تأثير أكل الموز على عمل القلب.. أشخاص ممنوعة من تناوله| طبيب يوضح
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أوصى طبيب تغذية روسي بضرورة تناول الموز نظرًا لفائدته الصحية في الوقاية من الإصابة بأمراض القلب، فهو يحتوي على البوتاسيوم ومجموعة فيتامين B، الأمر الذي يحسن توصيل العضلات ويسهل عمل القلب.
أطعمة تسبب الصداع النصفي في رمضان وتضر الدماغ.. طبيبة أعصاب تحذر فوائد الموز للقلب والشعرووفقًا لما ذكره موقع gazeta.
في الوقت نفسه، يؤكد الطبيب أن الموز يحتوي على نسبة عالية من السكر ونسبة بسيطة من الألياف الغذائية، موصيًا بعدم الإفراط في تناوله، ويكفي تناول حبة أو حبتين منه في اليوم.
وأضاف الطبيب: "أما في حال إذا كان الشخص غير نشط بدنيًا أو لا يمارس الرياضة، فمن الأفضل أن يتناوب تناول الموز مع الفواكه الأخرى على ندار الأسبوع، بينما يجب على مرضى السكري تجنب تناول الموز نهائيًا حفاظًا على صحتهم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموز فوائد الموز فيتامين B البوتاسيوم السيليكون السكر السكري
إقرأ أيضاً:
تأثير حرب إسرائيل وإيران على الاقتصاد العالمي .. اقتصادي يوضح
أكد الدكتور زياد بهاء الدين، المفكر الاقتصادي والسياسي، ونائب رئيس مجلس الوزراء الأسبق، أن الحروب تؤدي إلى ارتفاع أسعار البترول والذهب واضطرابات في أسعار العملات، مشيرًا إلى أن هذه التأثيرات تحدث بشكل لحظي وفوري مع اندلاع أي حرب، موضحًا أن البورصات وأسواق العملات تتفاعل مباشرة مع الأحداث العسكرية الجارية في المنطقة، ما يجعلها تتأثر لحظيًا بأي تطور ميداني.
وأضاف "بهاء الدين"، خلال حواره مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هناك تغيرات نوعية في مسار الحروب، مثل تدخل الولايات المتحدة، أو إغلاق مضيق هرمز، أو اتساع رقعة الحرب بشكل مختلف، وهي تطورات تؤثر بشكل أعمق من مجرد تقلبات في أسعار السلع والخدمات، مشيرًا إلى أن هناك أحداثًا جارية تستدعي تصرفات فورية، إلى جانب تغيرات كبرى تتطلب استعدادًا اقتصاديًا مسبقًا، وقد يكون هذا التغير نحو التهدئة، وهو ما يستوجب أيضًا الجاهزية الاقتصادية.
وتابع: مستويات التغير في أي حرب تستدعي أن تكون لدى الدول قدر كبير من الاستعداد للتعامل معها، سواء كانت هذه التغيرات نحو التصعيد أو التهدئة، موضحًا أن المشهد العالمي يشهد حالة من الاضطراب غير المسبوق، نتيجة حروب مثل الحرب بين روسيا وأوكرانيا، والمخاطر الصحية، والكوارث الطبيعية، مؤكدًا أن هذه السنوات الأخيرة كانت من أكثر الفترات اضطرابًا في تاريخ العالم الحديث.