مدير عام مستشفى غزة الأوروبي: المستشفيات عاجزة عن الاستمرار بسبب أعداد الضحايا
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أكد يوسف العقاد، مدير عام مستشفى غزة الأوروبي، أن المستشفيات عاجزة عن الاستمرار في أداء دورها الطبي بسبب أعداد الضحايا المتزايد، وذلك في تصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الخميس.
وأضاف مدير عام مستشفى غزة الأوروبي، أن الوضع صعب للغاية ويوجد نقص كبير في الدواء والادوات والمستلزمات الطبية، لافتا إلى ان قوات الاحتلال عملت على إخراج كثير من المستشفيات عن الخدمة وما تبقى مستشفيات قليلة جدا عاجزة عن تقديم اللازم للمصابين.
وتابع مدير عام مستشفى غزة الأوروبي، أن أصحاب الامراض المزمنة باتوا غير قادرين مطلقا على الاستمرار في هذه الأوضاع الصعبة وعدم توافر أساسيات الحياة والخدمات المختلفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة الأوروبي القاهرة الاخبارية المستشفيات مستشفى غزة الأوروبي مدیر عام مستشفى غزة الأوروبی
إقرأ أيضاً:
عشرات الضحايا بقصف إسرائيلي قرب موقع توزيع مساعدات في غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن مسؤولون في غزة، أمس، إن إسرائيل قتلت 41 فلسطينياً على الأقل، معظمهم عند موقع للمساعدات تديره «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من الولايات المتحدة في وسط القطاع.
وذكر مسؤولون طبيون أن القوات الإسرائيلية قتلت 25 شخصاً على الأقل، وأصابت العشرات بجروح عند اقترابهم من موقع توزيع المساعدات قرب محور «نتساريم» بوسط القطاع، مشيرين إلى أن القوات الإسرائيلية قتلت 10 آخرين في ضربات أخرى استهدفت خان يونس جنوب القطاع.
وأمس الأول، قتلت إسرائيل 17 شخصاً بالقرب من موقع آخر لتوزيع المساعدات تابع لمؤسسة «غزة الإنسانية» في رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت وزارة الصحة في غزة بأن 163 شخصاً قتلوا وأصيب أكثر من ألف خلال محاولتهم الوصول إلى عدد قليل من مواقع الإغاثة التي تديرها المؤسسة.
وبدأت «مؤسسة غزة» توزيع الطرود الغذائية في غزة نهاية الشهر الماضي، إذ تشرف على نموذج جديد لتوزيع المساعدات تقول الأمم المتحدة، إنه يفتقر للحياد والنزاهة، ومع ذلك؛ يقول العديد من سكان القطاع إنهم يضطرون للسير على الأقدام لساعات للوصول إلى مواقع التوزيع.
وسمحت إسرائيل في 19 مايو الماضي، باستئناف عمليات إغاثة محدودة، تقودها الأمم المتحدة بعد حصار دام 11 أسبوعاً في القطاع.
وكان خبراء قد حذروا قبل ذلك بأسبوع من مجاعة تلوح في الأفق، ووصفت منظمات أممية المساعدات المسموح بدخولها إلى غزة بأنها «قطرة في محيط».