الوطن:
2025-06-26@11:51:38 GMT

أفكار هدايا عيد الأم 2024.. شيك وغير مكلفة

تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT

أفكار هدايا عيد الأم 2024.. شيك وغير مكلفة

5 أيام متبقية على عيد الأم، الذي يعبر فيه كل شخص عن حبه لوالدته، والشكر لها بتقديم بعض الهدايا، وليس شرطًا أن تكون باهظة الثمن، بل هناك أفكار هدايا عيد الأم 2024، في متناول الجميع، ولا تحتاج إلى مبالغ كبيرة.

أفكار هدايا عيد الأم 2024

تعد بطاقات المعايدة من أفكار هدايا عيد الأم 2024، وتتطور من عام لآخر، من خلال إضافة تصاميم جديدة، ولا تحتاج إلى تكاليف عالية، لذا فهي مناسبة لأغلب الفئات، إذ يمكن شراء الكارت، وكتابة بعض العبارات للأم توحي بالحب والشكر والامتنان للأم.

أطباق التسالي والمكسرات

يمكن شراء طبق تسالي أو الطبق المقسم إلى أجزاء صغيرة، ووضع كل نوع من التسالي والمكسرات في جزء، وأسعاره في متناول الجميع، ويوجد منه أشكال وألوان مختلفة، مثل شكل الفوانيس أو الورود وغيرهما.

الطرحة من أجمل هدايا عيد الأم 

تعتبر الطرحة أحد أجمل الهدايا التي يمكن تقديمها في عيد الأم، إذ يمكن شراء طرحة باللون المفضل لها، والشكل أيضًا إذ كانت ترغب في السادة أو المشجر الذي يحتوي على أشكال صغيرة، وتبدأ أسعارها من 80 جنيهًا.

المصاحف

تعتبر المصاحف من أفضل الهدايا التي يمكن تقديمها للأم خاصة وأنها تحمل روحانيات جميلة، ويأتي عيد الأم خلال هذا العام في شهر رمضان، لذا تعد المصاحف أنسب هدية، وهناك بعض المصاحف التي تأتي بمسند.

علبة شيكولاتة

الشيكولاتة من الهدايا المميزة التي يمكن تقديمها في عيد الأم، ويمكن شراء النوع المفضل للأم سواء سادة أو بالمكسرات أو غير ذلك، ويمكن كتابة كارت معايدة يحمل أرق العبارات، وتقديمه مع علبة الشيكولاتة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أفكار هدايا عيد الأم 2024 عيد الأم 2024 عيد الأم هدايا أفکار هدایا عید الأم 2024 یمکن شراء

إقرأ أيضاً:

أسطورة الأم المثالية.. لماذا تشعرين بالتقصير المستمر في حق أطفالك؟

شعور الذنب نحو الأبناء ليس غريبا على أي أم، بل هو رفيق خفي يظهر في لحظات التعب، واتخاذ القرارات الصعبة، أو حتى في لحظات الاستراحة.

قد تشعر الأم بأنها مقصرة لأنها لم تحضر كل مناسبة مدرسية، أو لأنها طلبت وجبة سريعة بدلا من إعداد طعام منزلي. هذا الشعور، المعروف بـ"ذنب الأمومة"، ناتج عن ضغوط اجتماعية وتوقعات غير واقعية لكي تكون "أم مثالية". فما هو ذنب الأمومة؟ وكيف يمكن أن تتخطيه؟

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبراء يحذرون: تعليم القراءة في سن الثالثة قد يُعيق نمو الطفلlist 2 of 2ماذا تفعل حين يقرر طفلك التوقف عن رياضته المفضلة؟end of list لماذا الشعور بالذنب شائع؟

تشعر الكثير من الأمهات بضغط كبير من المجتمع، الذي يضع على عاتقهن توقعات مثالية وصارمة، كأن عليهن أن يربين أطفالا بلا أخطاء، ويوازن بين العمل والعائلة والعناية بأنفسهن، وكل ذلك من دون تقصير. وعندما لا تفي الأم بهذه التوقعات يتولد داخلها شعور مؤلم يعرف بـ"ذنب الأمومة"، يخبرها بأنها لا تفعل ما يكفي، أو أنها تقصر في حق أطفالها، حتى عندما تبذل كل ما بوسعها.

تشرح المعالجة النفسية كريستين سيسومز، في مقال على موقع "فافا كونسلينج" ذنب الأمومة، بأنه العاطفة التي تدفع الأم للالتزام بالمعايير الاجتماعية أو الشخصية. ويصبح هذا الشعور خانقا، لأنه يظهر في كل موقف، عند العمل، وعند البقاء في المنزل، وحتى عند أخذ استراحة.

ومع أن بعض الأمهات يضعن على أنفسهن معايير شديدة، أحيانا، لتعويض نقص عشنه في طفولتهن، يدفعهن إلى الكمال باستمرار ونقد أنفسهن بقسوة، فإن الشعور بالذنب لا ينبع، فقط، من الداخل، بل هو أيضا نتيجة نظرة المجتمع الصارمة لدور الأم، مما يزيد من صعوبة التجربة ويجعل التوازن أكثر تعقيدا.

وتلقي سيسومز باللوم على وسائل التواصل الاجتماعي في تغذية هذا الشعور، حيث تعرض فقط اللحظات المثالية لحياة الأمهات الأخريات، مما يجعل الأم تقارن نفسها وتشعر بالنقص، رغم أن تلك الصور لا تعكس الحقيقة الكاملة.

لماذا تشعر الأم بالذنب؟

يعد شعور الأم بالذنب أمرا طبيعيا وشائعا جدا، حتى في الدول التي تقدم دعما كبيرا للأمهات، مثل السويد وألمانيا وإيطاليا.

إعلان

وجدت دراسة لعام 2021، منشورة في مجلة علم الاجتماع النوعي، أنه رغم أن هذه الدول توفر إجازات أمومة طويلة وسياسات تساعد الأهل في تربية أطفالهم، فإن الأمهات هناك ما زلن يشعرن بالذنب لعدم قدرتهن على الارتقاء إلى الصورة النمطية "للأم المثالية".

هناك أسباب متعددة حول انتشار ذلك الشعور، منها:

توقعات المجتمع: الضغط لتكون "أما مثالية" وفقا للمعايير الاجتماعية. التوازن بين العمل والأطفال: الشعور بالتقصير مع قضاء وقت أقل مع الأطفال بسبب العمل. الخبرات السابقة: تأثير طريقة تربية الأم نفسها على تصوراتها الحالية عن الأبوة أو الأمومة. الضغوط الخارجية: تعليقات الأهل والأصدقاء، أو المقارنة بما يعرض على وسائل التواصل الاجتماعي. المبالغة في النقد الذاتي: السعي للكمال والخوف من ارتكاب أخطاء في تربية الأطفال. هناك علامات شائعة لشعور الأم بالذنب من بينها القلق الزائد والشك الذاتي (بيكسلز) علامات الشعور بالذنب

هناك علامات شائعة لشعور الأم بالذنب، ذكرها تقرير على موقع "ذا هولدينج سبيس" منها:

الشك الذاتي: ويعني التساؤل الدائم حول اتخاذ القرارات الصحيحة المتعلقة بالطفل.

التعويض المفرط: محاولة تعويض الشعور بالتقصير عبر تدليل الطفل أو تلبية كل رغباته.

القلق الزائد: وهو الخوف المفرط من تأثير التصرفات على مستقبل الطفل.

المقارنة بالآخرين: الشعور بالنقص عند مقارنة الأم نفسها بأمهات آخرين يبدون مثاليات في نظر المجتمع أو على وسائل التواصل.

كيف يؤثر الشعور بالذنب على الأم؟

تشرح مؤسسة "كليفلاند كلينيك" تأثير الشعور بالذنب والتوتر على الجسم والنفس، كما يلي:

زيادة التوتر: الشعور بالذنب المستمر يسبب ضغطا نفسيا كبيرا.

حظر الاسترخاء: لوم النفس الدائم يمنع الجسم من الراحة والاستمتاع.

الانفعالات: مثل العصبية أو الغضب، مما قد يؤدي إلى الشعور بمزيد من الذنب.

العبء العاطفي: الضغط المستمر لمحاولة أن تكون "الأم المثالية" قد يؤدي إلى تعب نفسي شديد.

التأثير على الصحة الجسدية والعقلية، مثل: القلق، الاكتئاب، ارتفاع ضغط الدم، زيادة ضربات القلب، واحتمالية الإصابة بأمراض مزمنة مع مرور الوقت.

كيف تتعاملين معه؟

ينصح مقال على "براين شارب كونسلينج" بعدد من النصائح والإستراتيجيات للتغلب على الشعور بذنب الأمومة، منها:

ممارسة التعاطف مع الذات. وذلك من خلال معاملة النفس بلطف وتعاطف، واعتبار الأخطاء جزءا طبيعيا من الأمومة.

وضع توقعات واقعية قابلة للتحقيق بدلا من السعي للكمال.

التركيز على جودة الوقت مع الأطفال، فحتى اللحظات القصيرة والهادفة تصنع فرقا كبيرا.

بناء شبكة دعم من العائلة أو الأصدقاء أو أمهات أخريات.

طلب المساعدة المهنية إذا أصبح الشعور بالذنب يؤثر على الحياة اليومية.

ممارسة تمارين التنفس والتأمل لتقليل التوتر وتهدئة العقل. تحديد نوايا واضحة يوميا للتركيز على ما هو مهم حقا في العلاقة بالطفل.

تخصيص وقت للاعتراف باللحظات الإيجابية والنجاحات الصغيرة يوميا لتعزيز الشعور بالرضا.

الاعتناء بالنفس وبالصحة النفسية والجسدية، لأن العناية الذاتية تعزز القدرة على تربية الأطفال بشكل أفضل.

تقبل النفس للعيوب وعدم مقارنتها بالآخرين، فلكل أم أسلوبها الفريد في التربية. وتذكُر أن شعور الذنب لا يحدد هوية الأم، بل هو جزء من رحلتها نحو النمو والتطور.

إعلان

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف علاقة خطيرة بين عمر الأم وصحة مولودها
  • أسطورة الأم المثالية.. لماذا تشعرين بالتقصير المستمر في حق أطفالك؟
  • دول مظلومة في فقه الهجرة: الأم تجقلب والشكر للكفيل
  • تحويل أفكار الشباب إلى مشروعات.. ختام الموسم الثالث من مسابقة Startup Power
  • إيهود أولمرت: الحرب في غزة غير ضرورية وغير شرعية
  • فاجعة.. أم تقتل أطفالها الثلاثة بسبب الفقر
  • ترامب: يمكن للصين مواصلة شراء النفط الإيراني
  • ترامب يخفّف العقوبات: يمكن للصين مواصلة شراء النفط الإيراني
  • أم تقتل ابنتها بسبب تأخر عودتها إلى المنزل
  • سلوى محمد: أنا بحب أوي دور الأم لـ زوزو ماضي في الطريق المسدود