أيهما أخطر نقص الأكسجين أم زيادة ثاني أكسيد الكربون؟.. حسام موافي يوضح
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كتبت -داليا الظنينى :
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن سؤال يردده الكثيرون حول أيهما أخطر نقص الأكسجين أم زيادة ثاني أكسيد الكربون؟.
وتابع "موافي" خلال تقديمه برنامج "رب زدني علما"، المذاع على قناة "صدى البلد"، أن زيادة ثاني أكسيد الكربون نهايته دوخة ورغبة في النوم وانعدام التركيز.
وأوضح أن نقص الأكسجين خطير على القلب، إذ أن سبب الغرق هو تشبع الرئة بالماء ولا تجد الأكسجين، لافتا إلى أن من توفي خلال جائحة كورونا كان بسبب نقص الأكسجين الذي يعد سبب الحياة.
وتابع: أن العلاج الأساسي في تليف الرئة الأولي هو الكورتيزون أما التليف الثانوي ممنوع عليه تناول الكورتيزون.
اقرأ أيضا :
بعد موجة الطقس السيئ.. "الأرصاد" تعلن حالة الجو لآخر ساعات الشتاء
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان حسام موافي زيادة ثاني أكسيد الكربون نقص الأكسجين نقص الأکسجین
إقرأ أيضاً:
شاهد.. خطاب غوارديولا يثير غضبا في إسرائيل
وأوضح مراسل القناة يوسيف يسرائيل أن "غوارديولا وخلال استلامه للدكتوراة الفخرية من جامعة مانشستر ألقى خطابا دون أن يطلب أحد منه، تحدث فيه عن أطفال غزة".
وتابع أنها "ليست المرة الأولى التي ينتقد فيها إسرائيل ويتعاطف مع الفلسطنيين".
وتابع أن غوارديولا من إقليم كاتالونيا الإسباني التي "توجه منها انتقادات كثيرة لإسرائيل وقد اختار هذه المنصة (استلامه الدكتوراة الفخرية من جامعة مانشستر) لمهاجهة إسرائيل".
وقال المدرب الإسباني "نحن في صمت تام أمام مشاهد العنف التي نراها، وأشعر بحزن عمق لسقوط الأبرياء في أوكرانيا والسودان وغزة".
وتابع أن "ما نشاهده في غزة أمر مؤلم للغاية، هذا يؤلم جسدي.. نشاهد وفاة الآلاف من الأبرياء والأطفال ومعاناة الآلاف من العائلات بسبب أحداث العنف".
وأضاف "ربما يعتقد البعض أنه ليس من شأننا أن نشاهد قتل أطفال أعمارهم 4 أو 5 أعوام بسبب قنبلة بينما لا يوجد مستشفى من الأساس لعلاج المصابين.. أقول لهؤلاء فكروا كما تريدون، ولكن أنت القادم.. طفلك سيكون الضحية القادمة".
ووضح "أرى أطفالي أمام عيني منذ بداية كابوس أطفال غزة، وأنا خائف. في عالم يُخبرنا أحيانا أننا صغار جدا على إحداث فرق، فالأمر مسألة اختيار، اختيار التظاهر ورفض الصمت عند الضرورة".
إعلان 11/6/2025