استمتع بإجازات الربيع فى فنادق «صن رايز» الغردقة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
اقض فصل الربيع بجانب البحر الأحمر واستمتع بالشمس الدافئة والموج الهادئ والهواء النقى فى إحدى فنادق «صن رايز» بالغردقة. وتقدم المجموعة العديد من الفنادق التى يمكنك أن تنغمر فيها أياً كان ذوقك.
إن كنت من محب الإجازات العائلية البسيطة والتى تمنحك كل ما تحتاج إليه فى نفس الوقت، فاختيارك الأمثل بين «صن رايز أكوا چوى ريزورت»، «صن رايز ألما باى ريزورت»، «صن رايز جاردن بيتش ريزورت»، «صن رايز مملوك بلاس ريزورت» أو «صن رايز رويال مكادى ريزورت».
أما إن كنت من محبى الفخامة والذوق العالى، فننصحك بواحد بين «صن رايز توكانا ريزورت» أو «صن رايز كريستال باى ريزورت». وأخيراً وليس آخراً، إن كنت تحب الراحة، فعليك بفندق من فنادق «صن رايز» للكبار فقط وهم «صن رايز هوليدايز ريزورت» و«ميراكى ريزورت».
جميع فنادق «صن رايز» مزودة بكل وسائل الراحة والمتعة المنتظرة لتنغمر فى إجازة لا مثيل لها، بين العديد من الغرف والأجنحة ومطاعم متعددة وحمامات سباحة مختلفة وشاطئ خاص بكل فندق، بجانب النادى الصحى والنادى الرياضى والأنشطة اليومية، كل ما تحتاج إليه بين يديك.
اتصل الآن بالخط الساخن ١٦٠٣٢ ولا تفوت فصل الربيع مع «صن رايز».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صن رايز الغردقة البحر الأحمر ريزورت بيتش ريزورت صن رایز
إقرأ أيضاً:
بعد معارك طرابلس.. الدبيبة يدعو الجماعات المسلحة إلى الوقوف بجانب الدولة
دعا رئيس الوزراء الليبي، عبد الحميد الدبيبة، أمس السبت الجماعات المسلحة إلى الانضمام إلى مؤسسات الدولة، وذلك بعد أن تظاهر ضده مئات المحتجين ليومين متتاليين ،عقب اشتباكات عنيفة اندلعت في العاصمة، طرابلس.
جاء ذلك في أول خطاب له منذ الاشتباكات العنيفة بين الجماعات المسلحة والقوات الموالية للحكومة، حسبما ذكرت صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية في موقعها على الإنترنت.
وقال: “سنرحب بكل من يقف إلى جانب الدولة”، متعهدًا بالعمل من أجل ليبيا خالية من الفساد والميليشيات.
يُشار إلى أن ليبيا، التي تعاني من الانقسامات منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، تحكمها حكومتان تنفيذيتان متوازيتان: واحدة بقيادة الدبيبة في الغرب، وأخرى في الشرق تابعة للمشير خليفة حفتر.
وبحسب خبراء، بدأ الدبيبة، الذي تولى السلطة منذ فبراير 2021، الاثنين الماضي بتفكيك الجماعات المسلحة التي تتقاسم أراضي طرابلس، والتي أصبحت قوية للغاية.
مبرر اغتيال زعيم مجموعة أمن الدولة
وفي خطابه، برر رئيس الوزراء اغتيال رئيس جهاز دعم الاستقرار، عبد الغني "غنيوة" الككلي، الاثنين الماضي، قائلًا إن بعض الميليشيات نمت بشكل غير متناسب إلى درجة الهيمنة على المشهد السياسي والمالي والاقتصادي وحتى الاجتماعي بأكمله.
وأضاف الدبيبة "للمرة الأولى، أستطيع أن أقول لكم باستطاعتكم الأمل في التخلص من الميليشيات"، متعهدًا بالقضاء على المجموعات “التي تحبذ الابتزاز والفساد”، على حد تعبيره.
ومن جهة أخرى، أعلن الثلاثاء الماضي حل قوة الردع، التي تسيطر على شرق طرابلس والمطار، مما جلب معارك ضارية استمرت حتى مساء الأربعاء مع قصف مدفعي وإطلاق صواريخ وسط المدينة.
500 ليبيًا يتظاهرون لرحيل الدبيبة
وخرج نحو 500 ليبيًا إلى شوارع وسط المدينة للمطالبة برحيل رئيس الحكومة، الذي ألقوا باللوم عليه في القتال المحتدم وسط المدينة والذي أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل، بحسب الأمم المتحدة.
وفي اليوم السابق، تجمع آلاف الأشخاص في ساحة الشهداء قبل التوجه إلى مقر الحكومة، الواقع على مسافة قريبة. وقُتل ضابط شرطة خلال "محاولة هجوم" من قبل مجموعة مختلطة مع المتظاهرين، بحسب بيان رسمي.
وبدا الدبيبة ضعيفًا للغاية سياسيًا حتى مساء السبت بعد أن أعلنت وسائل الإعلام عن استقالة ستة أعضاء على الأقل من حكومته.
ومن ناحية أخرى، بدأت مفاوضات بين منافسه السياسي خالد المشري، رئيس المجلس الأعلى للدولة والبرلمان المتمركز في الشرق لاختيار شخصية وطنية لتشكيل حكومة جديدة، بحسب بيان برلماني.
ومع ذلك، استقبل الدبيبة أمس وفدين من كبار الشخصيات من طرابلس ومسقط رأسه مصراتة، لتقديم دعمهم من أجل وضع حد لسلطة الجماعات المسلحة وتعزيز سلطة الدولة، وفقًا لبيان حكومي.