منوعات طريقة نانوية لتقليل مخاطر الحمل خارج الرحم
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
منوعات، طريقة نانوية لتقليل مخاطر الحمل خارج الرحم،الأربعاء 26 يوليو 2023 17 27طوّر باحثون في كلية الصيدلة بجامعة ولاية .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طريقة نانوية لتقليل مخاطر الحمل خارج الرحم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الأربعاء 26 يوليو 2023 / 17:27
طوّر باحثون في كلية الصيدلة بجامعة ولاية أوريغون نظاماً لتوصيل الأدوية بواسطة جسيمات نانوية، يمكنه تحسين فاعلية الدواء المقدم للنساء اللاتي تعانين من حالة الحمل خارج الرحم، والتي تهدد الحياة.
تطوير عقاقير قادرة على استهداف مواقع معينة في الجسم أكبر تحد للطب
والحمل خارج الرحم غير قابل للحياة، وهو السبب الرئيسي لوفاة الأمهات في الأشهر الـ 3 الأولى من الحمل، ويحدث عندما تنزرع البويضة في قناة فالوب بدلاً من الرحم.
ووفق "ساينس دايلي"، يتم تقديم عقار الميثوتريكسات بالطريقة الجديدة لإنهاء الحمل بجرعة منخفضة نسبياً عند تناوله بواسطة جسيمات نانوية تسمّى "البوليمرات".
ويرى الباحثون أن الجرعة المنخفضة ستكون خطوة في الاتجاه الصحيح لتقليل الآثار الجانبية، مثل الغثيان، والإسهال، وارتفاع إنزيمات الكبد، وتلف الكلى، وأمراض الرئة.
وقالت الدكتورة أولينا تاراتولا الباحثة المشاركة: "لا يزال تطوير عقاقير قادرة على استهداف مواقع معينة في الجسم أحد أكبر تحديات الطب الحيوي".
وأضافت: "عندما تؤثر الأدوية على الخلايا السليمة، يقلل ذلك بشكل كبير من جودة حياة المريض، مثل الآثار الشديدة للعلاج الكيميائي كفقدان الشعر، وفقدان بطانة الأمعاء، وتشكل القرحة، والغثيان".
وتشير التقارير الطبية إلى أن عقار الميثوتريكسات يفشل بنسبة 10% في تحقيق الهدف، ويستهدف استخدام البوليمرات النانوية تحسين فاعليته كعلاج لحالة الحمل خارج الرحم.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طريقة نانوية لتقليل مخاطر الحمل خارج الرحم وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خطوات فعالة لتقليل الإصابة بمرض الزهايمر
الزهايمر أحد أكثر الأمراض العصبية شيوعًا بين كبار السن، ويتميز بفقدان الذاكرة تدريجيًا وصعوبة التركيز والتفكير، ورغم أنه لا يوجد علاج نهائي للزهايمر، إلا أن العديد من الدراسات أثبتت أن اتباع بعض الخطوات اليومية يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بهذا المرض ويبطئ تقدمه بشكل ملحوظ.
أول هذه الخطوات هو اتباع نظام غذائي صحي غني بمضادات الأكسدة والأوميجا-3، مثل السمك الدهني، والمكسرات، والفواكه والخضروات، وهذه العناصر تساعد على حماية خلايا الدماغ من الأضرار التأكسدية وتحافظ على وظائفه إضافة إلى ذلك، تجنب الأطعمة المصنعة والمشبعة بالدهون الضارة والسكريات له دور كبير في تقليل الالتهابات التي قد تسرع من فقدان الذاكرة.
ثانيًا، التمارين البدنية المنتظمة تعد من أقوى الأدوات الوقائية، إذ أظهرت الدراسات أن المشي يوميًا لمدة 30 دقيقة أو ممارسة رياضة خفيفة مثل السباحة أو اليوغا تحسن تدفق الدم إلى الدماغ، وتعزز تكوين خلايا دماغية جديدة، كما تقلل التوتر والقلق اللذين يسهمان في تدهور وظائف الذاكرة.
ثالثًا، تحفيز العقل باستمرار أمر أساسي للحفاظ على النشاط الذهني، ويشمل ذلك حل الألغاز، قراءة الكتب، تعلم لغات جديدة، أو ممارسة الهوايات التي تتطلب التفكير، وهذا التحفيز يساعد على بناء ما يُعرف بالمرونة العصبية، أي قدرة الدماغ على التعويض عن الخلايا التالفة وتأخير ظهور أعراض الزهايمر.
رابعًا، الحفاظ على النوم الجيد أمر بالغ الأهمية، لأن النوم يساعد الدماغ على تنظيف السموم المتراكمة خلال اليوم وتجديد خلايا الذاكرة، ينصح الخبراء بالحصول على 7 إلى 8 ساعات نوم ليلي منتظم.
خامسًا، إدارة التوتر والضغوط النفسية أمر لا يقل أهمية، حيث إن التوتر المزمن يزيد من إفراز هرمونات تؤثر سلبًا على خلايا الدماغ، خاصة في مناطق الذاكرة مثل الحُصين. يمكن استخدام التأمل، التنفس العميق، أو ممارسة الرياضة لتخفيف التوتر اليومي.
أخيرًا، الفحص الطبي المنتظم ومتابعة الضغط والسكر والكوليسترول تساعد على التحكم في عوامل الخطر المرتبطة بالزهايمر، مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية.
باتباع هذه الخطوات بانتظام، يمكن للفرد تعزيز صحة دماغه بشكل كبير، والحد من خطر الزهايمر، والاستمتاع بحياة ذهنية نشطة حتى في مراحل العمر المتقدمة.