وجود كتاب وجماعات تناصر الجنجويد حقيقة يعرفها أي متابع بذكاء طفل بعمر ثلاث سنوات
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
ذكر متداخل أني اتهمت تقدم بالتبعية للجنجويد وهذه أكذوبة. لا أذكر إتهام تقدم أو أي جهة أو أي فرد بالتبعية للجنجويد. كل ما فعلت هو إدانة جرائم الجنجويد الموثقة وقلت إن هناك كتاب وجماعات سياسية تناصر الجنجويد (ولم أذكر أي اسم لذا فان أي جهة لا تتحالف مع الجنجويد لا تملك سببا للإنزعاج لان الطاقية لا تناسب راسها).
ووجود كتاب وجماعات تناصر الجنجويد حقيقة يعرفها أي متابع بذكاء طفل بعمر ثلاث سنوات.
إن من أتهم تقدم بشبهة محاباة الجنجويد هو حزب الأمة – أحد مكوناتها. وزاد مني مناوي شريكها في سلام جوبا والفترة الإنتقالية واتهمها بانها الذراع السياسي للجنجويد وانها خططت معه لمحاولة الإنقلاب التي إنتهت بحرب.
معتصم أقرع
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رمم القحاتة توابع الجنجويد ديل مؤذيين جداً
أسئلة تاني عايزة تركيز ومنطق —-
رمم القحاتة توابع الجنجويد ديل مؤذيين جداً هل من الأجدر يفتحوا لهم ويدخلوا السودان ويحاكمهم بالقانون وأي زول يمشي يحاكمهم بالقانون ويأخذ حقه ؟
ولا أحسن تخليهم بره زي غنم الأشلاق لافحيين شنطهم ويشتكوا في السودان من سفارة لي سفارة لي مجلس أمن
لي عقد إجتماعات في الظلام مع رؤساء الدول المعادية للسودان
ويشتري فيهم المجرم عبدالرحيم دقلو زي ما أشتري برمة ناصر والهمبول بكري الجاك والود هيما ويقعدوا ينسجوا في المؤمرات ضد البلد خارجياً ويشتموا في الجيش في الشاشات ؟
السؤال الأخير –
فرضية وجود الإسلاميين في خواتيم هذه الحرب ووجودهم فوق سطح الأرض في الضوء أفضل من أن يكونوا مختفين ويعملوا في الضلام بعد الحرب ؟
عايزة ردورد واعية …
عائشة الماجدي
إنضم لقناة النيلين على واتساب