رسميا.. دول تخالف الاجماع وتعلن بعد غد الثلاثاء اول ايام رمضان «اسماء»
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
اعلنت اغلبية الدول الاسلامية يوم غد الاثنين هو اول ايام رمضان المبارك للعام 1445/ 2024 في حين خرجت دول اخرى عن الطوق مخالفة التوقعات لتعلن يوم الثلاثاء هو اول ايام رمضان بعد تحري هلال الشهر الفضيل.
حيث اعلنت سلطنة عمان وماليزيا وأستراليا وإندونيسيا وسلطنة بروناي وسنغافورة والهند وباكستان وبنغلادش يوم الثلاثاء هو غرة شهر رمضان المبارك.
وأعلن مفتي أستراليا ومجلس الأئمة الفدرالي ومجلس الإفتاء الأسترالي ومجلس الفتوى والتحكيم الشرعي رسميا أن غدا الإثنين هو متمم شهر شعبان، وأن الثلاثاء 12 مارس/ أذار أول أيام شهر رمضان المبارك في استراليا.
كما أعلنت سلطنة بروناي -شرق اسيا- أن الثلاثاء 12 مارس غرة شهر رمضان المبارك نظرا لتعذر رؤية الهلال من عدة مواقع في السلطنة.
وكان مركز الفلك الدولي، قد اكد إن رؤية هلال رمضان يوم الأحد 10 آذار/ مارس غير ممكنة من أي مكان في العالم العربي والإسلامي، سواء بالعين المجردة أو باستخدام التلسكوب.
وأشار "الفلك الدولي" إلى أنه يوم الاثنين 11 آذار/ مارس، يمكن رؤية الهلال بالعين المجردة بسهولة نسبيا من جميع مناطق العالم الإسلامي.
وأوضح المركز في بيان له أنه سيحدث الاقتران المركزي يوم الأحد 10 آذار/ مارس، وأن رؤية الهلال غير ممكنة من أي مكان في العالم العربي والإسلامي سواء بالعين المجردة أو باستخدام التلسكوب، في حين أن رؤية الهلال ممكنة باستخدام التلسكوب من أجزاء من الأمريكيتين، خاصة من الأجزاء الغربية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
تمديد اعتقال زوجة الشهيد الأسير وليد دقة حتى الثلاثاء المقبل
مدّدت "محكمة الصلح" الإسرائيلية في مدينة حيفا، اليوم الجمعة 30 مايو 2025، اعتقال سناء سلامة دقة من مدينة باقة الغربية داخل أراضي الـ48، زوجة الشهيد الأسير وليد دقة، حتى يوم الثلاثاء المقبل، وذلك بعد اعتقالها أمس الخميس في مدينة القدس المحتلة.
وقبل صدور الحكم، كانت جلسة المحكمة قد انطلقت بمشاركة من قبل متضامنين وناشطين وأهال، انتظر الكثير منهم خارج قاعة المحكمة، حتى قبل بدء مجرياتها.
وظهرت سناء في قاعة المحكمة، وسرعان ما بادرت إلى السؤال عن ابنتها ميلاد، وقالت: "هل كانت تبكي؟ وهل سألت عني؟"، فيما طمأنها أهال بأن الأمور بخير.
واعتقلت شرطة الاحتلال سلامة، مساء الخميس، أثناء تواجدها وابنتها ميلاد في مدينة القدس المحتلة، عقب مطالبة ما يسمى "وزير الأمن القومي" في حكومة الاحتلال، المتطرّف إيتمار بن غفير، بترحيلها، وبادعاء "منشورات تحريضية".
واستُشهد دقة في السابع من نيسان/ أبريل 2024 بعد صراع مع المرض ونتيجة سياسة الإهمال الطبي داخل معتقلات الاحتلال، وما زال جثمانه محتجزا، علما أنه أمضى 38 عاما في المعتقل.
وكانت حكومة الاحتلال الإسرائيلي قد أعلنت، الأربعاء، بدء تنفيذ "إجراءات ترحيل" ضد مواطنين من المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، "في تصعيد غير مسبوق وخطير، وضمن حملة إسرائيلية مستشرية لممارسة الاضطهاد العنصري بحق الفلسطينيين"، بحسب مركز "عدالة" الحقوقي، الذي أشار إلى أن الحديث يدور عن "أربع حالات وصلت بالفعل إلى مراحل متقدمة من سحب الجنسية والترحيل، فيما يجري استهداف مئات آخرين ضمن سياسة سحب المواطنة الجديدة".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين غزة: جمعية النقل تصدر بياناً بشأن الاعتداءات على شاحنات نقل المساعدات إصابة مواطنة حامل برضوض في هجوم للمستوطنين على مسافر يطا كاتس يرد على ماكرون بشأن الدعوة للاعتراف بالدولة الفلسطينية الأكثر قراءة "الهجرة الدولية": نزوح أكثر من 172 ألف شخص في غزة خلال 7 أيام الرئيس عباس يلتقي لجنة إقليم حركة فتح في لبنان الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة مكتب صرافة بغزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من شمال قطاع غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025