باتسو تدشن مشاركة «جودو الإمارات»
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
تخوض باتسو ألتان أولى مباريات منتخب الجودو في تمهيدي بطولة «تبيليسي جراند سلام»، التي تفتتح يوم الجمعة في جورجيا، ضمن وزن تحت 57 كجم، وتشهد المنافسات مشاركة 534 لاعباً ولاعبة من 83 دولة، من بينها 5 منتخبات عربية، هي الإمارات، السعودية، قطر، تونس ولبنان.
وتختتم مباريات منتخبنا يوم الأحد المقبل، وتأتي المشاركة في البطولة بثلاثة لاعبين، ولاعبة واحدة، فيما يواصل بقية أعضاء المنتخب تدريباتهم في المعسكر بالمنطقة نفسها، بإشراف المدرب فيكتور والطاقم المساعد، ويرأس البعثة ناصر التميمي، عضو اللجنة الأولمبية الوطنية، أمين السر العام للاتحاد، ضمن برنامج إعداد المنتخب لدورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024».
ويخوض كريم عبد اللطيف التحدي يوم السبت، ضمن وزن تحت 73 كجم، فيما يخوض طلال شفيلي منافسات وزن تحت 81 كجم، ويكون الختام يوم الأحد بالوزن الثقيل، من خلال مشاركة جريجوري آرام «وزن تحت 90 كجم».
وتشهد بطولة تبليسي تطبيق تصنيف الاتحاد الدولي للجودو لعام 2024، بوضع أفضل ثمانية لاعبين من كل وزن في مقدمة ترتيب المشاركين في كل فئة من الأوزان المختلفة عند سحب القرعة بهدف تأهل الأفضل إلى «أولمبياد باريس».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجودو أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
«الكالما» التابعة لـ «برجيل» تدشن 4 مراكز متخصصة
أطلقت مجموعة برجيل القابضة منصة «الكالما» الإقليمية للصحة النفسية والرعاية، عبر تدشين أربعة مراكز متخصصة بعد دمج مرافق «أسبريس» للرعاية الصحية.
وتتوزع المراكز الجديدة في مواقع استراتيجية تشمل سيتي ووك بدبي، ومدينة دبي الطبية، ومنطقة البطين في أبوظبي، ومركز الملك عبدالله المالي في الرياض، حيث تقدم جميعها خدمات تلبي طيفاً واسعاً من الاحتياجات النفسية، وتشمل جلسات علاجية فردية وجماعية وعائلية مصممة خصيصاً، بما يتماشى مع رؤية الكالما في بناء منظومة صحية نفسية متجذرة في الوقاية وسهولة الوصول والرعاية الشاملة، ومن المتوقع أن توفر هذه المراكز مجتمعة نحو 90 ألف استشارة سنوياً.
وقال جون سونيل، الرئيس التنفيذي لشركة برجيل القابضة، إن دمج هذه المراكز في منظومة المجموعة يمثل خطوة محورية ضمن رؤية برجيل لتأسيس منصة إقليمية متكاملة للصحة النفسية ترتكز على التميز السريري والشمولية، بينما شدد الدكتور إميليو هيريرا، الرئيس التنفيذي لشركة الكالما، أن جودة نظم الرعاية الصحية تقاس بمدى قدرتها على دعم الفئات الأكثر احتياجاً.