لامبورجيني تخضع سياراتها Urus إلى تعديلات دقيقة تستمر حتى العام المقبل
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
أعلنت شركة Lamborghini بالفعل أن Urus PHEV ستحصل على منفذ شحن في وقت ما في عام 2024، وفقًا للموقع الإخباري المتخصص في السيارات motor 1.
أخبار متعلقة
لامبورجيني تحتفل بمرور 20 عام على تقديم جاياردو
لأول مرة.. لامبورجيني SC63 LMDh بمحرك تيربو V8 وستتسابق في لومان
لامبورجيني تشارك في مهرجان Goodwood بأكثر من سيارة وتكشف مميزاتها
لامبورجيني توقف بيع سيارتها الأحدث بعد أقل من 4 أشهر من تقديمها
بالمقارنة مع نسختي Urus S وUrus Performante الحاليين، فإن PHEV لديها وحدة تحكم مركزية محدثة بشكل معتدل مع مظهر جديد لفتحات التهوية وأزرار اختصار مختلفة بين الشاشتين.
وهناك تغييرات محتملة على شاشة السائق لإظهار المعلومات المتعلقة بنظام PHEV، يتم تجديد الزخرفة على بطاقات الباب ولوحة القيادة.
عند الخروج من النموذج الأولي، هناك تغييرات أكثر أهمية لأن المصابيح الأمامية لها شكل جديد ورسومات مختلفة. على الرغم من التمويه، فمن الواضح أن 2025 Urus PHEV سيحتوي على مصد أمامي معاد تصميمه وربما مصابيح خلفية محدثة.
ستحتفظ سيارات الدفع الرباعي عالية الأداء بنظام العادم الرباعي وستحصل على ملاقط مكابح باللون الأخضر النيون بمظهرها. بالنسبة لما سيشغله، فمن المرجح أن يظل محرك V8 مزدوج التوربو، متصلًا بمحرك كهربائي.
تعمل بورش على PHEV V8 Cayenne بقوة تزيد عن 700 حصان وعزم دوران يبلغ 900 نيوتن متر. لا ترتبط سيارتا الدفع الرباعي المتطورتان من الناحية الميكانيكية من خلال الركوب على منصة MLB Evo فحسب، بل تم بناؤها أيضًا في نفس المكان في مصنع براتيسلافا التابع لمجموعة فولكس فاجن في سلوفاكيا.
علاوة على ذلك، أعلن الأشخاص من Sant'Agata Bolognese بالفعل أن الجيل الثاني من Urus سيخرج حوالي عام 2029 كسيارة كهربائية نقية.
لامبورجيني شركة سيارات سيارة جديدةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين لامبورجيني شركة سيارات سيارة جديدة زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: 82% من مناطق غزة تخضع لأوامر تهجير إسرائيلية
الثورة نت /..
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، “أونروا”، اليوم الثلاثاء، إن 82 بالمئة من مناطق قطاع غزة تخضع لأوامر تهجير وإخلاء إسرائيلية، وإن الفلسطينيين لا يجدون مكانا يلجؤون إليه مع استمرار تدمير المنشآت ومراكز الإيواء.
وذكرت الوكالة الأممية بمنشور عبر منصة “إكس”، أن “جيش” العدو الصهيوني قصف صباح أمس الإثنين، مدرسة كانت مأوى لنازحين بمدينة غزة.
وذكرت أن القصف الصهيوني ألحق أضرارا كبيرة في مركز الإيواء، فيما لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.
والإثنين، شن “جيش” العدو الصهيوني غارات على 4 مدارس كانت تستخدم لإيواء نازحين وذلك بعد إنذارات بإخلائها، 3 منها متجاورة في حي الزيتون، والرابعة في حي التفاح شرق مدينة غزة، وفق نقله مراسل الأناضول عن مصادر محلية بالمدينة.
وأكدت أونروا أن 82 بالمئة من مناطق قطاع غزة باتت تخضع لأوامر الإخلاء الصهيونية، في وقت لا يجد أهالي غزة “مكانا يلجؤون إليه”، مع تواصل تدمير المنشآت ومراكز الإيواء.
وشدّدت أونروا على أن “المنشآت الإنسانية ليست هدفا”، مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
ومنذ بدء حرب الإبادة الصهيونية في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تتعمد إسرائيل استهداف مدارس ومنشآت تؤوي نازحين، وترتكب عشرات المجازر بقصفها وهي مأهولة على رؤوس النازحين.
ومنذ بدء عملية “عربات جدعون” منتصف أيار/ مايو، كثف “جيش” العدو الصهيوني قصف منشآت إيواء النازحين بمحافظة الشمال، وكرر هذه السياسة شرق مدينة غزة، في خطوة يقول مراقبون إنها تهدف لتدمير ما تبقى من مقومات الحياة ومنع النازحين من العودة.
وكانت تقارير صهيونية، قد قالت في 17 أيار/ مايو، إن “عربات جدعون” من المرجح أن تستمر لعدة أشهر، وتتضمن “الإخلاء الشامل لسكان غزة بالكامل من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى جنوب القطاع”، حيث سيبقى الجيش في أي منطقة يحتلها.
ورأى مسؤولون صهاينة أن “عربات جدعون” من شأنها تعزيز خطة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، فيما وضع رئيس حكومة العدو الصهيوني، التهجير، ضمن أهداف الحرب، وفق تقارير.
وخلّفت الحرب على غزة، أكثر من 190 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.