رئيس البرلمان التايلندي: المملكة هي القدوة المثالية في العمل الخيري على مستوى العالم
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
المناطق_واس
أكد رئيس البرلمان التايلندي وان محمد نور ماثا، أن المملكة بقيادتها الرشيدة لها دور كبير في خدمة الإسلام والمسلمين، وتقديم المساعدات التنموية والإنسانية والتبرعات الخيرية للمحتاجين، بالإضافة إلى تقديم المنح الدراسية العلمية للطلبة التايلنديين، معبراً عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -؛ لما تجده تايلند من دعم وتقدم في العلاقات بين البلدين.
جاء ذلك خلال حضوره مأدبة الإفطار الرمضاني التي أقامتها الملحقية الدينية بسفارة المملكة في العاصمة التايلندية بانكوك، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين عبدالرحمن بن عبدالعزيز السحيباني، وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والإسلامي، ورؤساء المجالس الإسلامية، وأعضاء اللجنة المركزية للشؤون الإسلامية بتايلند.
وأشاد “وان ماثا” بالإسهامات والمبادرات الخيرية التي تقدمها المملكة العربية السعودية خلال شهر رمضان المبارك، والبرامج والأنشطة التي تنفذها، حتى أصبحت القدوة المثالية في العمل الخيري على مستوى العالم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: البرلمان التايلندي
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: السكرى أحد أفضل 25 منجما على مستوى العالم
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن جولته اليوم فرصة للتحدث عن حصاد جولتين مؤخرا تفقد فيهما منجم السكري الذي حدث لغط كبير حوله، لافتا إلى أن المنجم مشروع ضخم بكل المقاييس من حيث حجم الاستثمارات وفرص العمل، ويوفر 4 آلاف فرصة عمل.
وقال مدبولي، خلال كلمته، إنه استمع لشرح بالتفصيل حول ما يحدث فى هذه المناجم حول العالم، وهناك دراسات لمدة تتراوح بين 3 و4 سنوات حتى يتم فحص جدواه وبالتالي بعد هذه الدراسة تبدأ عملية الاستكشاف والاستخراج.
وأضاف: “أفضل درجات التفاؤل تكون عشر سنوات حتى نقرر أنه ذا جدوى”.
ولفت إلى أن حجم الاستثمارات التي تنفق خلال هذه المدة لا يقل عن 2 مليار دولار، فالحقيقة المشروع شديد التعقيد ويحتاج خبرات هائلة لتشغيله.
وأوضح أن المنجم ضمن أفضل 25 منجما فى العالم، والشركة التي استحوذت عليه تضخ استثمارات أكبر بكثير، والأهم أن هذه الشركة تقوم باستكشافات أخرى فى المناطق المجاورة لـ10 سنوات إضافية،
وتحويل هيئة الثروة من خدمية لاقتصادية سيزيد الاستكشافات وهذا توضيح سريع.
وتطرق مدبولي إلى جولة اليوم، موضحا أنها بدأت بمشروع الأتوبيس الترددي، واختتمت بتلال الفسطاط التي ستكون الحديقة المركزية، مشيرا إلى أنها موجودة فى التخطيط منذ 2007 ولم يكتب لها التنفيذ، ومع الإرادة السياسية الموجودة مثلها مثل مشروعات أخرى كثيرة، وهو مشروع عملاق يضاف لمشروعات القاهرة من محاور لإسكان بديل عشوائي وتغيير وجه القاهرة ليستمتع بها كل أهالي القاهرة، معقبا: “ما شاهدناه يدعو للسعادة”.