أكد الإعلامي أحمد موسى أن إسرائيل تخطط للبقاء في غزة 10 سنوات؛ بداعي عدم عودة حماس، مشيرا إلى أن هذا المخطط هو ما يريده نتنياهو رئيس وزراء الكيان المحتل، بأن لا تكن هناك دولة فلسطينية مستقلة، وهذا بالتنسيق مع أمريكا وجو بايدن.

"عز" يوجه هدايا وتبرعات شهر رمضان إلى أهالي غزة العاهل المغربي يوجه مساعدات غذائية لتخفيف معاناة الفلسطينيين في غزة والقدس الشريف

وأوضح  أحمد موسى خلال برنامجه على مسئوليتي المذاع على فضائية “صدى البلد” مساء اليوم الثلاثاء، أن جيش الاحتلال فصل شمال غزة عن جنوبها بطريق بطول 8 كم، معلقا: بالتالي يكون قد تم تقسيم القطاع لجنوب وشمال.

منذ 7 أكتوبر الماضي وحتى اليوم لم تغلق مصر معبر رفح نهائيا

وأضاف أحمد موسى أن مصر مستمرة بشكل يومي في إرسال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة  برا وجوا، مشددا على أنه منذ 7 أكتوبر الماضي وحتى اليوم لم تغلق مصر معبر رفح نهائيا.

وتابع أحمد موسى: "تل أبيب تتحدث عن تصفية مروان عيسى، الرجل الثاني في حماس بعد يحيى السنوار، لكن لم تصدر حركة المقاومة أي بيان في هذا الإطار، وإسرائيل تزعم مقتل 300 وإصابة 600 من قيادات حركة حماس.

وأرف أحمد موسى: “لو تم تصفية مروان عيسى سيكون هناك تطورات في صفوف حركة حماس، باعتباره أحد الأجنحة العسكرية في حركة المقاومة”، مختتما: "مصر تسير في خطة لوقف إطلاق النار خلال تلك الفترة، لكن هناك مطالب من حماس ومطالب من تل أبيب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد موسى غزة إسرائيل فلسطين بوابة الوفد أحمد موسى

إقرأ أيضاً:

مسؤول كبير ببرنامج الأغذية العالمي يحذر من "كارثة" في جنوب غزة مع استمرار الصراع.. سكاو: هناك كوارث بالقطاع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعثرت محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس مرة أخرى حيث قالت واشنطن إنها لا تتوقع التوصل إلى اتفاق في المستقبل القريب بسبب حقيقة أن الاقتراح المدعوم عالميًا والذي تدعمه الولايات المتحدة لم يتم تبنيه بالكامل من قبل أي من الجانبين.

وقال مسؤول في وكالة الغذاء التابعة للأمم المتحدة إنه يعتقد أن "كارثة المياه والصرف الصحي" تحدث في جنوب غزة مع استمرار الحرب بين حماس وإسرائيل في جميع أنحاء القطاع.

وقال نائب المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي كارل سكاو إن الاهتمام الرئيسي للوكالة هو الجنوب حيث نزح مئات الآلاف من الفلسطينيين من مدينة رفح.

وقال سكاو أيضًا إن الشاحنات التي تحمل مساعدات برنامج الأغذية العالمي عالقة في انتظار التحرك عبر المعابر الحدودية في غزة.

وأضاف سكاو: "نحن عالقون عند نقاط تفتيش مختلفة، ما بين خمس إلى ثماني ساعات في اليوم".

وتأتي هذه التعليقات في نفس اليوم الذي قالت فيه اليونيسف لبي بي سي إن إحدى قوافلها مُنعت من الدخول إلى شمال غزة على الرغم من حصولها على جميع الوثائق اللازمة.

ويواجه الفلسطينيون في غزة الجوع على نطاق واسع لأن الحرب قطعت إلى حد كبير تدفق الغذاء والدواء والإمدادات الأخرى.

وتقول وكالات الأمم المتحدة إن أكثر من مليون شخص في غزة قد يواجهون أعلى مستوى من المجاعة بحلول منتصف يوليو.

وفي الوقت نفسه، تعثرت محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس مرة أخرى حيث قالت واشنطن إنها لا تتوقع التوصل إلى اتفاق في المستقبل القريب بسبب حقيقة أن الاقتراح المدعوم عالميًا والذي تدعمه الولايات المتحدة لم يتم تبنيه بالكامل من قبل أي من الجانبين.

وفي حديثه في قمة مجموعة السبع في إيطاليا، حيث تعد الصراعات العالمية الحالية الموضوع الرئيسي، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن لتقارير إنه "لم يفقد الأمل".

ومع استمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، اقترحت حماس هذا الأسبوع تعديلات على اقتراح السلام الذي تدعمه الولايات المتحدة والذي يهدف إلى ضمان وقف دائم لإطلاق النار والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة.

ويتضمن اقتراح بايدن هذه البنود، لكن حماس أعربت عن تشككها في مدى التزام إسرائيل بتنفيذها.

 وأدت الحرب التي شنتها إسرائيل ضد حماس، والتي بدأت في أكتوبر الماضي، إلى مقتل أكثر من 37260 شخصا، وفقا لوزارة الصحة في غزة، لكنها لا تميز بين المقاتلين والمدنيين في إحصائها.

مقالات مشابهة

  • مسؤول كبير ببرنامج الأغذية العالمي يحذر من "كارثة" في جنوب غزة مع استمرار الصراع.. سكاو: هناك كوارث بالقطاع
  • عقب لقاء البحرين.. مصادر إسرائيلية: ليس هناك جهة تقبل دخول غزة دون تدمير حماس
  • قادة مجموعة السبع يؤيدون خطة بايدن لوقف إطلاق النار بغزة
  • إسرائيل تتوقع موعد انتهاء العملية العسكرية في رفح
  • تسمية أحمد موسى العبادي ناطقاً رسمياً للمبادرة الوطنية
  • بايدن يدعي أن حماس تمثل “عقبة” أمام وقف النار بغزة
  • مسؤول إسرائيلي يكشف رفض الاحتلال إرسال وفد للمفاوضات.. ما السبب؟
  • حماس تعدل بهدنة بايدن.. وإسرائل تناور
  • حركة حماس: إسرائيل هي التي تعطل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار
  • خبير يكشف تفاصيل الورطة الإسرائيلية.. وموقف نتنياهو