تحت شعار سدّ ثغراتك احمي بيناتك أطلقت مجموعة من طلاب شعبة العلاقات العامة بكلية الآداب قسم الإعلام جامعة حلوان مشروع تخرجهم للعام الجامعي 2024/2023 بعنوان «ثغرة»؛ للحماية من التهديدات الإلكترونية المنتشرة.

وتعرف "ثغرة" بأنها حملة إعلامية، هدفها التوعية بأهمية الأمن المعلوماتي وضرورة حماية البيانات وسلامة المعلومات، والعمل على زيادة الوعي لدى فئات المجتمع للوقاية من التهديدات الرقمية المختلفة، وإيضاح أنواع الثغرات المتوقع الوقوع بها ومنع المُخترقين من الوصول الغير المشروع من أجل التخريب، أو التشهير، أو السرقة.



وتتناول الحملة في المقام الأول مدى أهمية وخطورة الأمن المعلوماتي على كل من الفرد، المؤسسات حتى وصولًا إلى الحكومات، وإبراز جهود الدولة المتواصل في إضفاء التحديثات على البنية التحتية للاتصالات، لحماية أمنها المعلوماتي من التهديدات والحروب السيبرانية.
وتشير الحملة بأن مصر من أهم الدول العربية التي أتخذت خطوات هامة لدعم الأمن السيبراني، كما أنها حصلت على المركز 23 عالميًا من بين 182 دولة أخرى، وفقًا لمؤشر" الأمن المعلوماتي GCI" الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لسنة 2020.
وفي النهاية يذكر بأن من يتولى قيادة تلك المشروع الشبابي حمزة ناصر، والأعضاء هم: 
جهاد أسامة، أية أحمد، عبدالرحمن عمر، فريدة محمد، إنجي عبدالسلام، أحمد أيمن، ألاء عبدالوهاب، أمل عصمت، عائشة إبراهيم، جاسمين أسامة، عمر ماجد، روان أسامة، روان حمادة، روان أيمن، شمس أسامة، ولاء الدسوقي، جنة علي، مريم رضا، شروق جمال، إسراء أشرف، نيرة محمد، نانسي إيهاب، ندى إبراهيم، منة محمود، هاجر خالد.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

حملة حوثية جديدة تستهدف أرزاق سائقي الدراجات النارية

تستعد ميليشيا الحوثي لإطلاق حملة جديدة في صنعاء تستهدف سائقي الدراجات النارية، تحت ذريعة "تنظيم السير"، في حين يعتبرها السكان "ابتزازاً ممنهجاً" لفئة فقيرة تعتمد على هذه الوسيلة كمصدر رزق، وسط مخاوف من أن تؤدي الحملة إلى دفعهم قسراً نحو الجبهات القتالية.

وأوردت صحيفة «الشرق الأوسط»، عن مصادر أسمتها بـ"المطلعة"، قولها تنوي الجماعة نشر عناصر "الضبط المروري" لفرض رسوم جمركية جديدة، حتى على الدراجات المُجمركة سابقاً، وإلزام السائقين بشراء خوذات باهظة الثمن، ومنعهم من استخدام الطرق السريعة أو حمل ركاب إضافيين.

سائقو الدراجات عبّروا عن مخاوفهم من مصادرة دراجاتهم أو اختطافهم أو ابتزازهم مادياً خلال الحملة الجديدة، مؤكدين أن الهدف الحقيقي ليس تنظيم المرور بل «دفعهم قسراً إلى الجبهات بعد حرمانهم من سبل العيش».. وقال أحد السائقين إنهم أمام خيارين "كلاهما مرّ": «إما التوقف عن العمل والمكوث في المنزل دون مصدر دخل، أو الخروج وتحمل مخاطر الابتزاز أو الاعتداء أو السجن». وأشار إلى أن الجماعة سبق أن نفذت حملات مشابهة في فترات سابقة استهدفت سائقي الدراجات تحت ذرائع مختلفة، لكن النتيجة واحدة، وهي التضييق على مصادر الرزق.

من جهتها، حذرت نقابة سائقي الدراجات بصنعاء من الحملة، ووصفتها بأنها محاولة لفرض الجبايات على حساب فئة تعتمد كلياً على هذه المهنة، في ظل انقطاع الرواتب وتدهور الأوضاع المعيشية.

وتُقدَّر أعداد الدراجات النارية في اليمن بأكثر من مليون، أغلبها يعمل في مناطق سيطرة الحوثيين، وقد أصبحت خلال الحرب وسيلة رزق أساسية لعشرات الآلاف من الأسر. ويرى السائقون أن هذه الإجراءات لن تحسن المرور بل ستزيد معاناتهم.

مقالات مشابهة

  • حملة حوثية جديدة تستهدف أرزاق سائقي الدراجات النارية
  • بيئة أكثر استدامة.. دنقلا تكافح التصحّر بمليون شتلة
  • سليم سحاب: إحياء مسرح البالون وفرقة رضا خطوة لحماية التراث الشعبي المصري
  • حملة حوثية تختطف أكثر من 30 شخصًا بينهم ضباط وموظفو منظمات
  • اليوم بدء حملة الضبط الميداني للدراجات النارية المخالفة
  • صنعاء تشتعل بالاعتقالات.. حملة أمنية تطال موظفين وضباطاً موالين للحوثيين
  • منظمة حماية المستهلك تُقدم نصائح لحماية البيانات والخصوصية
  • أكاديمية البحث العلمي تعلن فتح باب التقديم في مسابقة أفضل مشروع تخرج لـ طلاب الجامعات
  • «محمد بن راشد للمعرفة» تُطلق حملة «صيفنا معرفة»
  • المشاركة الانتخابية.. ندوة توعوية بمجمع إعلام الإسكندرية لدعم حملة صوتك هيفرق