بعد وفاة والده.. إلغاء ندوة محمد الباز بمعرض بورسعيد للكتاب
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
نظرًا للظرف الإنساني، وفاة والد الإعلامي الدكتور محمد الباز، صباح اليوم الاثنين، أُلغيت ندوة «حوار مفتوح مع الكاتب الصحفي والإعلامي الدكتور محمد الباز، والتي كان مقررا عقدها مساء اليوم، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض بورسعيد للكتاب، بدورته السادسة، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة.
أخبار متعلقة
محافظ بورسعيد يفتتح الدورة السادسة لمعرض بورسعيد للكتاب بمشاركة ٦٣ ناشرًا
تعرف على جدول الفعاليات الثقافية والفنية لمعرض بورسعيد للكتاب
افتتاح الدورة السادسة لمعرض بورسعيد للكتاب بحضور المحافظ رئيس الهيئة
بخصم 25٪.. إصدارات جديدة لدار الكتب بمعرض بورسعيد للكتاب
وتنعي الهيئة رحيل والد الدكتور محمد الباز، وتقدم رئيس الهيئة، بخالص العزاء، لأسرة الفقيد رحمه الله تعالى، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يُلهم عائلته الصبر والسلوان.
معرض بورسعيد للكتاب وفاة والد الإعلامي محمد الباز محمد البازالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين معرض بورسعيد للكتاب محمد الباز زي النهاردة لمعرض بورسعید للکتاب محمد الباز
إقرأ أيضاً:
كنت بالفعل ميت .. رسالة مفاجئة من محمد التاجي
نشر الفنان محمد التاجي، رسالة غامضة ومؤثرة لمحبيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب محمد التاجي، عبر فيسبوك: «إذا مت يوماً فلا تبكوا.. فقد كنت بالفعل ميتاً من الداخل.. أنا فقط أغمضت عيناي».
محمد التاجيوفي شهر مارس الماضي، أكد الفنان محمد التاجي، حفيد الفنان القدير عبد الوارث عسر، أن الذكريات الجميلة تظل محفورة في القلب، خاصة اللحظات التي تغيّر مجرى الحياة، مثل إنجاب الأبناء والأحفاد، حيث وصف ذلك بقوله: لا شيء أجمل من أن ينعم الله عليك بالأحفاد، فهم عزّ الأولاد."
و تحدث عن محطات النجاح في حياته، مشيرًا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن رؤية أعماله تحقق النجاح تمنحه شعورًا بالفرح والانتشاء، بينما لحظات الإخفاق تُشعره بالضيق، لكنها جزء من المسيرة الفنية.
وعن أكثر اللحظات ألمًا في حياته، قال التاجي بحزن: أصعب ما مررت به هو فقدان والدتي عام 2009، فهذا كان أقسى ما واجهته، فلا يوجد أغلى من الأم والأب في حياة الإنسان."
وأضاف أنه فقد والده وهو في سن صغيرة، حيث توفي والده عن عمر 48 عامًا، وكان التاجي لا يزال قاصرًا وقتها، ما جعل والدته تتحمل مسؤولية تربيته بالكامل، مشيرًا إلى أنها لم تكن مجرد أم، بل كانت الأب والصديقة المقربة، وقال عن علاقته بها: “كانت كل شيء بالنسبة لي.. كنا نتشارك الأسرار، نختلف أحيانًا، نضحك معًا، وعندما تضيق الدنيا، كانت دائمًا السند.”
وفي لحظة تأمل للماضي، استعرض التاجي صورة نادرة له في طفولته، مؤكدًا أن العثور عليها لم يكن سهلًا، وعلق عليها بابتسامة: هذه الصورة الوحيدة المتاحة لي وأنا طفل، لكنها ليست الوحيدة التي أملكها، فهناك المزيد في ألبومي الشخصي".