توزيع 3 أطنان لحوم على الأسر الأولى بالرعاية في الفيوم
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
سلمت مديرية أوقاف الفيوم اليوم الإثنين (3) طن من اللحوم إلى مديرية التضامن الاجتماعي،وذلك لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية، وجاء ذلك في إطار الدور المجتمعي الذي تقوم به وزارة الأوقاف المصرية، وبالتعاون بينها وبين وزارة التضامن الاجتماعي.
وشدد الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم على أهمية التعامل بمنتهى الاحترام والإنسانية مع المستحقين؛لأن هذا إنما هوحقهم علينا وعلى المجتمع،كما قام بتوجيه الشكر الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية على دعمه الدائم للأسر الأولى بالرعاية ليس في مصر وفقط وإنما لإخواننا في غزة وفلسطين، ووزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوقاف الفيوم التضامن الاجتماعى بالفيوم توزيع لحوم على الأسر الأولى بالرعاية وزارة الأوقاف شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
ضمن «صحّح مفاهيمك».. 150 قافلة دعوية بالدقهلية لتعزيز السِّلم الاجتماعي عبر قيمة «حُسن الجوار»
نظّمت مديرية أوقاف الدقهلية أكثر من (150) قافلة دعوية بعدد من مراكز الشباب، تحت عنوان: "حُسن الجوار وأثره في تعزيز السِّلم الاجتماعي"، وذلك في إطار التعاون بين وزارتي الأوقاف والشباب والرياضة، ضمن فعاليات مبادرة «صحّح مفاهيمك»، برعاية الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، ومتابعة الشيخ السيد عبد الرحمن ربيع، مدير المديرية، والدكتور محمود محمد حسن مدير الدعوة.
وأكّدت القوافل أن حُسن الجوار قيمة إنسانية كبرى تُسهم في ترسيخ السلم المجتمعي وتعزيز التماسك بين أفراد المجتمع، إذ يؤدي الالتزام بحقوق الجار والإحسان إليه وكفّ الأذى عنه إلى نشر المودة والتراحم، وتقليل أسباب الخلاف والنزاع، وبناء بيئة مستقرة يشعر فيها الجميع بالمسئولية والانتماء. كما شددت القوافل على أن احترام مشاعر الجيران والتعاون معهم وقت الشدة والرخاء من أهم دعائم الاستقرار الأسري والمجتمعي.
وتأتي هذه القوافل الدعوية في إطار الدور العلمي والدعوي والتثقيفي لوزارة الأوقاف، وحرصها على تعزيز مشاركتها المجتمعية مع مختلف الفئات، وتصحيح المفاهيم المغلوطة، ونشر الفكر الديني الرشيد، ضمن استراتيجية الوزارة القائمة على محاورها الدعوية والعلمية والتثقيفية والمجتمعية.
ويأتي التعاون المتواصل بين وزارتي الأوقاف والشباب والرياضة تأكيدًا لأهمية الدور المحوري الذي يقوم به الشباب في بناء المجتمع، وتعزيز منظومة القيم الدينية والأخلاقية، وفي مقدمتها قيمة حُسن الجوار التي تُعد أساسًا في ترسيخ المودة والتماسك بين أفراد المجتمع.