«الأونروا»: 23 طفلاً توفوا بسبب سوء التغذية والجفاف في شمال غزة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، أمس، أن 23 طفلاً على الأقل توفوا بسبب سوء التغذية والجفاف في شمال قطاع غزة.
وأضافت الوكالة في بيان أن معدلات سوء التغذية لدى الأطفال في شمال القطاع مرتفعة للغاية. وكانت وزارة الصحة في غزة، أعلنت الثلاثاء ارتفاع عدد حالات الوفاة الناجمة عن سوء التغذية والجفاف بالقطاع إجمالاً إلى 27 حالة.
إلى ذلك، ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن قصفاً إسرائيلياً أودى بحياة 6 أشخاص وأصاب 83 آخرين، بينما كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إنسانية في «دوار الكويت» بجنوب مدينة غزة.
وأمس الأول أعلنت وكالة «الأونروا» أن واحداً من موظفيها على الأقل قتل في قصف إسرائيلي استهدف مستودعاً للمساعدات في مدينة رفح.
وذكرت الوكالة في بيان: «قُتل موظف واحد على الأقل من موظفي الأونروا وأصيب 22 آخرون عندما قصفت القوات الإسرائيلية مركزاً لتوزيع المواد الغذائية في الجزء الشرقي من مدينة رفح جنوب قطاع غزة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأونروا فلسطين غزة إسرائيل قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة أطفال غزة سوء التغذية الجفاف أهالي غزة سوء التغذیة
إقرأ أيضاً:
مجزرة مرعبة تهزّ طهران.. 60 قتيلاً بينهم 20 طفلاً في قصف دموي على مجمع سكني!
المجزرة التي وقعت وسط الأحياء السكنية الآمنة، خلّفت دماراً واسعاً ومشاهد مروّعة لأجساد ممزقة تحت الركام، وسط صرخات الأهالي وفرق الإنقاذ التي لا تزال تحاول انتشال الضحايا من تحت الأنقاض.
ردّ ناري في الأفق؟ الضربة الدامية جاءت بعد ساعات من قصف إسرائيلي مكثف استهدف منشآت نووية وعسكرية في عمق الأراضي الإيرانية، ما يثير تساؤلات حارقة: هل كانت هذه الغارة رداً انتقامياً؟ أم تصعيداً يسبق العاصفة الكبرى؟
في المقابل، هددت إيران بردّ شامل قد يقلب موازين المنطقة، حيث ألمحت إلى إغلاق مضيقي هرمز وباب المندب، وهما شريانان حيويان للتجارة العالمية ونقل الطاقة.
خطوة إن حدثت، فقد تجر العالم إلى أزمة نفطية كارثية، وتشلّ حركة الملاحة في قلب الشرق الأوسط.
وفي خضمّ هذه الفوضى، يتخوف مراقبون من اندلاع حرب مفتوحة بين طهران وتل أبيب، خاصة بعد مقتل شخصيات إيرانية بارزة في القصف الأخير، من بينهم رئيس أركان الجيش وقائد الحرس الثوري وعدد من العلماء النوويين.
هل اقتربت "الضربة القاضية" في صراع الظلال؟
أحداث طهران الأخيرة قد تكون الشرارة الأولى لحريق إقليمي شامل لا يرحم أحداً… والعالم يحبس أنفاسه.