منع الصيام في مختلف الفئات السنية لمنتخبات فرنسا
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قررت الاتحادية الفرنسية لكرة القدم، منع اللاعبين المسلمين في مختلف منتخبات فرنسا للفئات السنية، من صيام شهر رمضان الحالي.
وصنع هذا القرار جدلا كبيرا، لاسيما وأن المنتخبات الفرنسية في مختلف الفئات العمرية تضم عددا معتبرا من اللاعبين المسلمين.
وكشف موقع “أر أم سي” بأن الاتحادية الفرنسية. قامت بتوجيه مذكرة لجميع المدربين الوطنيين، من أجل عدم إضفاء تغييرات على برامج العمل بهدف مساعدة اللاعبين الصائمين على القيام بواجبهم الديني.
وفي سياق متصل. قال فيليب ديالو رئيس الاتحادية الفرنسية في تصريحات لصحيفة “لو فيغارو” الفرنسية: “في إطار الحفاظ على مبدأ الحيادية. طالبت من جميع الأطراف بالحفاظ على نفس طرق العمل الاعتيادية بمعنى أنه لا يوجد أي موجب لاتخاذ قرارات استثنائية لأسباب دينية بالأساس”.
كما أبرزت تقارير صحفية فرنسية، بأنه قد تم استبعاد محمد دياوارا موهبة أولمبيك ليون. من منتخب فرنسا تحت 19 سنة، وذلك على خلفية رفضه الانصياع للقواعد الجديدة التي فرضها الاتحادية بخصوص صيام شهر رمضان.
مشيرة إلى أن دياوارا صاحب الأصول المالية، تمسك بممارسة واجبه الديني في شهر رمضان ليتقرر تعويضه في منتخب فرنسا للشباب بزميله ديهماين تابيبو لاعب فريق نانت.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني يرجح تشكيل حكومة الإقليم بعد تشكيل الحكومة الاتحادية
آخر تحديث: 7 دجنبر 2025 - 2:31 م السليمانية/ شبكة أخبار العراق- رجح عضو الاتحاد الوطني الكردستاني غياث السورجي، تشكيل حكومة الاقليم بالتزامن مع حسم ولادة الحكومة الاتحادية في بغداد وتوزيع المناصب بين الاحزاب.وقال السورجي في حديث صحفي، ان “جميع الاطراف السياسية متمسكة بوعودها وعهودها التي قطعتها والعرف السياسي المعمول به بشان حصول الاتحاد الوطني على منصب رئيس الجمهورية”.واضاف ان “معظم الاطراف السياسية على دراية وقناعة بأن منصب رئيس الجمهورية من حصة الاتحاد الوطني الكردستاني، خصوصا ان الاتفاقات السابقة داخل الاقليم قد تمت وفق معادلة تضمن حصول الحزب الديمقراطي على رئاسة الاقليم في حين يحصل الاتحاد الوطني على رئاسة الجمهورية”.وبين ان “حكومة الاقليم قد تأخر تشكيلها، ومن الواضح ان هذه الحكومة ستتشكل بالتزامن مع تشكيل الحكومة الاتحادية في بغداد، وبالتالي فأن مطالبة الحزب الديمقراطي برئاسة الاقليم يجعل الاتحاد يطالب برئاسة الجمهورية”.