دينا لـ«ع المسرح»: الحياة جعلتني أدفع ثمن كل شيء فعلته
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قالت الفنانة دينا، إنّ أختها «ريتا» أقرب الناس لقلبها والمفضلة لها لأنها تفهمها وتعرف عنها كل شيء، مؤكدة حبها لإخواتها من الأب أيضا.
علاقة الفنانة دينا بوالدتهاوأضافت «دينا»، خلال حوارها مع الإعلامية منى عبدالوهاب، ببرنامج «ع المسرح» المُذاع على شاشة «الحياة»: «الأم هي اللي بتوصل أكثر من الأب لأنه دايما مشغول ومش فاضي، وأنا في البداية أمي مكانتش موجودة ومش هي اللي ربيتني، بس أنا طالعة أكثر واحدة شبهها في كل شيء».
وأكدت أنها منذ أن كانت صغيرة، كانت تصل لكل ما تريده بكل الطرق الممكنة، موضحة: «كنت لو عايزة جزمة جديدة، أفضل أبوظ في جزمي كلها عشان أجيب اللي عايزاه»، مؤكدة أنه لم يكن أحد يقدر على محاسبتها فيما تفعله، ولا هي تقوم بمحاسبة نفسها، ولكن الحياة جعلتها تدفع ثمن كل شيء فعلته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة دينا دينا ع المسرح کل شیء
إقرأ أيضاً:
عراقي يقتل ابنته لأنها فتحت الباب لشقيقها المطرود
#سواليف
قتل #عراقي من #محافظة #صلاح_الدين، ابنته 25 عاماً، لأنها فتحَت باب المنزل لأخيها المطرود.
وبدأت #تفاصيل #الجريمة بتلقي أجهزة الأمن بلاغاً من #مستشفى #طوزخورماتو العام عن جثة فتاة عشرينية، بدت عليها آثار ضرب مبرح وكدمات متفرقة على الرأس والظهر وسائر الجسد.
ونُقلت الضحية إلى المستشفى بواسطة جدتها وعمتها، عقب اتصال من والدها أخبرهما فيه أنها فقدت وعيها.
مقالات ذات صلةغير أن التحقيقات كشفت أن الأب هو الذي اعتدى على ابنته بالضرب حتى الموت، ثم هرب إلى العاصمة بغداد، بعد ارتكاب الجريمة، قبل أن يسلم نفسه لاحقاً بعد تأكده من وفاتها.
وخلال استجوابه أمام قاضي التحقيق، أقرّ المتهم بالجريمة، موضحاً أنه طرد ابنه من المنزل إثر خلاف شديد، وطلب منه الإقامة في منزل والدته ببغداد. ولكن الأب لاحظ لاحقاً وجود شاحن هاتف ابنه في المنزل، ما أثار شكوكه في أنه عاد خلسة. وعند سؤاله ابنته عن دخول شقيقها إلى المنزل، أنكرت معرفتها بالأمر، ما دفعه، كما قال في اعترافاته، إلى استجوابها في ليلة الجريمة.
وأوضح أنه، وتحت تأثير الكحول، انهال عليها ضرباً مبرحاً بخرطوم مياه، رغم محاولتها تهدئته، وطلبها الصفح.
وفي صباح اليوم التالي، أخبره ابنه الأصغر بأن شقيقته لم تستيقظ، فحاول إيقاظها لكنه فوجئ بها فاقدة للوعي، فاتصل بوالدته، التي حضرت إلى المنزل بصحبة شقيقته، وحاولتا إنقاذ الضحية، دون جدوى، فنقلتاها إلى المستشفى بينما فر الأب من المنزل، قبل أن يعود لاحقاً ويسلّم نفسه بعد إعلان وفاتها رسمياً.
وبناءً على اعترافاته والتقارير الجنائية، أصدرت المحكمة حكمها بسجنه 15 عاماً.