أسامة الأزهري: العالم أصبح شديد الشغف لتسجيل اللحظة بصورة سيلفي أو مقطع فيديو
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قال الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية وأحد علماء الأزهر الشريف، إن القلوب والعقول تحتاج إلى جرعة من السكينة والأنس ولحظة صفاء في شهر رمضان.
القيم الإنسانيةوأشار الأزهري، خلال برنامج "ومن الحب حياة" المذاع عبر فضائية "DMC"، اليوم الإثنين، إلى أن عالم السوشيال ميديا يمتلىء بالكثير مما هو نافع وما هو ضار، مضيفا أن العالم أصبح شديد الشغف لتسجيل اللحظة بصورة سيلفي أو مقطع فيديو، موضحا أنه سيعمل على استعراض مقاطع فيديو ترسخ قيمة أخلاقية وإنسانية في حياتنا.
ولفت الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية وأحد علماء الأزهر الشريف، إلى أن مقطع فيديو قد يكون قادرا على هز القلب بأضعاف ما تقوله الكلمات والخطب والدروس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة الأزهري شهر رمضان رمضان فضائية dmc السوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
بصورة.. شوبير يدعم الأهلي بعد توديع كأس العالم للأندية
وجه الاعلامي أحمد شوبير، رساله دعم للاعبي الاهلي بعد خروج الفريق من بطولة كأس العالم،عبر حسابة بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و نشر شوبير صورة لجماهير الاهلي من مواجهة فريق بورتو و علق كاتبا: شعبية الاهلي في صورة.
ودّع النادي الأهلي منافسات البطولة بشكل مبكر بعد تعادل مخيب في الجولة الأخيرة، ليُنهي مشواره في دور المجموعات برصيد نقطتين فقط.
الفريق جمع هاتين النقطتين من تعادلين أمام كل من إنتر ميامي الأمريكي وبورتو البرتغالي، في حين تلقى خسارة أمام بالميراس البرازيلي.
هذه النتائج وضعته في المركز الثالث، ليغادر البطولة رفقة بورتو الذي جاء في المركز الأخير.
وقد دفع الأهلي فاتورة الأخطاء الدفاعية و"آفة" الفرص الضائعة وتعادل 4-4 مع بورتو البرتغالي في مباراة مُثيرة .
أداء مخيّب وتحديات واضحة
شكلت هذه المشاركة خيبة أمل لجماهير الأهلي، التي كانت تأمل في رؤية فريقها يحقق نتائج أفضل على الساحة الدولية. الأداء الدفاعي كان هشاً، وشهدت المباريات تراجعاً واضحاً في التنظيم والانضباط التكتيكي. أما على مستوى الهجوم، فقد افتقد الفريق للمسة الأخيرة والفعالية أمام المرمى، مما جعله عاجزًا عن ترجمة الفرص إلى أهداف حاسمة.
تقييم قادم واستعداد للمستقبل
من المنتظر أن يُجري الجهاز الفني بقيادة المدرب تقييمًا شاملًا لما قدمه الفريق خلال البطولة، مع التركيز على معالجة الثغرات الدفاعية وتعزيز الأداء الهجومي. كما يُتوقع أن تكون هناك تحركات على مستوى التعاقدات أو التغييرات الفنية خلال الفترة المقبلة، استعداداً للبطولات القادمة.
ويبقى الأمل معقودًا على أن يكون هذا الخروج المبكر دافعًا لإجراء تغييرات جذرية، تُعيد للأهلي قوته وهيبته على الساحة القارية والدولية