها الطرفان مطلع العام، فإنها لا تتضمن التزامات عسكرية مباشرة. ويبدو أن روسيا وجدت في الحرب فرصة لصرف أنظار الغرب عن أوكرانيا.

فقد استغلت انشغال واشنطن وأوروبا، وشنّت هجومًا واسعًا على كييف أسفر عن عشرات القتلى. بحسب "دويتش فيله"، فإن موسكو ترى في هذه الحرب خدمة مجانية لمصالحها في صراعها الأساسي شرق أوروبا.

علاوة على ذلك، فإن ارتفاع أسعار النفط بنسبة 15% نتيجة الأزمة شكّل مكسبًا قصير الأمد لروسيا، التي تسعى إلى التخفيف من الأعباء الاقتصادية الناجمة عن حربها الطويلة في أوكرانيا.

ووفق تحليل نشرته "ذي أتلانتيك"، فإن موسكو لا تتحمس لفكرة امتلاك إيران لسلاح نووي. إيران بالنسبة لها شريك طموح، وليس تابعًا، وهي تدرك أن تجاوز طهران للعتبة النووية سيجعلها منافسًا إقليميًا لا يمكن تطويعه. كما أن موسكو تحرص على موازنة علاقاتها مع إسرائيل والخليج، ما يجعلها حذرة من دعم عسكري مباشر لطهران قد يستفز هذه الأطراف.

في الوقت نفسه، تراجعت حاجة روسيا إلى طائرات إيران المسيّرة التي اعتمدت عليها في البداية بحربها ضد أوكرانيا، إذ باتت تصنع نماذجها المحلية وتستورد المكونات من مصادر أخرى.

التوازن الصعب

المفارقة أن روسيا تدخلت بقوة لإنقاذ الأسد في سوريا، لكنها لم تُبدِ الرغبة ذاتها تجاه إيران. بوتين عرض اللجوء للأسد بعد سقوطه ولم يتحرك عسكريًا. وسبق أن امتنعت موسكو عن دعم أرمينيا – رغم اتفاق دفاع مشترك – حين تعرضت لهجوم أذري عام 2023، ما دفع يريفان للانفتاح على الغرب.

موسكو ببساطة لا ترى في أي من هذه الساحات اليوم ما يستحق المغامرة. بالنسبة لبوتين، فإن خسارة حليف أقل كلفة من خوض حرب جديدة غير مضمونة، قد تُظهر روسيا بمظهر الضعف بدل أن تعزز نفوذها.

يتّضح أن السياسة الروسية إزاء إيران تقوم على مزيج من البراغماتية والحذر. موسكو لا ترغب بانهيار النظام الإيراني، لكنها لا ترى مصلحة في المغامرة لحمايته، خصوصًا أنه لا يتصرف على أنه تابع بل شريك ندي. في المقابل، فإن توازنات روسيا مع الخليج وإسرائيل وأولوية معركتها في أوكرانيا تجعل دعمها لطهران محدودًا، سياسيًا وعسكريًا.

في نهاية المطاف، لم تكن الحرب اختبارًا للقوة الإيرانية فحسب، بل كانت أيضًا لحظة كاشفة لحدود التضامن الروسي، وأسئلة جوهرية عن قيمة التحالفات.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • هل كانت روسيا حليفًا متخاذلًا لإيران في اللحظة المفصلية؟
  • خالد فتحي يكشف أسباب اختيار باسكوال لقيادة المنتخب الأول
  • إيمان العجوز: 30 يونيو ثورة إنقاذ وطني من الانزلاق نحو الفوضى
  • تعلن الهيئة العامة للموارد المائية فرع عمران بأن الأخ فتحي أحمد شبيل وشركائه تقدم بطلب ترخيص حفر بئر
  • شوبير: انتهاء إعارة حمدي فتحي.. ورحيل يحيى عطية الله ونيدفيد والساعي عن الأهلي
  • الزعاق للطلاب: استمتعوا بالأشياء التي تمتلكونها ولو كانت بسيطة..فيديو
  • الأخبار الزائفة حتى وإن كانت “في صالحنا” قد تضرّ بنا
  • إيمان الطريقي: وثيقة الضمان الصحي الإلزامية توفر تغطية للعلاج النفسي وحالات الإدمان
  • فتحي سند بعد توديع الأهلي مونديال الأندية: الفريق أهدر فوزا ساحقًا
  • أحمد حسن: انتهاء إعارة حمدي فتحي مع الأهلي