سواليف:
2024-06-02@23:40:47 GMT

الطيبي يكشف أبعاد الخلاف داخل حكومة نتنياهو / فيديو

تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT

#سواليف

قال #النائب_العربي في #الكنيست الإسرائيلي الدكتور #أحمد_الطيبي إن #الخلافات في #مجلس_الحرب_الإسرائيلي واضحة وجلية، خاصة عقب زيارة الوزير بيني #غانتس الأخيرة للولايات المتحدة، وما تمثله هذه الزيارة من ضربة معنوية لرئيس الحكومة بنيامين #نتنياهو، ورسالة واضحة بأن واشنطن ضاقت من تمادي #الجيش في غيه خلال حرب #غزة، حسب وصفه.

وخلال لقاء مع (المسائية) على الجزيرة مباشر، برهن الطيبي على اتساع هوة #الانشقاق_الداخلي في الجبهات التي تتشكل داخل مجلس الحرب، بين غانتس وعضو مجلس الحرب غادي آيزنكوت من جهة، وبين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف غالانت من جهة أخرى.

وقال إن الخلاف واضح بين الجبهتين بخصوص #صفقة_تبادل_الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.

مقالات ذات صلة وجهاء وعشائر في غزة يكشفون تفاصيل تواصل الاحتلال معهم 2024/03/17

ما الذي يحدث داخل منظومة الحكم في إسرائيل بشأن الحرب على غزة؟
د. أحمد الطيبي يجيب pic.twitter.com/WxBL5UuuUC

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) March 16, 2024

وأضاف أن نتنياهو يماطل في إتمام أي صفقة لتبادل الأسرى، لخشيته أن يفضي ذلك إلى المساس بخططه السياسية وينهي بقاءه في السلطة، على حد قوله.

وردّا على سؤال عن مسار هذه الخلافات، قال الطيبي إن نتنياهو يمتلك الأفضلية على جبهة غانتس وآيزنكوت فيما يتعلق بصنع القرار لكونه رئيسا للحكومة، رغم أن غانتس يتفوق عليه في الاستطلاعات، وسط تأييد الشارع التعجيل بصفقة لتبادل الأسرى، خاصة أن زعيم المعارضة يائير لابيد أنكر وجود أي نصر من دون إتمام هذه الصفقة.

ومضى قائلا “نتنياهو يستعمل مصطلح النصر المطلق لأنه يعي تماما أن ذلك بعيد المنال، وأن الجميع خاسرون في هذه الحرب”، مشيرا إلى أن “نتنياهو يصر على مواصلة الحرب واقتحام رفح رغم المعارضة الجزئية للإدارة الأمريكية”.

وشكك الطيبي في إمكانية تنفيذ إسرائيل هجوما واسعا على رفح خلال شهر رمضان، لكنه لم يستبعد أي سيناريو للتصعيد العسكري مع تأييد مجلس الحرب لذلك بقيادة نتنياهو وغانتس.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف النائب العربي الكنيست أحمد الطيبي الخلافات مجلس الحرب الإسرائيلي غانتس نتنياهو الجيش غزة صفقة تبادل الأسرى مجلس الحرب

إقرأ أيضاً:

مستشار نتنياهو يعلق على مقترح بايدن وسط جدل متصاعد في إسرائيل

تصاعد الجدل في إسرائيل بشأن مقترح الرئيس الأميركي جو بايدن لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، حيث نُقل عن مستشار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قوله إن المقترح يمثل "صفقة غير مجزية"، بينما حذرت شخصيات إسرائيلية عدة من مغبة عرقلة هذا المسار.

وقال أوفير فولك كبير مستشاري نتنياهو للسياسة الخارجية في مقابلة مع صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية إن هناك تفاصيل ينبغي التعمق فيها، ومنها أنه لا وقف دائما لإطلاق النار حتى تحقيق أهداف الحرب، وفق تعبيره.

ووصف فولك خطاب الرئيس الأميركي -أول أمس الجمعة- بأنه "سياسي، لا تبدو دواعيه مفهومة".

وأضاف أن ما عرضه بايدن يعد "صفقة غير مجزية" لكن إسرائيل قبلتها، مع أن شروطها لم تتغير وهي الإفراج عن الرهائن وتدمير حماس، وفق تعبيره.

موقف اليمين المتطرف

في غضون ذلك، قالت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية أوريت ستروك إن "أي مقترح يعارض أهداف الحرب غير قانوني".

وأضافت ستروك أن مجلس الحرب الإسرائيلي لا يملك صلاحية اتخاذ قرارات سياسية، وأن المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) هو المخول بذلك.

وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش قد هددا أمس السبت بإسقاط الحكومة الائتلافية إذا أبرم نتنياهو صفقة تتضمن إنهاء الحرب دون القضاء على حماس.

وقد تحدث الرئيس الأميركي في خطابه، الجمعة، عن مقترح للتوصل لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وطالب تل أبيب بالمضي قدما في هذا الاتجاه.

وقال بايدن إن المقترح الذي أقرته إسرائيل قُدم إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الخميس عبر دولة قطر، ورأى أنه يمثل فرصة ينبغي عدم تفويتها.

وسط دعوات للخروج إلى الشوارع لإتمام الصفقة.. عائلات الأسرى الإسرائيليين في #غزة: نطالب أعضاء الكنيست بدعم الصفقة التي أعلنها بايدن#حرب_غزة pic.twitter.com/XLTLWfUCva

— قناة الجزيرة (@AJArabic) June 1, 2024

لبيد يهاجم نتنياهو

من جانبه، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد اليوم إن كلام مستشار نتنياهو يثبت أن إسرائيل قد أبدت بالفعل قبولها بالصفقة المقترحة.

وأضاف أنه إذا تراجعت إسرائيل عن الصفقة التي عرضها بايدن فسيعني ذلك "الحكم بالإعدام على المختطفين، وأزمة ثقة مع الولايات المتحدة والوسطاء".

وهاجم لبيد رئيس الوزراء قائلا "لا تستطيع تضليل الناس طيلة الوقت وأن يكون نهجك الوحيد هو خداع الجميع".

من جهة أخرى، قال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إنه أبلغ نتنياهو -عقب خطاب بايدن- بدعمه له وللحكومة في الصفقة التي سيتوصلان إليها.

وأضاف هرتسوغ أن "من الواجب إعادة الرهائن الذين لم تحمهم الدولة ضمن صفقة تحافظ على مصالحنا الأمنية".

بدورها، قالت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني إن مقترح بايدن للصفقة "ليس مثاليا، لكنه الأفضل بين الخيارات المطروحة".

وأضافت أن "إعادة الرهائن قضية وطنية"، وأن المجتمع لن يستطيع "تحمّل هذا الجرح إذا كان سببه متطرفين في الحكومة".

في تلك الأثناء، نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة قولهم إنه لا يجوز تفويت الفرصة الراهنة، وإن على نتنياهو أن يقف وراء عرض الرئيس الأميركي ويدعمه.

مقالات مشابهة

  • مستشار نتنياهو يعلق على مقترح بايدن وسط جدل متصاعد في إسرائيل
  • مظاهرات ضخمة في “تل أبيب” ومدن أخرى تطالب بالإطاحة بنتنياهو وإبرام صفقة تبادل للأسرى (فيديو)
  • غانتس يدعو إلى انعقاد مجلس الحرب لبحث صفقة التبادل مع حماس
  • غانتس يدعو مجلس الحرب للاجتماع بأسرع وقت بعد خطاب بايدن
  • الاستقالات المرتقبة لغانتس وآيزنكوت تثير قلقا كبيرا في إسرائيل.. ما علاقة بن غفير؟
  • هل بإمكان غانتس إسقاط حكومة نتنياهو؟.. نظرة على الائتلاف الحاكم
  • حماس في مواجهة تحدي الهدنة المؤقتة
  • بالفيديو: أسيرة إسرائيلية في غزة توجه رسالة مهمة
  • مشروع قانون لحل الكنيست.. هل تشهد إسرائيل انتخابات في زمن الحرب؟
  • تقديرات إسرائيلية: غانتس وحزبه قد يستقيلان من الحكومة قبل 8 يونيو