مسلسل بابا جه الحلقة 9.. أكرم حسني في مهمة غريبة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
عُرضت الحلقة 9 من مسلسل بابا جه التي تولى فيها هشام الذي يجسد دوره الفنان أكرم حسني مهمة جديدة وفريدة من نوعها كأب للإيجار، إذ طُلب منه أن يكون أبا لخالد الذي يقاربه في العمر، ولكن والده متوفي وكانت طلباته طفولية وغريبة، ووجد هشام نفسه في زحام طلبات أحمد أمين.
طلبات غريبة في المهمة الجديدةومن هذه الطلبات أن يتعلم ركوب الدراجات وأن يستخدم الجرس، وتعجب هشام من هذا الطلب ولكنه لم يترك المحاولة معه، وفي النهاية لم يتعلم ركوب الدراجة، وظل يسقط من الدراجة مرارًا وتكرارًا، ولكن أخذ مقود الدراجة وتعلم أن يستخدم جرس الدراجة.
وتتوالى أحدث مسلسل بابا جه، ويستمر هشام في إخفاء حقيقة عمله الجديد على ولاء، وتتزايد شكوك ولاء حول هشام، ويستمر هشام في عمله كأب للإيجار، بعد أن فقد وظيفته وواجه العديد من المشكلات الأسرية بسبب ذلك.
هشام يواجه شكوك زوجتهوكانت الحلقة قد بدأت بحديث الفنانة نسرين أمين التي تجسد دور ولاء، وزوجها الفنان أكرم حسني الذي يجسد دور هشام، والتلميحات حول شكها فيه وعن طريقة عمله وغيابه عن المنزل، بعد أن عرفت أنَّه يتحدث إلى فريال يوسف القائمة بدور نهى الشيمي المذيعة، بعد أن التقت أحد أقاربها في الحلقة 8 وأعطى لها سجل مكالمات هشام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بابا جه مسلسل بابا جه أكرم حسني
إقرأ أيضاً:
خبير دولي: انسحاب إيران من التعاون مع وكالة الطاقة النووية يثير شكوكًا خطيرة
قال الدكتور هاينز جارتنر، خبير الطاقة النووية، إن قرار إيران وقف تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يحمل تداعيات خطيرة، موضحًا أن هذا التحرك يثير شكوكًا كبيرة بشأن طبيعة برنامج طهران النووي.
وأضاف جارتنر، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الوكالة الدولية هي الجهة الوحيدة المخولة بالتفتيش على المنشآت النووية، ومن دونها لا يمكن للمجتمع الدولي التأكد من أن أنشطة إيران النووية مخصصة لأغراض سلمية وليست عسكرية.
وأشار إلى أن إيران كانت بالفعل محل انتقادات واسعة بسبب قيودها على عمل المفتشين، لكن وقف التعاون بشكل كامل يعزز المخاوف ويزيد الغموض حول ما يجري داخل منشآتها النووية.
وتابع الخبير أن الأزمة تفاقمت بعد انسحاب دونالد ترامب من الاتفاق النووي في عام 2018، حيث بدأت إيران تدريجيًا في رفع نسب تخصيب اليورانيوم وتوسيع قدراتها النووية، دون التزام فعلي برقابة الوكالة الدولية.
وأكد جارتنر أن ما تقوم به إيران يمثل خطأ إستراتيجيًا كبيرًا، لأنه يعزلها دوليًا ويفتح الباب أمام سيناريوهات تصعيد، مشددًا على أن العالم بحاجة إلى آلية رقابية فعّالة لضمان سلمية البرنامج النووي الإيراني.