أفكار هدايا عيد الأم 2024.. شيك وغير مكلفة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
5 أيام متبقية على عيد الأم، الذي يعبر فيه كل شخص عن حبه لوالدته، والشكر لها بتقديم بعض الهدايا، وليس شرطًا أن تكون باهظة الثمن، بل هناك أفكار هدايا عيد الأم 2024، في متناول الجميع، ولا تحتاج إلى مبالغ كبيرة.
أفكار هدايا عيد الأم 2024تعد بطاقات المعايدة من أفكار هدايا عيد الأم 2024، وتتطور من عام لآخر، من خلال إضافة تصاميم جديدة، ولا تحتاج إلى تكاليف عالية، لذا فهي مناسبة لأغلب الفئات، إذ يمكن شراء الكارت، وكتابة بعض العبارات للأم توحي بالحب والشكر والامتنان للأم.
يمكن شراء طبق تسالي أو الطبق المقسم إلى أجزاء صغيرة، ووضع كل نوع من التسالي والمكسرات في جزء، وأسعاره في متناول الجميع، ويوجد منه أشكال وألوان مختلفة، مثل شكل الفوانيس أو الورود وغيرهما.
الطرحة من أجمل هدايا عيد الأمتعتبر الطرحة أحد أجمل الهدايا التي يمكن تقديمها في عيد الأم، إذ يمكن شراء طرحة باللون المفضل لها، والشكل أيضًا إذ كانت ترغب في السادة أو المشجر الذي يحتوي على أشكال صغيرة، وتبدأ أسعارها من 80 جنيهًا.
المصاحفتعتبر المصاحف من أفضل الهدايا التي يمكن تقديمها للأم خاصة وأنها تحمل روحانيات جميلة، ويأتي عيد الأم خلال هذا العام في شهر رمضان، لذا تعد المصاحف أنسب هدية، وهناك بعض المصاحف التي تأتي بمسند.
الشيكولاتة من الهدايا المميزة التي يمكن تقديمها في عيد الأم، ويمكن شراء النوع المفضل للأم سواء سادة أو بالمكسرات أو غير ذلك، ويمكن كتابة كارت معايدة يحمل أرق العبارات، وتقديمه مع علبة الشيكولاتة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أفكار هدايا عيد الأم 2024 عيد الأم 2024 عيد الأم هدايا أفکار هدایا عید الأم 2024 یمکن شراء
إقرأ أيضاً:
تركيا: فيديو صادم لتعذيب طفلة على يد والدتها.. والشرطة تتدخل بعد 5 أشهر
فتحت السلطات التركية تحقيقاً موسعاً في واقعة عنف منزلي صادمة لطفلة عمرها 4 سنوات تتعرض لضرب مبرح على يد والدته سواء بالصفع أو بأداة تنظيف منزلية، في مقطع فيديو وثّقه الأب داخل منزلهم الواقع في منطقة أتاشهير بمدينة إسطنبول.
وبحسب تقارير إعلامية، بدأت تفاصيل الحادثة عندما لاحظ الأب، -الذي انفصل بشكل غير رسمي عن زوجته آنذاك- وجود كدمات متفرقة على جسد طفلته، لتخبره لاحقاً بوضوح: “أمي تضربني”، ما دفعه إلى تركيب كاميرا مراقبة في أحد أركان المنزل دون علم الأم.
الكاميرا التقطت مشاهد متعددة للتعذيب، حيث أظهرت اعتداءات جسدية متكررة، استخدمت فيها الأم “عصا الممسحة” وارتكبت أفعالًا عنيفة بحق طفلتها، إلى جانب نعتها بألفاظ نابية، وجرّها للضرب داخل غرفة مغلقة.
وقال الأب إنه قدّم فوراً بلاغاً رسمياً إلى النيابة العامة، وأرفقه بمقاطع الفيديو، كما تقدّم بدعوى طلاق منفصلة ضد زوجته، وأكد أن الإساءة كانت ممنهجة، وليست حادثة فردية، وبعدها انتقلت الطفلة للعيش معه.
وأوضح الأب أنه تولى خلال الأشهر الخمسة التالية رعاية الطفلة وحده، حيث كانت تُقيم معه، وتذهب إلى الحضانة بشكل منتظم، ولم تتواصل والدتها معها طوال تلك الفترة، على حد قوله.
وفي تطور لاحق، ذكر الأب أن طليقته تواصلت معه بدعوى رغبتها في رؤية الطفلة بعد انتقالها للإقامة معه، موضحاً أنه وافق على اللقاء تحت إشرافه، غير أنه فوجئ باعتداء أشخاص غرباء عليه، قبل أن يتم خطف ونقل الطفلة بسرعة إلى سيارة مجهولة، وسط حالة من الفوضى، لتختفي آثارها منذ ذلك الوقت.
وقدّم الأب بلاغاً جديداً، يتهم فيه الأم ومجهولين بـ”الخطف والاعتداء”، لافتاً إلى أن الواقعة تمّت أمامه، وأنه لاحق السيارات لكن دون جدوى، بحسب تقارير محلية.
ووفقاً لرواية الأب، فإن الأم أرسلت له رسائل نصية تطالبه بسحب الدعوى وحذف الأدلة مقابل السماح له برؤية الطفلة، وهددته بعدم تسليمه إياها مجدداً.
وتدخلت وزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية بعد التفاعل الإعلامي الواسع مع القضية، حيث تم تعيين محامٍ للطفلة، وفتح ملف متابعة، لكن الأب قال إن التحرك الرسمي جاء “بعد تأخير استمر خمسة أشهر” منذ تقديمه للبلاغ الأول.
وطالب الأب السلطات القضائية والأمنية بتسريع الإجراءات وتوسيع نطاق البحث عن ابنته، مشدداً على أن “الوقائع موثّقة بالصوت والصورة”، وأن التأخر في تنفيذ أوامر النيابة قد يعرّض حياة الطفلة للخطر.