جامعة عين شمس تنظم ندوة عن علاج الكلى
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
نظم قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الطب جامعة عين شمس، بالتعاون مع قسم الباطنة العامة ندوة بعنوان "من أجل الوقاية من أمراض الكلى" في إطار اليوم العالمى للكلى.
يوم الإبداع لذوي القدرات في كلية الآداب جامعة عين شمس كورال جامعة عين شمس يحيي احتفالية القوات الجوية لتكريم أسر الشهداءجاء ذلك تحت رعاية الدكتور على الأنور عميد الكلية ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية في جامعة عين شمس، والدكتورة هالة سويد وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة داليا عبد المحسن رئيس قسم الباطنة العامة، حاضر بالندوة الدكتور مجدى الشرقاوى رئيس وحدة الكلى.
وخلال الندوة تم التأكيد على أهمية الانتباه إلى ضرورة المحافظة على صحة وسلامة الكلى حيث أن الكلي ليست فقط تقوم بالتخلص من السموم و الأملاح الزائدة و لكنها تحافظ علي ظبط ضغط الدم و نسبة الهيموجلوبين وصحة العظام وتحافظ على نسب الأملاح بالدم وحموضة الدم.
وتم الإشارة إلى أنه لا يوجد أعراض محددة لأمراض الكلى وخاصة في المراحل المبكرة، فلا بد من ترصد المرض و علاجه مبكراً لمنع تطوره إلى القصور أو الفشل التام للكلي.
يذكر أن الاحتفال باليوم العالمي للكلى يهدف إلى نشر وعي المجتمع إلى ضرورة الفحص المبكر عن أمراض الكلى عن طريق تحليل البول للزلال وفحص نسبة الكرياتنين بالدم، مع الالتزام بالرياضة والطعام الصحي تجنب التدخين والإفراط في المسكنات و تجنب السمنة لنصل سوياً إلى صحة جيدة وكلى سليمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكلى عين شمس جامعة عين شمس الطب كلية الطب قسم الباطنة جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
الجمعية العمانية للكتاب والأدباء تنظم ندوة بعنوان إرث سليمان بقلعة نخل
نخل "العُمانية": تناولت الندوة العلمية التي حملت عنوان “إرث سليمان”، والتي نظمتها الجمعية العمانية للكتاب والأدباء في قلعة نخل، شخصيةَ الشيخ القاضي الفقيه سليمان بن علي الكندي، وهو من علماء ولاية نخل.
واشتملت الندوة، التي رعاها معالي عبدالسلام بن محمد المرشدي رئيس جهاز الاستثمار العُماني، على جلستين علميتين وعددٍ من أوراق العمل، وشهدت حضورًا من قِبل الباحثين والكتاب.
وألقى الشيخ هلال بن علي الكندي المشرف العام للندوة كلمة تناول فيها جوانب من سيرة الشيخ سليمان بن علي الكندي، في القضاء والتعليم والإصلاح الاجتماعي، إلى جانب نشأة الشيخ وانتقاله إلى ولاية نخل واستقراره فيها وتلقيه العلم على يد العلماء.
واشتملت الندوة على جلسات علمية سلّطت الضوء على مراحل النشأة والتكوين لدى الشيخ القاضي سليمان بن علي الكندي، من خلال استعراض بيئته العلمية الأولى والأساتذة والمشايخ الذين تلقّى العلم عنهم، وبيان حضوره فقيهًا وقاضيًا، والجوانب الأدبية والتربوية، وقراءة تحليلية في رسائل الشيخ وقصائده، وإبراز دوره في التعليم والتوجيه، والقيم التربوية التي بثّها في طلابه ومحيطه.
وتم خلال الندوة افتتاح المعرض المصاحب للوثائق والمقتنيات والموروث العلمي الخاص، الذي تم تنظيمه بالتعاون مع هيئة الوثائق والمحفوظات، حيث احتوى على عدد من المخاطبات التي دارت بينه وبين عدد من العلماء من مختلف ولايات سلطنة عمان، كما تم تقديم ملخصٍ للأبحاث التي كُتبت في شخصية الندوة، وعرضٌ مرئي حول سيرة الشيخ الكندي، وأوبريت إنشادي بمشاركة عدد من المنشدين.