اقتصاد وزيرة التخطيط تترأس إحدى لجان برنامج المرأة تقود للتنفيذيات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وزيرة التخطيط تترأس إحدى لجان برنامج المرأة تقود للتنفيذيات، ترأست الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية إحدى لجان اختيار المتقدمات لبرنامج المرأة تقود للتنفيذيات ، أحد برامج مدرسة المرأة .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزيرة التخطيط تترأس إحدى لجان برنامج المرأة تقود للتنفيذيات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ترأست الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية إحدى لجان اختيار المتقدمات لبرنامج "المرأة تقود للتنفيذيات"، أحد برامج مدرسة المرأة للتأهيل والقيادة والذي تنفذه الأكاديمية الوطنية للتدريب بهدف رفع كفاءة وتنمية مهارات النساء اللاتي يتقلدن وظائف في القطاع الحكومي والخاص.
وأشادت د.هالة السعيد بمستوى المتقدمات للبرنامج، مؤكدة أن المتقدمات أمام اللجنة لديهن شغفًا كبيرًا لتطوير قدراتهن وتحسين وضعهن الوظيفي.
كما أكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية أن هذا البرنامج يعكس الدور المهم للأكاديمية الوطنية للتدريب والتي تحظى بدعم القيادة السياسية لتطوير ورفع كفاءة المرأة المصرية، فضلًا عن البرامج الأخرى التي تستهدف كل فئات المجتمع المصري.
وأوضحت السعيد أن ما تقوم به الأكاديمية الوطنية يمثل أحد أبرز ملامح استثمار الدولة المصرية في الثروة البشرية بهدف صناعة مستقبل أفضل.
وأضافت السعيد أن البرنامج مخصص للقيادات الوسطى بالمواقع التنفيذية في المؤسسات والأجهزة والشركات الحكومية والخاصة في مصر، موضحة أن البرنامج يأتي فـي إطـار حـرص الدولـة المصرية والقيادة السياسية على تعزيز خطط التنمية المستدامة والشاملة، والتي تتضمن تمكين الفتـاة والمـرأة المصرية اقتصاديًا وسياسيًا وإداريـًا مـن خـلال التدريب المتطـور وضمان تكافـؤ الفـرص لتولي مهام قيادية في مختلف المجالات التنموية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزيرة التخطيط تترأس إحدى لجان برنامج المرأة تقود للتنفيذيات وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السفير مصطفى الشربيني: «درع مصر الأزرق» مشروع تحولي يقود إلى اقتصاد منخفض الكربون
قال السفير مصطفى الشربيني سفير ميثاق المناخ الأوروبي والخبير الدولي في الاستدامة وتقييم مخاطر المناخ، إن تسارع التغيرات المناخية وتأثيرها على تآكل الشواطىء، يبرز الحاجة لاستخدام منظومة مرنة، ذكية منتجة للطاقة، وذات قيمة اقتصادية طويلة المدى.. مقترحا تنفيذ مشروع تحولي يقود مصر إلى اقتصاد أزرق منخفض الكربون.
وأضاف «الشربينى»: لدينا بحر يمكن أن يُنتج الكهرباء، وطحالب تمتص الكربون، وأمواج تُحرّك التوربينات، ورياحٌ تبني لنا مستقبلًا نظيفًا لذلك آن الأوان أن نُحوّل البحر من خطر إلى فرصة، ومن عدو إلى شريك.
وأوضح أن بسبب تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد القطبي، ارتفع منسوب سطح البحر.. ووفقًا لتقارير الهيئة الحكومية الدولية لتغير المناخ (IPCC)، قد يصل هذا الارتفاع إلى متر واحد بنهاية القرن، منوها بما قامت به الهيئة العامة لحماية الشواطئ بالتعاون مع وزارة الموارد المائية والري، خلال السنوات الماضية بتنفيذ مشاريع حيوية بإنشاء حواجز أمواج وبناء مصدات حجرية، والمشاركة في مشروع التكيف مع التغيرات المناخية بتمويل من صندوق المناخ الأخضر بقيمة 31.4 مليون دولار.
وتابع «الشربيني»: أن «درع مصر الأزرق» ليس مجرد مشروع حماية بل بنية تحتية استراتيجية متعددة الوظائف: تحمي، وتنتج، وتمتص الكربون، وتخلق اقتصادًا أزرق واعدًا، وتبني قدرات علمية وصناعية محلية قابلة للتصدير.. وأنه تصور جديد لتحويل البحر إلى ساحة إنتاج خضراء، وذلك عبر بناء منصات ذكية عائمة، تمتد لمسافة 1500 إلى 2000 متر داخل البحر.
واستطرد: إن المنصات تتكون من محطات طاقة شمسية عائمة تثبت على هياكل مرنة عائمة، مقاومة للتآكل، وذات قدرة على التمدد والانكماش حسب حركة البحر، وتوربينات أمواج تستخدم حركة البحر الطبيعية لتوليد الكهرباء، عبر أنظمة مثل OWC (العمود المائي المتذبذب)، مفاعلات الطحالب الدقيقة: أنظمة زراعة بحرية تعتمد على مياه البحر وثاني أكسيد الكربون لإنتاج الوقود الحيوي، محطات طاقة رياح بحرية: حيث تثبّت التوربينات على قواعد عائمة أو مغمورة في المواقع ذات الرياح المستقرة وحواجز هجينة مائلة مصممة لامتصاص الطاقة وليس عكسها، وتحويلها إلى طاقة كهربائية أو ديناميكية بجانب مراكز مراقبة بحثية عائمة تعمل كمختبرات متنقلة لرصد المناخ، قياس معدلات التآكل، والتنوع البيولوجي، وتخزين البيانات.
وأشار إلى أنه من الفوائد المتكاملة للمشروع حماية فعالة للسواحل من التآكل والفيضانات، وتوليد طاقة متجددة متعددة المصادر: شمس، أمواج، رياح، ووقود حيوي، خفض الانبعاثات الكربونية فالمشروع قادر على امتصاص ما يقارب 1.5 مليون طن مكافئ CO₂ سنويًا من خلال زراعة الطحالب الدقيقة، دعم التزامات مصر المناخية باتفاق باريس، تحقيق قيمة اقتصادية من البحر عبر تصدير الطاقة والوقود الحيوي، خلق فرص عمل وبحث وتطوير في قطاعات المستقبل.
اقرأ أيضاًالسفير مصطفى الشربيني: cop 29 فرصة هامة للدول لتقديم خططها الوطنية المحدثة بشأن المناخ
البنك الدولي: منغوليا تواجه تحديات فريدة بسبب تغير المناخ والتحول العالمي نحو اقتصاد منخفض الكربون
السفير مصطفى الشربيني: المقترح المصري بصندوق الخسائر والأضرار يخرج إلى حيز التنفيذ بقمة COP 28