اتق الله تجد المخرج.. مرتضى منصور: بصلي الفجر حاضر من 2004 |فيديو
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قال مرتضى منصور عن مسلسل الحشاشين إن الإخوان هيشتموني لو قلت إني بحبه، وهيقولوا حشاشين إيه يا حشاش.
وتابع مرتضى منصور قائلا «البلد دي بلد عظيمة ومحمية، واتقي الله تجد مليون مخرج، في مسلسلات قوية وفي مسلسلات كلها عنف مش بندور على اللي حصل للشعب طيب ندور على المسلسلات اللي بتتعرض».
وأكد مرتضى منصور «أنا بصلي الفجر حاضر وملتزم في الصلاة من سنة 2003 وهتلاقي الناس بقى ضربولي دقن وهيقولوا مولانا مرتضى منصور، لكن الإخوان هيقولوا عليا حشاش لو قولت أن مسلسل الحشاشين كويس».
وقال مرتضى منصور، هي الحاجات اللي بيعملها رامز جلال فيها هزار، عبدالناصر زيدان ايده اتكسرت هو ده هزار، واللي بنشوفه - من آمن العقاب - أولا الصور اللي بتتنشر تفطر الناس، تروح أي كوافير تشوف البنات بتتعلم إيه من اللي بتشوفه.
وتابع مرتضى منصور لـ صدى البلد، دي صورة جت على التلفزيون للفنانة رانيا يوسف في رمضان ده يحصل إزاي، في إعلان على المحور متعلق والناس بتشوفه في رمضان، وإزاي يحصل كدة اصلا والناس هتفطر على الصورة.
وأكد مرتضى منصور، الإعلان على محور 26 يوليو في رمضان والناس كلها بتشوفه طيب إزاي كدة تظهر رانيا يوسف بصورة زي دي، اللي لما قبل كدة راحت النيابة قالت لا مكنتش اقصد.
ونظرت المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة اليوم قضية بطلان انتخابات مجلس إدارة نادي الزمالك الحالي وتم إحالتها للاختصاص، حيث أكد المستشار مرتضى منصور أن هناك حكما من محكمة الجنايات بأن عضوية هانى العتال عضو مجلس إدارة نادي الزمالك مزورة.
وقد تدخل المستشار مرتضى منصور رئيس النادى السابق، وأكد الجلسة الماضية إن أموال النادي تم الحجز عليها من قبل ممدوح عباس وأخذوا نصف مليار جنيه، مؤكدا أن وزير الشباب والرياضة طلب منه الحصول على قرض ليسدد ديون النادي وهو رفض ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرتضى منصور المستشار مرتضى منصور عبدالناصر زيدان مجلس الدولة مسلسل الحشاشين مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
باسل عادل: الإخوان سرقوا ثورة يناير (فيديو)
قال الدكتور باسل عادل، مؤسس كتلة الحوار، إنه لم يدعُ إلى التظاهر في 25 يناير رغم مشاركته بها، موضحًا أنه تأكد من أن الوضع مختلف يوم 25 يناير وقلق النظام وقتها كان دليلًا على ذلك.
وقال خلال لقائه مع برنامج "الشاهد" الذي يعرض على قناة “إكسترا نيوز”، اليوم الخميس، إنه بدأ العمل السياسي عام 2003 كعضو مؤسس في حزب الغد، وتدرج في الحزب بداية من أمين تنظيم، لسكرتير عام مساعد ورئيس لجنة التثقيف، كان لدي نشاط كبير في ذلك الوقت داخل الحزب.
وأوضح: "في بداية 25 يناير لم أدعوا إلى 25 يناير على الرغم من مشاركتي بها، ومكنتش مصدق، في ذلك الوقت كنت عضو في حركة كفاية لكن مش بشارك في الفعاليات، كان هناك موجة من الإحباط، إحنا كنا بذلنا مجهود كبير جدًا خلال فترتي في حزب الغد، وادينا وقتنا بالكامل ومحصلش تغيير، ولا نتيجة".
مصر في عهد الإخوان يصعب رؤيتهاوأشار إلى أن مصر في عهد الإخوان، كان يصعب رؤيتها لاختلافها عن الواقع المصري الحقيقي، مرددا: "شكلها صعب، مصر اللي أنا شايفها، أو اللي بيقولوا أنهم مصر كارهين كل اللي حواليهم ومتمسكين ببعض ويلفظوا الباقي، كلها مشاهد بالنسبة لي ليس لها علاقة بالبلد، ولا بطيبة أهلها ولا قلب اهلها، والشكل مختلف تماما".
وتابع: “مصر اللي بتتكلم دي، غير مصر اللي حوالينا، هما بيتكلموا عن حاجة منعرفهاش خالص، عن قناعات وإيمانات أنا مش بتكلم عن الدين خالص ولكن بتكلم عن حالة من حالات الكره عما كل ماهو مختلف عنهم، ومع العشرة أصبح هناك حالة من حالات المداهنة، من خارج القلب، هو بيتكلم معاك ولكن مش من قلبه، وهو لايثق فيك ولايعتبرك جزء من الحركة السياسية”.
وتابع: "التقلبات التي حصلت بعد كدة في الميدان، أصبح الميدان بتاعهم واحنا اللي بقينا أغراب، المشهد كان اننا جينا الأول، والكتلة اللي اتحركت يوم 28 يناير في الميدان، وهما جم علينا بعد أذان العصر،وأصبح الموقف مختلف وبقينا ضويف وبقوا هما اللي يفتشوا، لدرجة اننا في معظم الأحيان مكناش بندخل الميدان وكنا بنقعد في أماكن حول الميدان، لأن الشكل نفسه بقى غريب عليا، وبعدين هما عندهم تنظيم في منتهى القوة، الإخوان سرقوا من القوى السياسية الفكرة والأرض والنضال العلني، واحنا في الوقت ده لاكنا نعرف ناسهم ولا كوادرهم ولا سمعنا حاجة عن نضالهم السياسي، نعرف منهم 5 أو 6 أشخاص اللي كانوا بيظهروا".
طقس الأحد: استمرار الأجواء الحارة بمختلف مناطق المملكة.. ورياح مثيرة للأتربة على بعضها