عاجل - بوسي تكشف عن مفاجآت مدوية: "الشغالة خانتني وزوجي قالي البت دي كانت بتحضني أحضان مش مظبوطة"
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كشفت المطربة الشعبية بوسي، عن كواليس من حياتها الشخصية خلال استضافتها في برنامج العرافة، وقالت إن زوجها اعترف لها وقال: "البت الشغالة كانت بتحضني أحضان مش مظبوطة".
وعن بداية بوسي في حياتها العملية،أجابت بوسي قائلة: "أنا اشتغلت وأنا عندي 15 سنة، كانت أمي تصرف علي أنا وأخويا من فلوس المعاش.. بمرور الوقت الحمل زاد، وأصبحت غير قادرة على التحمل.
A post shared by Basma Wahba (@basma_wahba)
كما وصفت المطربة الشعبية بوسي، المطرب سعد الصغير بـ«صُرم»، وعلقت على تدخله في أزمتها مع والدها وقيامه بالتصوير معه في الشقة التي يسكن فيها، وأن سعد الصغير ذهب لوالدها وتدخل في أمورها الخاصة من أجل التريند، خاصة وأن نجوميته قد طفت ولم يعد كما كان في السابق، مدعية أنها أنجح منه.
واتهمت بوسي، المطرب سعد الصغير، بـ«النصب» على أرملة أخيه وأخذ منها الشقة والذهب ولفلوس التي بحوذتها، وأعطاها لزوجته التي لم تكن على ذمته في هذا التوقيت.
وحول عدم مساعدتها والدها وتقصيرها في حقه، نفت الفنانة بوسي تلك الأقاويل واعتبرتها شائعات، ذلك خلال ردها على سؤال طرحته عليها بسمة وهبة مقدمة برنامج العرافة، مشيرة إلى أنه ساعدت والدها كثيرًا ولم تقصر معه في يوم من الأيام، كاشفة عن أن الشقة التي ظهر فيها والدها مع سعد الصغير هي في الجقيقة شقة والدها، وقد تم نقلها إلى تلك الشقة من جانب أخوتها لأنه لم يكن يسدد الإيجار.
وقالت الفنانة بوسي، إنها لم تتأخر يومًا في إعطاء والدها أموالًان مشيرة إلى أن والدها رغم ذلك يخرج ويدعي أنها لا تمنحه أي أموال ويقوم بسبها، حتى يحصل على أموال من آخرين الذين لهم غاية في تلك الأقوال، لأنه طماع، حسب ما قالت الفنانة على والدها، وأنها منعت عن أبوها الفلوس عندما خرج وقال إنها لا تمنحه أموال ولا تساعده وتترك وحيدًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بوسي العرافة برنامج العرافة رمضان بسمة وهبة المطربة بوسي المطربة الشعبية بوسي الفنانة بوسي سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
بعد الطلاق.. كيف توزع الممتلكات بين الزوجين؟
يتسال الكثير من المواطنين خاصة الذين ليدهم قضايا طلاق تنظر أمام محاكم الأسرة، عن تنظيم تقسيم الثروة بين الزوجين بعد الطلاق وهل للزوجة نصيب في ممتلكات طليقها مثل المنقولات، شقق، ذهب، وتصل أحيانا إلى الأجهزة الكهربائية.
في السطورالتالية نرصد طريقة تعامل القانون مع توزيع الممتلكات بعد الطلاق، ومتى يمكن للزوجة أن تطالب بجزء من أموال أو ممتلكات طليقها.
في البداية لا يوجد نص قانونى ينص على أن الزوجة تأخذ نسبة معينة من ممتلكات الزوج بمجرد الطلاق، إلا في حالات معينة جدًا.
تعتمد محكمة الأسرة في أحكامها على ما يمكن إثباته بالأوراق أو الشهود، وبالتالي، تقسيم الممتلكات يخضع لعدة عوامل، أولا: منقولات الزوجية "العفش"، يتم إثباتها بقائمة منقولات زوجية "القايمة"، وهي بمثابة سند أمانة لصالح الزوجة، في حال الطلاق، من حق الزوجة استرداد كل ما ورد بالقائمة أو التعويض عنها، لو الزوج رفض التسليم، تُرفع قضية تبديد منقولات وقد تصل لعقوبة الحبس.
ثاتيا: الشبكة والمهر، تُعتبر الشبكة والمهر من حقوق الزوجة عند الطلاق، سواء بطلبها أو بطلب الزوج، إذا لم تكن هناك وثائق تثبت القيمة، يُلجأ لشهادة الشهود أو السعر المتعارف عليه، ثالثا: الشقة "مسكن الزوجية"، إن كانت الشقة تمليك باسم الزوج، لا حق للزوجة فيها بعد الطلاق إلا إذا ثبتت مساهمتها الفعلية في شراءها أو بنائها، أو كانت حاضنة، فتستحق الانتفاع بها كمسكن حضانة فقط، دون ملكية، وفى حالة أن الشقة إيجار، فيمكن نقل التعاقد باسم الزوجة بموجب الحضانة.
رابعا: الممتلكات الأخرى " أراضي، سيارات، أموال"، القانون لا يمنح الزوجة حصة في أي ممتلكات باسم الزوج ما لم تقدم ما يثبت مشاركتها في شرائها، إلا أن بعض الزوجات يقدمن دعاوى مساهمة ،بشرط إثبات أنهن ساهمن ماليًا أو عمليًا.
مشاركة
تابعوا آخر أخبار اليوم السابع عبر Google Newsاشترك في قناة اليوم السابع على واتساب