ياسمين الخطيب تعلن إصابتها بهذا المرض| تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
حرصت الكاتبة ياسمين الخطيب على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، بإعلان تفاصيل مرضها الذي أدى إلي اعتذارها عن عدة أعمال.
كتبت ياسمين الخطيب:"منذ أيام..هاجمني إلتهاب الأعصاب مجدداً؛ ولأن المصائب لا تأتي فرادى، أخبرني طبيبي أمس بوجوب إعادة عملية تسليك الأربطة بيدي اليمنى، التي نُفحَت بالموهبة وابتُليَت بالعلة في آن، وكُلٌّ من عند الله.
تابعت:"أما ألمي الأكبر فلا طبيب له ولا راقي، إذ اضطررت على إثر حالتي الصحية إلى الاعتذار عن تقديم البودكاست الرمضاني «سرد»، مع العزيز إسلام بحيري، بعد أسابيع من التحضير له على أجنحة الحلم بنجاح عظيم، لم يشأ الله أن يتحقق الآن..وبما شاء رضيت بقلب ساكن تحت مجاري الأحكام."
أضافت ياسمين الخطيب:"خالص اعتذاري لـ «قناة الغد» التي شرفت بالتعاون معها، والتعامل مع إدارتها المتميزة الراقية، ولفريق عمل البرنامج الذي تفانى أعضاءه لإخراج هذا المشروع على أكمل وجه، في مقدمتهم العزيزة مروة الطوخي."
استطردت:"اعتذاري أيضاً للعزيز إسلام بحيري، الذي استمتعت طوال الفترة الماضية بنقاشاتي معه، وعزائي أني أدركت خلالها -رغم اختلافنا الدائم- قبس من نور علمه، الذي سيضيء شاشة الغد قريباً في «يحتمل الصواب»."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين الخطيب الكاتبة ياسمين الخطيب یاسمین الخطیب
إقرأ أيضاً:
من السحر إلى حبل المشنقة.. تفاصيل جريمة مريم المتعب التي هزت السعودية
#سواليف
أعلنت #وزارة_الداخلية_السعودية عن تنفيذ حكم #القتل تعزيرا في #مواطنة_سعودية ويمني أدينا بخطف #الأطفال في المنطقة الشرقية.
وتم تنفيذ الحكم أمس الأربعاء بعد ثبوت تورط المتهمين في خطف 3 مواليد من مستشفى عبر الخداع، ونسبهم لغير آبائهم مع ممارسة أعمال سحرية.
وبعد تحقيقات مطولة، أصدرت المحكمة حكمها بالإعدام تأكيدا لمبدأ العدالة وردعا لكل من تسوّل له نفسه الإضرار بالأبرياء.
مقالات ذات صلةوقالت الداخلية السعودية في بيان: “أقدمت مريم بنت محمد بن حمد المتعب سعودية الجنسية وبمشاركة منصور قايد عبدالله يمني الجنسية على خطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من مأمنهم بالمستشفى، وذلك عن طريق الحيلة والخداع على أمهاتهم، ونسب المخطوفين إلى غير آبائهم، وممارسة #أعمال_السحر_والشعوذة، وقيام منصور بتسهيل مهام مريم المذكورة والتستر عليها في وقائع الخطف بعد علمه بذلك”.
يذكر أن القضية كشفت قبل عامين، حيث تبين أن المتهمة كانت تربي أطفالا مختطفين منذ 20 عاما، قبل أن تثبت الفحوصات الطبية عدم نسبهم لها.
وجددت الوزارة تحذيرها من أن العقاب الشرعي سيلاحق كل من يعتدي على حرمات الناس أو يخل بأمن المجتمع.